قيادات الحركة الإسلامية تبدأ حوار مع سفراء الاتحاد الأوروبي

[B]وين تعليقك ايها المسمى نفسه محمد السودانى ……… الله المستعان [/B]

كل الشهور في زمن الانقاذ رجب كل ماترى وتسمع من أهل الانقاذ عجب ….. اقرأ معي ..
كما تحدث في الاحتفال السيد الزبير أحمد الحسن الأمين العام للحركة الإسلامية والسيد مهدي إبراهيم رئيس مجلس الشورى والسيد إبراهيم أحمد عمر القيادي بالحركة الإسلامية مؤكدين ان الحركة الإسلامية تدعو للسلام وتعمل علي استيعاب الديمقراطية وحقوق الإنسان منذ وصولها للسلطة.
… نعم بعد ربع قرن من وصول الانقاذ للسلطة ونتيجة للسلام واستيعاب الديمقراطية وحقوق الانسان وصل السودان الي هذه المراقي السامية في تصدر قائمة الدول الفاشلة والدول الفاسدة والدول الأقل شفافية.
هل يعقل أن يصدق سفراء الاتحاد الأوروبي ماصرح به قادة الانقاذ
“مؤكدين ان الإسلام يدعو الي الحوار والتسامح مع كل الأديان والثقافات”
عن أي اسلام يتحدث هؤلاء؟

من أين لجمال الوالي هذه الفلوس ؟ إلى عام 1984 جمال الوالي كان لا يملك أي فلس “جنيه” وكان خريج حديث من جامعة الإسكندرية ، فمن أين له هذه المليارات ؟ سمعنا بأنها فلوس المؤتمر الوطني ويقوم بتشغيلها لهم لأنهم لا يريدون الظهور في الواجهة وأتوا بجمال “مغمور” ليتولي إدارةهذا المال ؟ ويقولون بأنها أموال صلاح إدريس ؟ ويقولون بأنها قروض من البنوك كما هو حال الكيزان الذي أفلسوا بالبنوك ؟ ويقال أخيرا أنها فلوس الرئيس البشير وزوجته وداد وأنه حصل خلاف بينه وبين وداد إلى درجة أن الرئيس طلبه بتصفية أعماله وأن لا يراه ثانية في أي عمل تجاري مع زوجته التى كان المرحوم ابراهيم شمس الدين “ضافرها ومسكنها في الدخينات في حوش به غرفة واحدة فقط وقد شاهدنا منزلها في الجرائد على حياته، ولكن اليوم أصبحت سيدة أعمال من الدرجة الأولي ولهاأعمال تجارية في دبي بالإمارات العربية المتحدة ” وسؤال: ماذا حصل لإبن عوض الجاز الذي تم القبض عليه في مطار دبي وبحوزته 150 مليون دولار نقداً ” من أين لأبو الجاز وإبنه هذه الأموال وأين رأي الجاز وإبنه الدولارات ” ود الخالة من أين لك الدولارات ، إنها أموال الشعب السوداني الذي تم نهبه من قبل الإنقاذيين ولكن نقول لكم بلو رأسكم للجز والحكاية قربت خلاص وكل أموالكم الهربتوها لماليزيا ودبي سوف نطالب بإستردادها كما فعل ثوار ليبيا. دمرتوا السودان دمار شديد في كل شئ ونسأل الله إنقلاب يجز رؤوسكم كلكم مايخلي فيكم حد”