[JUSTIFY]حذر شباب الحركة الإسلامية السودانية دعاة الانقلاب من العمليات التخريبية والانقلابية وأعلنوا في الوقت ذاته جاهزيتهم لحماية المشروع الإسلامي من أي استهداف، وطالبوا دعاة التغيير والإصلاح بالعمل لذلك من داخل مؤسسات الحزب والحركة الإسلامية. وقال الدكتور حبيب الله المحفوظ الأمين السياسي لطلاب الحركة الإسلامية أمس إنهم يرفضون بشدة استخدام العنف في التغيير واصفاً المحاولة التخريبية بالبائسة، في ذات السياق قال أمين شباب الحركة الإسلامية بولاية جنوب دارفور الأمين أحمد إسحق إنهم لن يسمحوا بالانقلاب على الشرعية التي استمرت عقدين من الزمان واصفاً الانقلاب عليها بالخط الأحمر.
[frame=”1 80″]
أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون[/frame]
فاترك محاورة السفيه فإنها … ندمٌ وغبٌّ بعد ذاك وخيم
وإذا جريت مع السفيه كما جرى … فكلاكما في جريه مذموم
وإذا عتبت على السفيه ولمته … في مثل ما تأتي فأنت ظلوم
[B]لا تنه عن خلقٍ وتأتي مثله … عارٌ عليك إذا فعلت عظيم
ابدأ بنفسك وانهها عن غيها … فإذا انتهت عنه فأنت حكيم[/B]
تربية كيزان نفاق وسير محل مايريد الرئيس .
إذا حدث وأصدر الرئيس عفواً عن الإنقلابيين سنجد المذكورين أول من يهللوا لقرار الوالد الرحيم والمبجل وخلافه من الأوصاف التى لاأجيد حصرها …
لقد مات كل شباب الحركة الإسلامية الصادقين وهم يدافعون عن وحدة السودان الذى باعه الباقين من ربأئب السلطة والنفاق بأبخس ثمن ، أما من يدعون اليوم أنهم شباب للحركة الإسلامية فلا يستطيعون أن يمنعوا ذبابة من أن تلعق ماعون البلاد وإن كان غير ذلك فدونهم إسرائيل ، أما السير على جثث الشهداء ليس من البطولة فى شئ ، وإعتقد جازماً أن المتحدث لايستطيع حمل بندقية على كتفه …
[SIZE=4]دا على اساس انكم ما جيتو بي انقلاب!![/SIZE]
أنا بس داير أفهم حاجة وينو المشروع الأسلامي دا ماشيفنين غير المشروع الحصاد العالمي علي جميع الأموال والوظائف و مقدرات الوطن
[frame=”1 80″]
أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم وأنتم تتلون الكتاب أفلا تعقلون[/frame]
فاترك محاورة السفيه فإنها … ندمٌ وغبٌّ بعد ذاك وخيم
وإذا جريت مع السفيه كما جرى … فكلاكما في جريه مذموم
وإذا عتبت على السفيه ولمته … في مثل ما تأتي فأنت ظلوم
[B]لا تنه عن خلقٍ وتأتي مثله … عارٌ عليك إذا فعلت عظيم
ابدأ بنفسك وانهها عن غيها … فإذا انتهت عنه فأنت حكيم[/B]
هتيفة كذابين ما عندكم الشي وكان رجال حلايب هديك
تربية كيزان نفاق وسير محل مايريد الرئيس .
إذا حدث وأصدر الرئيس عفواً عن الإنقلابيين سنجد المذكورين أول من يهللوا لقرار الوالد الرحيم والمبجل وخلافه من الأوصاف التى لاأجيد حصرها …
لقد مات كل شباب الحركة الإسلامية الصادقين وهم يدافعون عن وحدة السودان الذى باعه الباقين من ربأئب السلطة والنفاق بأبخس ثمن ، أما من يدعون اليوم أنهم شباب للحركة الإسلامية فلا يستطيعون أن يمنعوا ذبابة من أن تلعق ماعون البلاد وإن كان غير ذلك فدونهم إسرائيل ، أما السير على جثث الشهداء ليس من البطولة فى شئ ، وإعتقد جازماً أن المتحدث لايستطيع حمل بندقية على كتفه …