جرائم وحوادث
سائق البوكس الذي اصطدمت به عربة فتحي خليل : سائق عربة الوالي كانت سرعته فائقة
من جهته أكد خبير مرور سابق أن طريق دنقلا ـ كريمة يُعد من الطرق الضيقة ولا يتسع للتخطي خاصة إذا كانت العربة تسير بسرعة شديدة، واستبعد الخبير الذي كان يحمل رتبة رفيعة في المرور أن يكون الإطار قد انفجر إلا في حالات منها إذا كان استهلاكه تجاوز الـ(70%) وسار مسافات طويلة دون أن يتم تبديله ورجح أن يكون الحادث بسبب السرعة الزائدة.
إلى ذلك تابع فريق من إدارة مرور ولاية الخرطوم حركة الجثمانين مع اكتظاظ أكثر من (3) آلاف عربة احتشدت من المطار إلى مقابر وسرادق العزاء وبذل رجال المرور مجهودات كبيرة في تنظيم حركة السير لهذه السيارات بالمشاركة الميدانية لفريق العمليات بإدارة مرور ولاية الخرطوم برئاسة العقيد شرطة عمر محمد أحمد، مدير إدارة العمليات بالمرور، وإشراف ومتابعة من اللواء الطيب عبد الجليل، مدير مرور الخرطوم، الذي نزل إلى الشارع وشارك في فك الاختناق نتيجة كثافة السيارات المشاركة في التشييع.
صحيفة المجهر السياسي
فترنا من النضم البليلة مابتتبلة في خشومكم ولاشنو تموها وعايزين نشوف النتايج علي ارض الواقع من غير نضمي كتير
الوالي يسير بسرعة جنونية لانه يعلم ان لا رجل مرور عاقل سيسأله في دولة الانقاذ الرسالية وقديما قيل من امن العقوبة زاد السرعة ويمكن يكون يستعيض عن الطائرات بزيادة السرعة لانه الطيارات يقى منها خوف لاسباب كثيرة خصوصا على المسؤوليين واهو في النهاية يبلغهم الموت ولو كانوا في بروج مشيدة وربنا يرحمهم ويغفر ليهم
اولا جميع الطرق فى السودان غير مطابق لاى مواصفات طريق كلها عبارة عن درب الثعبان ثم ان المرحوم فتحى كان من الذين يخشون الله فى كل خطواته ولم يتفق اهل الشمالية على والى كما التفوا حوله ولم يكن يستهين بالانظمة وسرعة سائقه لربما للحاق مهام اخر بدنقلا فالنتقى الله فيما مضوا الى الله ونحصن السنتنا من اتهامهم بشيئ فسيأتى يوم سيقف الكل امام رب العالمين
[SIZE=5]ربنا يرحم الموتى طيب ياعالم لو السائق توفي هل كان سنشر هذا الكلام نرجو قفل باب الفتن ثانيا الوالي ربنا يرحمه لماذا لم يقول له خفف السرعه من المسؤول اكبر رتبه هو المسؤول يا جماع الاخبار الفتنه افضل تركها بكره نسمع روايه اخرى خاصة من الشيوعيه واي شيوعي معروف بالنفاق والكذب والتضليل اليوم هم عددهم زي اليهود لكن بعرفوا الترويج – طائرة تلودي قالوا اسقطوها قطاع الشمال [/SIZE]
بعد أن أفاق من إثر الحادث على جسمه روى سائق البوكس، محمد عبد الله عبد الرحيم، المشترك في حادث عربة والي الشمالية الراحل، الأستاذ فتحي خليل، تفاصيل الحادث، وقال لـ(المجهر) إنه كان قادماً من مزرعته يقود عربة بوكس استأجرها من أحد مواطني المنطقة،
اين مكان مزرعته واين مكان الحادث ؟؟؟؟؟
صدمته عربة لاندكروزر صدمة قوية من الخلف حيث كانت سيارته تسير في الاتجاه ذاته للعربة اللاندكروزر
اذن هو كان امام عربة الوالي “””””
وانقلبت عربته مرتين، وتابع: (أنا طرت ووقعت في الرملة، وتحولت عربتي إلى كتلة من الحديد انطبقت قبينة البوكس مع صندوق البوكس وذلك نتيجة إلى ارتطام
كيف عرف تحديدا ان العربة انقلبت مرتين ؟؟؟؟؟
وكيف نجا ؟؟؟؟؟
وقال إن البوكس أسعفهم إلى مستشفى دنقلا .
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
وقال إنه كان رجلاً طيباً وأضاف: (كنت أقابله يومياً في صلاة العصر بمسجد دنقلا العتيق) ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
واستبعد الخبير الذي كان يحمل رتبة رفيعة في المرور أن يكون الإطار قد انفجر إلا في حالات منها إذا كان استهلاكه تجاوز الـ(70%) وسار مسافات طويلة دون أن يتم تبديله ورجح أن يكون الحادث بسبب السرعة الزائدة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
[SIZE=6][B][COLOR=undefined]لا داعى للحك واللك والعجن فقد وقع المقدور وتم أجل الله والذى لا يتقدم ولا يتأخر ، إنه الموت وإن تعددت الأسباب ، فلو كان على سريره نائماً لمات عليه رحمة الله وعاجل الشفاء للمصابين .[/COLOR][/B][/SIZE]