سياسية
المعارضة ” غبية ” وتوجهها نفاقي لا ينتمي للإسلام ولا العلمانية
وقال عضو القطاع السياسي بالمؤتمر الوطني د . ربيع عبد العاطي أنه كان من الأفضل ألف مرة ” لفاروق ابو عيسى ” ان يقول انهم علمانيون وأضاف ” هم أخطر من العلمانيين لأن الباطل الواضح افضل من الباطل الممزوج الخادع ” ، ونبه الى ان من يشير الى انه ليس إسلامية او علامنياً مثير للإستغراب .
ونبه ربيع الى عدم وجود مؤشر على وحدة المعارضة مشيراً الى انهم شتات وجماعات متفرقة ، وقال ” هنالك ما يشير الى انهم على خلاف وليس على وحدة ” ، وإعتبر إستمرارها في تكرار مطالبها بحل النظام القائم دون الحصول على نتائج مجدية غباء سياسي .
المجهر السياسي
[SIZE=6][B][COLOR=undefined]تباً لمعارضة يتزعمها شخص مثل المدعوا الشيوعى أبوعيسى والذى لا يُعرف له جهة أو حزب أو منطقة أو قبيلة أو مدينة أو قرية أو حتى زقاق يمثله هذا الأجرب حتى يتحدث وكأنه يمثل جهة لها وزنها فى المجتمع السودانى مع أن الجميع يعرف الرجل وتاريخه الأسود سواد قلبه فى الساحة السياسية وخفة وزنه التى هي أقل من وزن الذبابة عند أهل السودان ، وبسبب هذا المُخرف ورفيقه الأحمقالمعروف فقد إنصرف الناس عن المعارضة ولم يعد أحد يثق فى ما تفعل وما تقول. [/COLOR][/B][/SIZE]
قدم مندوب الرئيس اوباما للسودان استقالته يأسا من تحقيق هدف بلاده خلق جنوب ثان بمنطقتي النيل الازرق وجنوب كردفان!! وفي قمه يأسه تقدم بمقترحات وتوصيات من ضمنها تغير نظام الانقاذ بالقوه المسلحه!!مع توحيد الجبهه الثوريه بقياده (اركوي) وقوي الاجماع الوطني بقياده (فاروق) في جبهه واحده وتوحيد خطابها وتحديد تصورها لحكم السودان بعد الاسقاط (ممايؤكد بان هذه الجبهات ليست موحده وليس لها منهج عمل او حتي تصور او برنامج لحكم البلاد!!) وتجاوزت المقترحات حاجزها النظري باستدعاء اركوي للتحدث للخارجيه ومجلسي الشيوخ والنواب للاستماع لما يقوله التعيس واخيه خائب الرجا عن الموقف السياسي في دارفور والسودان عموما!! بعدها ظهر للعلن تهافت الاحزاب الصغيره وانضمامها الي استراتيجيه اليأس لاسقاط النظام والمقترحه من المندوب الذي تشبع ياسا قبل الجميع.ونحمد لحزب الامه التزامه بالمعارضه السلميه الديمقراطيه التي يعمل في اطارها كحزب قومي معارض يسعي لاسقاط النظام بالوسائل السلميه.فقد تبين الغث من السمين وانكشفت معادن الاحزاب ومدي التزامها بالخط الوطني وايمانها بالديمقراطيه السلميه او خيانتها لقواعدها المسلمه.قال تعالي (فاما الزبد فيذهب جفاء واما ماتنفع الناس يمكث في الارض.)فلتذهب مشاريع الاعداء واعوانهم المحلين الي الفشل المحتوم كسابقاتها ولتبقي القوي الحاكمه الوطنيه والمعارضه الرشيده !! وليذهب الزبد جفاء ويبقي ماينفع الفرد المسلم داخل السودان الحر المستقل.والله من وراء القصد….. ودنبق
نحن قلنا زمان ان المعارضة لا علاقة لها لابالوطن ولابالمواطن ولا بمصلحتنا ولا علاقة لها بالدين
كل همها كيف تصل للسلطة والجاه ومن ثم تنهب خيرات واموال ومكتسبات الشعب
هم مجرد لصوص يتنافقون بالوطنية والدين
ولن ينالوا مبتغاهم فنحن الشعب ونحن السلطة ونحن اصحاب الكلمة والقرار
وسوف نشتتهم تشتيتا ونمزقهم بايدينا اربا اربا ونعجنهم عجنا
والله اكبر واعز من المعارضة ومن شرذمة المناقين اللصوص العفنة
العجوز الأشمط ده مفتكر نفسه إنه عنده مؤيدين في السودان ” ياخي ماتخجل على كبرك ده و تمسك ليك سبحة وتلزم المصلاية كان تكتب ليك حسن الخاتمة ، هل تفتكر يا أبوعيسى إنه لو الإنتفاضة قامت والإنقاذ ذهبت ده كله حصل عشان عيونك إنت و الصادق المهدي ونقول ليك بأن وجودك على قمة المعارضة هو ما أ طال عمر الإنقاذ إنت والصادق وغيركم لأن كل ماالناس تريد الخروج للشارع يتذكروا بأن من يأتي أبوعيس والصادق والترابي وسجمان يرجعوا بيوتهم ويقولوا أحسن لينا الكيزان من ديل مليون مرة ، وحاتعملوا شنو بالله لو فرضنا فرضا إنكم مسكتو الحكم وهذا هو الضبط عشم إبليس في الجنة” ماذا سوف تعملون من أجل الشعب السوداني الفضل؟ بل العكس سوف يكون الوضع أسوأ من الوضع الحالي مليون مرة وسوف يندم الشعب السوداني على خروجه.
والله كان الامل فى ناس ودابراهيم وصحبته الكريمة ودائما اخواننا فى المؤتمر الوطننى ياتون بماهو ضعيف وهزيل فلماذا ربيع عبد العاطى الدائما دايش لماذا !!!!!ارحمونا يا ناس
فعلا غباء سياسى !! لكن الشعب يسوى شنو يا الرمضاء يا النار؟!!! و يا الباطل الواضح أو الباطل الممزوج المخادع ؟!!!!