[JUSTIFY]حذر تحالف القوى السياسية المعارض من نشوب خلاف بين رئيس الآلية الأفريقية رفيعة المستوى بقيادة الرئيس الجنوب أفريقي السابق ثامبيو أمبيكي والأمم المتحدة حول نهجه في إنهاء جولات القمة الرئاسية بين الرئيسين المشير عمر البشير رئيس الجمهورية والفريق أول سلفاكير ميارديت رئيس دولة الجنوب بشأن حل القضايا العالقة بأديس أبابا وأشارت المعارضة إلى أن أمبيكي سعى من خلال دعوة الرئيسين للتوصل لاتفاق جديد بشأن القضايا الخلافية بين الدولتين قالت ان عنوانه سيكون لا غالب ولا مغلوب لافتة النظر إلى أنه سيكون بمثابة ترضية سياسية في شكل اتفاق إطاري لكنها توقعت في ذات الوقت عدم قبول الإمم المتحدة بذات الوضعية إلا في حالة وضع خارطة طريق وجداول زمنية لتنفيذ الإتفاق ورجح التحالف أن يضع الخلاف بين أمبيكي والأمم المتحدة والخرطوم وجوبا في مواجهة مباشرة مع المجتمع الدولي وقلل محمد ضياء الدين الناطق الرسمي باسم حزب البعث وعضو تحالف المعارضة في تصريح لـ(آخرلحظة) أمس فرضية إنهاء التفاوض بين الخرطوم وجوبا للخلاف بين البلدين مبيناً أن مساعي أمبيكي لخلق تسوية سياسية بين الدولتين لا غالب فيها ولا مغلوب ستصطدم برفض الأمم المتحدة للخطوة لافتاً النظر إلى أن أي اتفاق في ظل الخلافات المعقدة بشأن عدد من الملفات مثل أبيي والميل 14 ستجعل من الاتفاق مجرد ترضية سياسية غير ناجعة أو اتفاق إطاري قابل للنقض في أي زمن مؤكداً أن أمبيكي حريص على التسوية السياسية للملفات بين الطرفين بغض النظر عن نجاعتها. ومن جهته شدد القيادي بالحزب الإتحادي «الأصل» علي نايل على ضرورة حسم ملف الحدود بما في ذلك قضية ابيي بشكل نهائي مع عدم التفريط في أي شبر من أرض السودان وتخوف نايل من وجود مؤامرة غربية حول إطالة زمن التفاوض بين الدولتين مبيناً أن القضايا سبق وأن نوقشت وأن الموافق بين الدولتين معروفة حول نقاط الخلاف. ومن جانبه طالب بروفيسور بدرالدين أحمد إبراهيم الناطق الرسمي باسم المؤتمر الوطني بالانتظار لمعرفة ما ستسفر عنه جولات التفاوض نافياً في ذات الوقت وجود أي ضغوط على السودان للتنازل عن حقوقه في أي ملف وقطع بعدم التفريط في أي شبر من أراضي السودان من أجل أي جهة حتى وإن كانت أمريكا.صحيفة آخر لحظة [/JUSTIFY]
حاجة غريبة على حرص المعارضة التى هى عبارة عن خيالات ماتة من العجزة والعاجزين على عدم الخلاف بين الوسيط والامم المقرفة على الحكومة سن قوانيين رادعة للعمالة بكل انواعها ورفع الحصانة والحصان
لقد خدعت اهل السودان بناعم الملمس ياثامبو!!نحن نعلم بان اهدافك ومقاصدك العلمانيه الغربيه تختلف عن مقاصدنا النهائيه!!فما كان للبترول ان يُضخ عبر انبوب الشمال قبل الانتهاء من الملف الامني والحدود!! ولكن استثمارك والغرب للضائقه الماليه وضغوطك وضغوط الغرب جعلا من الممكن تجاوز الضخ بتاجيل الملف الامني!! وفي اعتقادنا سيستمر اي التاجيل لاغراض الاستنزاف!! وعدم الاستقرار!! بالاضافه الي تفعيل سؤ استخدام حقوق المواطنه للجنوبيون في الشمال(مشروع السودان الجديد القبيح) بالاستعانه بالغرب كما فعل في تنزانيا وساحل العاج بتغليب وسياده الثقافه المسيحيه العلمانيه علي العربيه الاسلاميه!!
ولكن هل تظن بان السودان مثل تنزانيا او ساحل العاج !! والله هذا لن يكون ابدا وبين ظهرانينا مجاهدون ولو بعد مائه عام…ووالله انا لكارهون لهذا الاتفاق بالرغم من عدم المامنا بالتفاصيل والشروط الاخري !! ولكن لثقتنا في قول الله تعالي (وعسي ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم).. (والله يعلم وانتم لاتعلمون)……نامل ان تكون نتائجه النهائيه كصُلح الحديبيه الذي كرهه بعض الصحابه!! نصر وفتح مبين للاسلام والمسلمين!! واستقرارا وسلام دفعنا له وضحينا له بالكثير ولم نجني ثماره بعد !! واستمكال لبناء نهضه السودان الحديثه.
اما ابيي فنحمد الله ان لم يمكنك منها!!فهي ارض اسلام وجهاد منذ مئات السنين!!ونصره المجاهدين اقرب اليها من اطماع الصهيونيه والغرب!!وحتي الاتفاق الاطاري الذي افرحك سنفشله لك من خلال المؤسسات الدستوريه والرقابه الشعبيه فهو حقها الديمقراطي وارادتها الحره !! والله من وراء القصد,…. ودنبق
اهو الله خيب ظنكم ونيتكم لفشل المفاوضات وتعلق امالكم وانزال عقوبة علي البلاد للاستفادة منها انتم بالذات استخلافكم بالوضع الحاكم عشم ابليس في الجنة وهاكم ما يسوئكم ولا يسركم الخرطوم وجوبا توقعان بروتوكول تعاون مشترك واضيف سلفاكير قال بدون تعاون البشير ما كان لنا أن نشهد حفل التوقيع اكمل ليكم ما يهرد فشفاشكم ويقطع مصارينكم 09-27-2012 09:14 PM
إتفق السودان ودولة الجنوب يوم الخميس وسط حضور إقليمى مكثف على عدد من الإتفاقيات شملت الترتيبات الأمنية والإقتصادية بين البلدين فيما وقع الإتفاقيات عن البلدين رؤساء البلدين المشير عمر حسن احمد البشير رئيس الجمهورية وسلفاكير ميارديت ووفود التفاوض.هل هناك اعظم من هذه البشري اهديها لكم يامخاربة مش معارضة البلاد اهم عندكم ولا نشوب خلاف كما تريدون بين الامم المتحدة كمنظمة وهل هناك منظمة بهذا الاسم او مجموعة احتيال علي القانون بعصابة دولية تجمعكم بهم فتافت الدولارات والدعم السام علا وخفية