(المعارضة): نحن ضد (شريعة) الإنقاذ ولا نسمح بالعلمانية (الإلحادية)
وقال محمد ضياء الدين الناطق الرسمي باسم حزب البعث العربي الاشتراكي قطر السودان القيادي بالتحالف لـ(آخرلحظة) أمس إن الدستور الانتقالي الذي تقدمت به أحزاب المعارضة لإدارة المرحلة الانتقالية أشار بوضوح إلى دولة ديمقراطية حديثه خلال الفترة الانتقالية وعقد مؤتمر قومي دستوري لوضع الدستور الدائم للبلاد، مبيناً أن الأحزاب المنضوية تحت لواء التحالف متفقة على أنها ضد أي دستور ألماني بالمعنى الإلحادي وأي دستور إسلامي بالمعنى الثيوقراطي، مؤكداً رفضهم للشريعة التي تدير بها حكومة الإنقاذ البلاد موضحاً أن هناك أزمة في فهم المصطلح عمقت عدم فهم الآخر، مشيراً للاختلاف حول مفهوم الألمانية والدولة المدنية والدولة الدينية. وقال كمال عمر الأمين السياسي للمؤتمر الشعبي إن اتهام نافع للمعارضة يعكس حالة التمزق والتشتت الذي يعاني منه المؤتمر الوطني، معلناً تحديهم لنافع بالدخول معه في المناظرة التي دعا لها والزمان الذي يحدده، وقال إن الوطني قدم أسوأ نموذج للشريعة ومارس الحروب وكبت الحريات وقال إن شريعة الحزب الحاكم هي شريعة الطغيان والتمزيق وإنه بات يتاجر بها لأنه لم يطبقها. فيما اعتبر نائب رئيس المكتب السياسي لحزب الأمة القومي محمد المهدي أن الشريعة الإسلامية لم تعد قضية خلافية بين الأحزاب الرئيسية لأنها خيار أغلب أهل السودان، وأبان إذا كانت هناك مستندات يمتلكها الدكتور نافع بشأن رفض الأحزاب المعارضة للشريعة لأبرزها أمام الملأ بهدف هزيمة خصمه.
آخر لحظة [/JUSTIFY]
دستور ألماني
مفهوم الألمانية والدولة المدنية……ياناس الجرايد….دا عربي مكسر..وللا دايرين تدخلو المانيا في الموضوع……
كان يامكان في سالف الزمن عندما اقر رئيس جعفر نميري رحمةالله رحمة واسعة(وتم تطبيق الشريعة) طبعا في ذلك الزمن سميت بقوانين سبتمبر ثم الحكومةالديمقرطية عهد الامام الصادق الذي قال بانها لا تساوي الحبرالتى كتبت به هل تم الالغاء طبعن الامام رفض (قالواسوف ننقح القوانين) الان شريعة الانقاذ وغدا شريعة ؟؟؟؟ وشريعة وشريعة الى ان يرث الله الارض ما عليها.
محمد المهدي أن الشريعة الإسلامية لم تعد قضية خلافية بين الأحزاب الرئيسية لأنها خيار أغلب أهل السودان،
خيار كل السودان صحي النوم
وقال محمد ضياء الدين الناطق الرسمي باسم حزب البعث العربي الاشتراكي قطر السودان القيادي بالتحالف لـ(آخرلحظة) أمس إن الدستور الانتقالي الذي تقدمت به أحزاب المعارضة لإدارة المرحلة الانتقالية أشار بوضوح إلى دولة ديمقراطية
بالله ياوهم