الجبهة الثورية وزحفها نحو الخرطوم بقوة السلاح ..!!
وقطع نافع خلال مخاطبته احتفالات الولاية الشمالية باليوم العالمي للإعاقة أمس، بعدم استطاعة التحالف تحقيق مسعاه، وقال لن يجدوا في الحركات المسلحة إلا سراباً.
ووقعت الحركة الشعبية وحركة العدل والمساواة وفصيلي حركة تحرير السودان بقيادة عبدالواحد النور ومني مناوي على اتفاق في نوفمبر 2011 يوحد جهودها في العمل على اسقاط النظام وهددت بنقل النزاع من الاقاليم إلى داخل العاصمة السودانية.
واتهم نافع ايضا نفراً من أبناء السودان لم يسمهم بالمشاركة في اجتماعات مع من أسماهم بالمتربصين وأعداء السودان ومنظمات صهيونية لإجهاض مشروع النظام الحاكم في السودان.
وأضاف “إن منظمات المجتمع الغربية تجتمع للتآمر علينا في تدمير عقيدتنا ومبادئنا وأن التآمر لن يصرفنا عن العمل الاجتماعي”، وقال أن الرد على مثل هؤلاء يكون بإحياء هذه المعاني وتفعيل قانون الزكاة والحث على إخراجها طواعية.
وتدعو الحكومة إلى تبني دستور اسلامي ترفضه قوى المعارضة التي تنادي بدولة مدنية تكفل التعايش والاحترام المتبادل في ظل التعددية الثقافية والدينية.
إلا أن حزب المؤتمر الشعبي المعارض ما زال يتمسك بطرحه لبناء دولة اسلامية في السودان يقول انها سوف تكفل الحريات والممارسات الديمقراطية كما ان زعيمه حسن الترابي يقول ان النظام القائم لا علاقة له بالإسلام.
سودان تربيون
[/JUSTIFY]
اصبح السودان قدوة سالبة لدول العالم فى :
احتضان الارهاب والمتشددين
التحالف مع الكيانات المنبوذة
تجزاة الدول الى دويلات
تفشى الجهوية والقبلية وتغذية العنصرية بمنابر واعلام رسمى
بذاءة واستفزاز المسئولين للشعب (شذاذ الافاق + لحس كوع —-الخ)
الانحلال وانتشار الفساد الاخلاقى والمجتمعى وضياع اجيال وادمان المخدرات فى المؤسسات التعليية وضعف التحصيل العلمى
احدارالمال العام للصالح الخاص
جلب الاحتلال للسودان مجددا ( فشقة + حلايب )
تحول السودان لقطاع غزة اخر يبرتع فيها اسرائيل ولكن هذة المرة دون رد لا صواريخ قسام لا يحزنون
مجرمون هاربون من العدالة يحكون دولة
تغير التركبية السكانية وابادات جماعية وتجويع الشعب
ابتدار ظاهرة تقديم هدايا من المال العام لدول ورشاوى فى شكل لحوم
————————————–الخ
سنستقبلهم بالورود ولكن ان استغلوا الدين مثل الكيزان او تعدوا عليه مثل العلمانيين فسنزحف عليهم