جرائم وحوادث

الشرطة تضبط اسلحة وذخائر داخل منزل قيادي بالحركة الشعبية بالكلاكلة

[JUSTIFY]على اثر الحملات التي تقوم بها رئاسة قسم شرطة الكلاكلة جنوب حيث افاد الشاكي فى مضمون بلاغة بأن هناك منزلا بالكلاكلة الوحدة مربع (5) وجد فيه عدد خزنة كلاشنكوف بها خمسة طلق نارية.
وفور تلقى البلاغ تم اخذ اقوال الشاكي وشهود الاتهام بعد جمع المعلومات تحركت قوة بقيادة العقيد شرطة يحي محمد احمد النور رئيس قسم شرطة الكلاكلة جنوب والملازم شرطة محمد محمد علي والملازم شرطة احمد عباس احمد وقوة من افراد شعبة المباحث وتيم مسرح الحادث والادلة الجنائية وتم تحريز المضبوطات وتأمين مسرح الحادث حيث تم اجراء العمل الفني بواسطة خبير المتفجرات والكلب البوليسي وتم ضبط المضبوطات وهى عدد بندقية كلاشنكوف وعدد 851 طلقة كلاشنكوف وخمسة دانات هاون وشريط ذخيرة وخمس خزنة قرنوف وعدد واحد خزنة دكتور يوف وعدد 16 كفوف كبيرة + تسعة صغيرة + عدد ستة شريط ذخيرة قرنوف + عدد 2 سيبا قرنوف + عدد واحد خزنة جيم3 تم وضع المعروضات فى البلاغ. وتعود الوقائع بعد جمع المعلومات والتحريات بأن المنزل الذي وجدت فيه المضبوطات قبل المؤجر الحالي الذي يقيم فيه احد قيادات وفصائل الحركة الشعبية بعد انفصال جنوب السودان.. والتحريات مستمرة.

الدار
[/JUSTIFY]

تعليق واحد

  1. ورغم ذلك ناس الإنقاذ المنبطحين والمنبرشين والمفاوضين بإسمهم يريدون إعطاء الجنوبيين الحريات الأربع ” وإذا تم إعطاؤهم هذه الحريات فعلي الدنيا السلام حكومة الجنوب ستقوم بإدخال كل أفراد الجيش الشعبي والمخابرات للشمال وسيتم تغيير النظام بحمام دم بعد أن عجزوا عن ذلك بكل السبل فقالوا إنه نجرب الحريات الأربع والطابور الخامس والخلايا النائمة ” وهذا هو العنوان فقط والتفاصيل ستأتي عند دخول أول فوج من الجيش من الشعبي ، وطالما حذرنا من خطورة الحريات الأربع لكن تفكير المفاوضين وناس الإنقاذ شنو مامعروف وأكيد حايودوا البلد في مليون داهية لأنه كل يوم موقف جديد وإنبطاح وإنبراش ولكن طالما أن هنالك وطنيين غيورين لا يرضون الذل والهوان لن نسمح بمرور هذا الإتفاق لانه ليس منه أي فائدة لنا في الشمال بل المستفيد الوحيد هو حكومة الجنوب كما إستفادت من بيفاشا ” دولة ببترول جاهز ” وماحصلوا عليه ماكان يحلموا بعشره ولكن هذا هو الخوف والإنبطاح والإنبراش من الإنقاذيين “خوفا على رئيسهم من المحكمة الجنيائية وخوفا علي أنفسهم من المساءلة وما سيلحق بهم إذا تم تغيير النظام و قد إستغل الجنوبيين والغرب وامريكا نقطة الضعف هذه “وعصروهم لمن جابوا الزيت”