تحقيقات وتقارير
تنامي جرائم اغتصاب الأطفال: مطالبة بتنفيذ الإعدام على الملأ ونشر صور المجرمين
إن الطفل يختلف عن الشخص الراشد، لأن الاخير منحه القانون حق الدفاع الشرعي عن نفسه إذا ما اعتدى عليه. أما الطفل فلا حول له ولا قوة، الأمر الذي دفع القانونيين وغيرهم للمناداة بتعديل عقوبة اغتصاب الاطفال لتصل الى الاعدام لتتناسب مع الجرم المرتكب، باعتبار أن القانون هو المسؤول عن حماية المجتمع، وبالفعل صدر قانون الطفل لسنة 2010م، ورفع عقوبة الاغتصاب لتصل إلى الإعدام لتكون رادعةً.
وبرغم تطور القانون وتلبيته لرغبة المجتمع فمازالت هنالك إشكالات متعلقة بجريمة الاغتصاب بصورة جعلت المحاكم تختلف في أحكامها، وبات كثير من مرتكبى جريمة الاغتصاب يفلتون من عقوبة الاعدام على الرغم من مناداة الكثيرين بأن يكون الاعدام عقوبة ثابتة لا تهاون فيها، ويذهب كثيرون الى ضرورة ان ينفذ اعدام مغتصبي الاطفال على الملأ فى ميادين وساحات عامة وبحضور الناس، حتى يكون المجرم عبرة لمن تسول له نفسه ارتكاب مثل هذه الجريمة التى ضحيتها طفل لا يستطيع الدفاع عن نفسه، ويشير البعض الى ان بعض الولايات الامريكية تنشر صور مثل هؤلاء المجرمين بمواقع النت وعلى الشوارع الرئيسة حتى لا يتم التعامل معهم.
«الصحافة» التقت مجموعة من المواطنين الذين طالبوا بتعديل عقوبة اغتصاب الاطفال بأن تكون الاعدام شنقاً حتى الموت، فالمواطن حامد بدأ حديثه مستعيذاً بالله من الذين يرتكبون مثل تلك الجرائم، ووصفهم بالحيوانات، ماضياً بقوله الى ان جريمة اغتصاب الاطفال من الجرائم الدخيلة على المجتمع، اذ لم يسمعوا بها الا قريباً، حيث انتشرت بصورة واسعة، فلا يمر أسبوع الا وتحدث جريمة بشعة. ورفض حامد تسمية من يرتكبون جريمة الاغتصاب بالبشر، اذ انهم بلا عقول ولا ضمائر، خاصة انهم يمارسونها مع اطفال لا حول ولا قوة لهم، وعزا حامد التمادي فى هذه الجريمة للتساهل فى تنفيذ القانون الذى لا يصل احياناً الى الإعدام، مطالباً الجهات المختصة بأن يكون الاعدام العقوبة الوحيدة لجريمة الاغتصاب، مشيراً الى أن كثيراً من مرتكبى الجريمة يحكم عليهم بالسجن والغرامة المالية التى لا تعوض ولا تجبر ضرراً مقابل الاذى الجسيم الذى ارتكب فى حق الطفل البريء، مناشداً الجهات المختصة تعديل القانون فورا الى الاعدام شنقاً، وأن يتم فى ميدان عام وبحضور الناس، حتى يصبح المجرم عظة لمن يفكر مجرد تفكير في ارتكاب هذه الجريمة البشعة.
وعلى ذات المنوال يؤكد عبد الوهاب فضل أن جرائم اغتصاب الاطفال باتت تشكل هاجساً للأسر، مشيراً الى خشيتهم من تكرار تلك الحوادث، وطالب فضل بضرورة انزال اقصى عقوبة على مرتكب تلك الجريمة التي وصفها بأنها جريمة بشعة، موضحاً ان امريكا تنشر صور المجرم على مواقع الانترنت وتعلق صوره الشخصية على الشوارع الرئيسة بالمدن، عكس ما يحدث فى السودان، فالمجرم هنا يتم التستر عليه ولا يذكر اسمه فى وسائل الاعلام ويشار اليه بحروف، واحياناً يعطف عليه، لذلك على الجهات المختصة انزال عقوبة الاعدام على مرتكبي جريمة الاغتصاب، وأن ينفذ الإعدام فى مكان عام حتى يشاهد ذلك جميع الناس، وأن تنشر صوره في وسائل الاعلام المختلفة، ويذكر اسمه كاملاً دون مراعاة له وأسرته، حتى يكون عبرة للمجتمع.
[/JUSTIFY]
الصحافة
بسم الله الرحمن الرحيم
لنا سنتين نرسل فى الرسائل الى عمر البشير
وزجاته ….
وارسلنا رسائل الى القضاة حتى ذكرنا لهم
اذا المغتصبين اولادهم لكان الحكم يختلف ….
والان نضم مره اخرى صوتنا لكم وكمان نضيف لها
حكم الاعدام الى اختطاف الاطفال والمخدرات ..
حكم الاعدام يكون الى الاغتصــاب والمخدـرات والاختطـاف …
وطنـــــــــــــــــــــى
[[SIZE=5]SIZE=6][SIZE=6]الدولة لم تتحرك الا ان يستفحل الامر لا نعرف تعمد تواطو في شيء يجب ان تخافوا الله عليهوا غض النظر عن الجرائم الحدية والناس البغتصبوا الاطفال ديل من ياتو قوم الا قوم لوط الشارع قالوا مليان متعريات ارميي ليك واحدة متبرجه شوف اليلومك لكن تغتصب طفل يخس عليك وعلى قضاة البلد الشارع مليان عاهرات تبرج وزنا بالكوم المسؤولين بقوا ما بقبلوا الا بالدستة 12 بنت لكل مسؤول والاباء بقوا خيابه رسالة لعادة المشير والله والله نحن بنحبك لكن انت ما بتحبنا ولا بتعمل عمل يرفع راسنا انت الظاهر بقيت بره الشبكة ما عارف البيحصل سيدنا عمر خاف الله من سؤاله من بغله بالعراق لو عثرت فما بالكم لما يجري اليوم اللهم اني بلغت فاشهد[/SIZE] لكن لو لدي علاقة باي طفل تم فعل له مثل هذا العمل والله لا بنتظر قانون ولا يوجد اصلا قانون ارجو من الجميع القيام بواجبهم ممكن المسؤولين نفسهم بقوا قوم لوط السبب لا توجد غيره على اعراض الناس [/SIZE[/SIZE]]
[SIZE=4]انا شايف عكس كده الاعدام عقوبة خاطئة
امكن الزول داير يتوب لكن كان اعدموهو يتوب كيف!!
وموضوع الصور دا مافي داعي ليهو لانو دا تشهير [/SIZE]
[B][SIZE=4]اضف لذلك سيرته الذاتيه كاملة حتي يتعرف عليه القاصي والداني لانه احيانا يخلق من الشبه ارعي[/SIZE]ن[/B]
املى ان تكون عقوية الاغتصاب ايا كان اغتصاب قاصر او بالغ ان تكون الاعدام علنا
وقبل التنفيذ يعرض المجرم على التلفاز وينشر فى الجرائد ويعلم الناس مكان وموعد التنفيذ ويراه اهله واصدقاؤه ومعارفه فتنزل عليه اللعنة والتوبيخ فان هذه الطريقة فيها اولا عقوبة تفسية قبل التصفية الجسدية وستجعل فى نفس كل من سولت له نفسه الاقدام على ارتكاب هذه الفعلة الشنيعةاقصى درجات الخوف من العار والفضيحة وشماتة الناس به وباهله
[SIZE=3]المفروض اول حاجة تتم محاكمة وزير الداخلية الزي جعل البنقو في يد كل شاب وبي اسعار رخيصة ,, والمخدرات والاغتصاب لا ينفصلو عن بعض وحتى لو تم تطبيق الاعدام لن يتوقف اغتصاب الاطفال , اذا راجعوا كل الذين قاموا ب الا غتصاب سيكونوا مدمنين[/SIZE]
بصدق أكون حزين جدا لما أقرأ مثل هذه المواضيع التي يقشعر منها البدن ، لا حولة ولاقوة إلا بالله كيف لإنسان راشد وعاقل وطبيعي وفي كامل وعيه يفعل مثل هذه الجريمة النكراء المجردة من الرحمة والإنسانية والتي لا يقبلها دين ولا منطق ولا عقل .
هذه الجريمة دخيله علي مجتمعنا السوداني الذي عرف بالتسامح والرحمة ، وحتي لاتمتد جزورها وتتشعب ، لذلك ضرورة إستئصالها من جزورها وذلك بإعدام فاعلها حتي الموت ثم صلبه يوما كاملا في ميدان عام أمام الملأ والتشهير به حتي يكون عظة لمن يعتبر .
قانون حماية الطفل حتى الان لم يجنى ثماره ولم يمثل السيف القاطع للمجرم والدرع الواقي للطفل لابد من تفعيل قانون حماية الطفل واعدام كل مغتصبي الاطفال في ميدان عام ..حتما حتما هذه الطريقة الوحيد للحد من جرائم الاعتداء على الاطفال …