سياسية

الجيش السوداني يهاجم كاودا ويشرع في تحريرها

نفذت القوات المسلحة أمس هجوماً على مدينة كاودا مركز قيادة التمرد بولاية جنوب كردفان، وأبلغ مصدر عسكري رفيع “صحيفة السوداني” أن قيادات الحركة الشعبية قطاع الشمال أجلت أسرها إلى منطقة تبانيا الحدودية تمهيداً لنقلها داخل حدود دولة الجنوب. واعتبر العملية العسكرية الشاملة التي نفذتها القوات المسلحة أمس قاصمة ظهر للتمرد الذي ظل يروع المدنيين في الولاية، وأشار ذات المصدر إلى وجود أزمة غذائية طاحنة بكاودا جعلت قوات قطاع الشمال تعتمد في غذائها على نبتة عشوائية تسمى (الهالوك).

صحيفة السوداني

‫6 تعليقات

  1. الحق والسبب فى استمرارية خنازير الشمال فى اعتداءاتهم على المواطنين وممتلكاتهم تقع على خفافيش الجنوب
    ولست ادرى حقيقة ثقة الخرطوم العمياء بهم امرياء ونافق من الخرطوم يسكته يخرس لسانه ويشلل اطرافه حتى اصبح كالجثة الخاملة
    اى سر ياترى وراء كل هذه التفلتات وعدم التزام جوبا بتنفيذ ما تم الاتفاق عليه
    اخوف ياترى ام ضعف واستسلام ام ضعف عقيدة فابح الخرطوم يخشى من الناس ولايخشى من الله

    الله اكبر ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم

    ذلكم الشيطان يخوف اولياءه فلا تخشوهم واخشونى ان كنتم مؤمنين

    عيوننا تترقب نها ية المطاف بهذه الاحداث

  2. [SIZE=5]اسى بياكلوا فى الهالوك بعد هلاكم ان شاء الله سوف ياكلون الزقوم ويشربون الحميم هكذا نهايه كل عميل .[/SIZE]

  3. نسأل الله العلى القدير ان ينصر قواتنا المسلحه ويستأصلوا هذا الورم الخبيث من جسد امتنا. نسأل الله ان يرينا فى العملاء يوما اسودا كيوم عاد وارم.
    وبعد دا الخوف من الحكومه الجيش يقدر يحرر كاودا عسكريا بى جاى ويجو ناس المفاوضات يدوها ليهم بى جاى ومعاها كمان بونص

  4. للغافلين من الساكتين على فضائح الانقاذ في امدرمان وهجليج واليرموك، المبتهجين بضرب ثوار جبال النوبة، يجب ان تتأكدوا بان هؤلاء سودانيون لا يقلون سودانية عن البشير الا باثنيتهم وموقعهم الجغرافي ولهم قضية. فليرفع التمام وليقم البشير صلاته في كاودا، ولكن هؤلاء لن يرحلوا الى ما وراء السكا، فهم باقون. ادعوا عليهم ما شئتم وأوصموهم بالخيانة والعمالة والارتزاق وبيع الاوطان، ولكنهم باقون ما بقى السودان، فان لهم قضية. أما الارتزاق والعمالة فليسئل عنها جلاوزة الانقاذ ممن حملوا بندقية القذافي في 1976م وقتلوا من قتلوا من الجيش السوداني فيما عرف بانقلاب المرتزقة ايام نميرى .. وللتاريخ فان اولئك المرتزقة لم يكونوا سوى جلاوزة الانقاذ اليوم ممن يحاضروننا عن الوطنية والانتماء للسودان من امثال غازي صلاح الدين بتاع المؤتمر الوثني وابراهيم السنوسي بتاع الشعبي الشعبي .. سؤال بسيط لماذا لا تحتفي الانقاذ بشهدائها في دار الهاتف 1976م؟ ولا راحوا فطايس؟ انها الفضيحة والبعرفونا ما يحضرونا فقد بدأ تاريخ السودان في 30 يونيو ولكننا لن ننسى.

  5. السلام عليكم ورحمة الله جميع المتداخلين على هذا الحوار البناء فعلا هم سودانيون وهم أصحاب حق بالسودان ولهم قضية ولكن يجب على جميع السودانيين الالتفات الى صوت الحق والجلوس للتفاوض حتى ينعم جميع أهلا السودان بعيش كريم بعيدا عن المشاحنات والحروب وكفايه حروب وكفاية دمار وكفاية تخلف الرجاء من جميع اهل السودان معارضه كان ام حكومه النظر لمصلحة السودان ومصلحة المواطن وكل محصله هذه الحروب يدفعها المواطن البسيط الذى يجرى ليلا ونهارا من اجل اللقمه الحلال