[JUSTIFY]
أكد الدكتور إبراهيم الأمين الأمين العام لحزب الأمة القومي بأن البلد تعيش في مأزق حقيقي حيال الأحداث المتلاحقة التي تعيشها وقال في المؤتمر الصحفي رقم(48) الذي عقد الاربعاء بدار الحزب حول قضايا الساعة بأنة لا توجد إستراتيجية أو رؤية للتعامل مع الأحداث التي تعيشها البلاد وشن هجوماً عنيفاً علي أدارة الدولة والتي وصفها بالغائبه تماماً ومرتبكه في أدائها وضرب مثالاً بأحداث اليرموك والعلاقة مع إيران والتعاطي مع ملف سلام دارفور وأحداث جامعة الجزيرة والذي راح ضحيتها (4) طلاب من أبناء دارفور ووصف الحادث بالكارثة القومية وأنتقد بشدة تصريحات وزير التعليم ومدير جامعة الجزيرة وأشاد (الأمين) بموقف الحركة الطلابية الموحد وتفاعلهم بهذا الحدث وإنتقد موقف الإتحاد العام للطلاب السودانيين حول مقتل الطلاب بالجزيرة ودفاعة عن الحكومة وقال أن الاتحاد كان يؤمل منه أن يكون إتحاداً قومياً وانتقد موقف الإعلام الرسمي والذي وصفه بالمضلل وقال أن الاعلام المضلل يزول بسرعة ولم يصمد مستشهداً بكثرة الصحف التي اندثرت من السودان الحديث الي صحيفة الرائد.ولخص الأمين الراهن السياسي الآن بأن الدولة غائبة ولاتوجد دولة بمواصفات الدولة الحديثة وأن المحاولة التخريبية تؤكد تآكل الإنقاذ وطالب بعقد إجتماعي ونظام جديد تكون فيه العدالة وعدم الإفلات من العقوبة لكل من إرتكب جرم في حق السودان وقال ان الخيار هو المؤتمر الدستوري.
من جانبه طالب اللواء فضل الله برمه ناصر الحكومة بالاجتهاد بحل ملف منطقة أبيي وقال أن أبيي منذ الحكم التركي وحتي الاستقلال تتبع لشمال السودان وقال أن تحويل الملف الي مجلس الأمن يعني خسارة السودان للقضيةوقال لا يوجد مخرج إلا بتشكيل حكومة عريضة.وفي ذات السياق أكدت سارة نقد الله ان لا حوار مع الوطني وقالت أن الوطني (يتلصف فينا) من أجل تجميل صورته وأن خيار ملء الساحات هو خيار الحزب من أجل اسقاط النظام .
المرصد السوداني
[/JUSTIFY]
يتلصق فيكم بالله ده كلام البخلى ولدكم يدخل جهاز الامن برتبة كبيرة والبخلى ولدكم يبقى مساعد رئيس الجمهورية هو تلصق الوطنى بكم هل البشرى وعبدالرحمن هم من كوادر الوطنى هذا كلام لا يصدر الا من ( حزب الامة) الذى اصبح مثل النعامة التى لا لمت فى الطيران ولا الجرى وكذا هذا الحزب النعامة الذى لاهو معارض ولا هو موالى للحكومة وعقلية حزب الامة هى هى منذ بيع الامتار فى الجنة لم تتغير وان تغير الاسلوب فقط حزب اولا يفتقر الى الديمقراطية فى داخله وحكم الاسرة الواحدة التى يجرى فى دمائها الدم الازرق حتى بقية كوادر الحزب يرفض لهم مجرد الدفن فى مقابر الاسياد لان الطبقية مازالت متاصلة فيهم طبقة الاسياد وطبقة التبع السر فى بقاء الانقذ هو معارضتها هذه
يا سبحان الله وحتى الكلاب تختلف اصواتها عند النباحة عن اصوات غيرها
كما وانها تختلف فيما بينها وفى الكلب الواحد نفسه
عندما يعصر احشاءه الجوع عن انتفاخ معدته
[SIZE=7][B][COLOR=undefined]يا سبحان الله يا قادة حزب اللمة ومن الذى يتلصق بمن ، أم أنكم تعملون بمبدأ ( الإختشوا ماتوا ) وهل توجد فيكم فائدة أو مجرد أمل حتى يلتصق بكم الوطنى ، إنكم كالأجرب يفر منكم الجميع ولا يلامسون أجسادكم المُصابة بالجرب ؟؟!![/COLOR][/B][/SIZE]