تنازل أولياء دم الزوجة التي لقيت مصرعها داخل فندق عن القصاص
2012/09/17
4
تنازل أولياء دم الطالبة الجامعية التي لقيت مصرعها على يد زوجها داخل فندق بوسط الخرطوم، تنازلوا أمس أمام محكمة جنايات الخرطوم شمال برئاسة القاضي معتصم تاج السر عن حقهم في القصاص من المتهم وأعلنوا العفو عنه وحددت المحكمة جلسة اليوم لصدور منطوق حكمها في مواجهة المتهم فيما يتعلق بالحق العام، وتعود تفاصيل القصة إلى أن المجني عليها تزوجت بالمتهم وفي يوم الحادث ذهبت معه إلى الفندق الذي شهد الحادث بوسط الخرطوم وحدث نقاش بين المتهم وزوجته الطالبة بعد أن طلب المتهم من زوجته ترك الدراسة الجامعية والذهاب للاستقرار معه بولاية الجزيرة ورفضت المجني عليها ذلك وتطور النقاش إلى عراك إلى أن اصطدمت المجني عليها بحائط الغرفة وسقطت مغشياً عليها وفارقت الحياة، عقب ذلك قام زوجها بإبلاغ إدارة الفندق والتي اتصلت بدورها بالشرطة فكانت إجراءات المحاكمة.
صحيفة آخر لحظة
-وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُواْ بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرينَ [النحل 126]
(وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم) عن الانتقام (لهو) أي الصبر (خير للصابرين) فكف صلى الله عليه وسلم وكفر عن يمينه رواه البزار
-وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ [الشورى 40]
(وجزاء سيئة سيئة مثلها) سميت الثانية سيئة لمشابهتها للأولى في الصورة وهذا ظاهر فيما يقتص فيه من الجراحات قال بعضهم وإذا قال له أخزاك الله فيجيبه أخزاك الله (فمن عفا) عن ظالمه (وأصلح) الود بينه وبين المعفو عنه (فأجره على الله) أي إن الله يأجره لا محالة (إنه لا يحب الظالمين) أي البادئين بالظلم فيرتب عليهم عقابه
اخخخخخخ تمد ايدك على مره
والله كان مفروض ما يعفو عنو ابدا
نفرض مثلا ان اسرتها الصغيرة عفت ولكن بنت خالتها مثلا غير راضية وقامت بذبحه فما هي العقوبة ؟
اذا هو يستاهل العفو بنتكم برضو كانت تستاهل الحياة ,,, ومهما كان الخلاف كان ممكن يرمي عليها الطلاق وكل واحد امشي في اتجاه
تذكير للاخوان البستنكرو العفو
قال تعالى:
-وَإِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُواْ بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُم بِهِ وَلَئِن صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِّلصَّابِرينَ [النحل 126]
(وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم) عن الانتقام (لهو) أي الصبر (خير للصابرين) فكف صلى الله عليه وسلم وكفر عن يمينه رواه البزار
-وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا فَمَنْ عَفَا وَأَصْلَحَ فَأَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمِينَ [الشورى 40]
(وجزاء سيئة سيئة مثلها) سميت الثانية سيئة لمشابهتها للأولى في الصورة وهذا ظاهر فيما يقتص فيه من الجراحات قال بعضهم وإذا قال له أخزاك الله فيجيبه أخزاك الله (فمن عفا) عن ظالمه (وأصلح) الود بينه وبين المعفو عنه (فأجره على الله) أي إن الله يأجره لا محالة (إنه لا يحب الظالمين) أي البادئين بالظلم فيرتب عليهم عقابه