سياسية
شيوعيون يحتجون على تنظيم يوم خيري بسفارة السودان بلندن
و ألقى السفير عبد الله الأزرق كلمة رحب فيها بالحضور، وثمّن الدور الذي اضطلعت به أسرة السيد عبد الفتاح المغربي وزوجات الدبلوماسيين السودانيين بالسفارة وجمعية النساء السودانيات بلندن. وكانت السيدة سهام شريف ومجموعة الشيوعيين بلندن، قد استبقوا الفعالية بإرسال رسائل عبر الموبايل لبعض أعضاء الجالية السودانية بلندن للامتناع عن حضور المناسبة وجاء فيها «السفارة لا تمثلنا»، الشئ الذي قابلته الجالية بالاستنكار والاستهجان. كما عبر الإنجليز الذين حضروا اليوم الخيري عن دهشتهم وامتعاضهم من الأسلوب غير الحضاري الذي عبر به الشيوعيون والسيدة سهام شريف، والعبارات غير اللائقة التي استخدموها ضد رواد المناسبة الإنسانية. جدير بالذكر أن كل من شارك في المظاهرة المناهضة لليوم الخيري، يعيش على معونات الحكومة البريطانية، وثلاثة منهم لديهم جمعيات تتلقى المعونة من البريطانيين ومن بينهم السيدة سهير شريف التي سبق أن نظمت يوماً لجمع التبرعات لجمعيتها، ما أثار استغراب الجالية السودانية واستنكارها.
صحيفة الانتباهة[/JUSTIFY]
[SIZE=3]ومعهم السيدة سهير شريف زوجة السفير معاش عصام أبو جديري ووصفوهم بالحرامية)
يعني انتي راجلك ما كان حرامي ولابس عشان نزلوه وجدعوه معاش جاية تتفلسفي[/SIZE]
[SIZE=5][SIZE=5]اصلا اهل الاحقاد الشخصي من وراء بلاء الوطن والمواطن خاصة هنالك نسوان لا نعرف وين اولياء امورهم شيء مخجل عد دول بها تحرك شيوعي عربية يوجد لكن سبحان الله هؤلاء تخجل من النظر لارهم بناتهم نسوانهم في غضب الله تبرج حرية صديقي يابابا المهم ناس ما بتشبهنا بس امتحان وابتلاء – والخطر يستقطبون الشباب لكن السر شنو بخجلوا من نفسهم اي شاب يتناقش معاك تقول ليهوا انت شيوعي بنكر وبتكبكب صح الشينة منكورة[ /SIZE][/SIZE]
سبحان الله فى كل الدول الناس بتتوحد فى ما يخص الوطن وما ينفع كافة الناس الا عندنا فى السودان لافرق بين والوطن والنظام الحاكم فاي شخص مجرد خرج من الحكومة حتى بمرض انقلب ضد الوطن واصبح يحارب الوطن نحن شعب نحتاج الى تربية وطنية
سهير الشريف زوجة عصام ابوجديري الذي أحيل الى المعاش عام 1992 بعد آخر محطه له حيث وكان سفير السودان في سوريا كانت بالثمانينات من النساء الرائدات من زوجات الدبلوماسيين في لندن في الثمانينات .. وكان زوجها حينها وزيرا مفوضا بالسفارة السودانية بلندن … والان هي تقود مظاهرة امام نفس المبنى الذي كانت يوما ما من سيداته
سبحان الله
[SIZE=6][B][COLOR=undefined]قاتل الله هؤلاء بقايا فلول وشراذم الشيوعيين الفاقدين للمصداقية وللسند الشعبى داخل السودان حيث إنصرف الناس عنهم ولم يعد الحال هو الحال فى الستينات وأوائل السبعينات حين كان لهؤلاء سطوة فقدوها بعد أن قصم المرحوم الرئيس نميرى ظهورهم وألقى بهم فى مزبلة التاريخ ، والشيوعية ماتت فى بلادها الأصلية وتبرأ أهل تلك البلدان منها ولا زالت شرذمة من هؤلاء فى السودان يكوِّنون حزباً لا تزيد عضويته عن رئيس الحزب ومكتبة السياسى ولهذا نجد الشيوعيين يعتمدون على الحنك السنين واللسان الطويل والنبيح والصراخ والعويل حتى يثبتوا للناس انهم أحياء يُرزقون ولا يدرون أنهم ماتوا وشبعوا موت يوم تم إعدام عبدالخالق محجوب وزمرته فى 1971 حيث لن تقوم قائمة لهؤلاء مرة أخرى بالسودان حتى يوم الدين والذى به لا يؤمنون !![/COLOR][/B][/SIZE]
من الذى يمثل اهل سوي الخارجية السودانيه سقوط فى الوطنية للمنتسبين للشوعية التى فى الاتحاد السوفيتى