وزير العدل : لم يثبت تورّط أي مسؤول في « سوق المواسير» و«البشير» تبرّع للمتضرّرين
2012/09/10
5
أكد مولانا محمد بشارة دوسة وزير العدل أنه لم يثبت تورط أي مسؤول في الدولة في قضية المعاملات الربوية والاحتيال التي حدثت في الفاشر والمعروفة باسم «سوق المواسير»، وكشف في حوار مع (آخر لحظة) عن تدخل رئيس الجمهورية المشير عمر البشير شخصياً في القضية وتبرعه بمبلغ (10) مليارات جنيه «بالقديم»، وكذلك تبرع بنك السودان بمبلغ مماثل لصالح الشرائح الضعيفة التي تضررت من «سوق المواسير» وقال الوزير إنه بالرغم أن القضية جميع أطرافها من المواطنين إلا أن وزارة العدل تدخلت باعتبار أن القضية دخيلة على المجتمع لأنها تتعلق بمعاملات ربوية وشبهة احتيالات، حيث وصل عدد البلاغات (40) ألف بلاغ، وتقلصت الآن إلى (8) آلاف فقط بعد أن انتهجت الوزارة عدة سبل لمعالجة القضية قبل وصولها منضدة المحكمة، وذلك عبر استرجاع الأموال والتعويض.
صحيفة آخر لحظة
يعني يا سيد دوسة من اليوم نمشي ناكل مال الناس ونحتال عليهم ونكون مطمئنين إن بعدين البشير وبنك السودان ح يجو يحلونا لما نمشي المحكمة؟ والله نظامكم دا كويس خلاص . الناس بيقولوا عليكم كدا ليه؟!ديل ناس مرجفين وحاقدين على الشريعة بس.
ليك حق . من سبقك قال عن الموضوع تلتو ولا كتلتو.
بعدين ما وريتنا البشير دا إتبرع من ورثتو من والده, ولا عندو حاجة باعها وتبرع بتمنها عشان يفك كربة الزول المسكين اللي أكل قروش الناس دا ؟
ياسيد دوسة لو سمحت أعمل للشعب صندوق تبرعات يدفعوا منه للزول دا , نحن لازم نشارك في حل المشكلة . ما ممكن نخلي الرئيس براهو.
تبرع رئيس الجمهورية بعشرة ملايين ج ( بالجديد ) وهي تساوي مليوني دولار تقريباً! من أين جاء بها الرئيس ؟ بالتأكيد ليست من جيبه الخاص لأنه لا يملك هذاالمبلغ وإنما هي من مال الدولة , ودفعها للتسوية لا ينبغي أن يسمى تبرعاً , وإنما يسمى إصدار قرار بإذن صرفها خارج الموازنة العامة للدولة , حسبما أعتقد , أو هي تكون من المال المجنّب من الموازنة ويكون تحت تصرف رئيس الدولة للصرف منه في الأحوال الطارئة أو لمعالجة أمور لم تكن في الحسبان والتي لا تدخل ضمن الموازنة العامة للدولة والتي تؤسس على الأمور العادية لتسيير دولاب الدولة!!
لو فى عدل فى هذه البلاد المفروض انت ياوزير العدل تسال الرئيس من اين لك هذا والله يادوسه انتوا بدخلوا سيادة الرئيس فى حتات ضيقه جدا انت ماسمعت بافقه الستره والدغمسه يعنى لازم الحاجات دى بتم باتحت تحت مافى زول يدرى بيها سيادة الرئيس بحب ينفق فى السر بس من مال اليتامه والمساكين والمعدمين
يعني يا سيد دوسة من اليوم نمشي ناكل مال الناس ونحتال عليهم ونكون مطمئنين إن بعدين البشير وبنك السودان ح يجو يحلونا لما نمشي المحكمة؟ والله نظامكم دا كويس خلاص . الناس بيقولوا عليكم كدا ليه؟!ديل ناس مرجفين وحاقدين على الشريعة بس.
ليك حق . من سبقك قال عن الموضوع تلتو ولا كتلتو.
بعدين ما وريتنا البشير دا إتبرع من ورثتو من والده, ولا عندو حاجة باعها وتبرع بتمنها عشان يفك كربة الزول المسكين اللي أكل قروش الناس دا ؟
ياسيد دوسة لو سمحت أعمل للشعب صندوق تبرعات يدفعوا منه للزول دا , نحن لازم نشارك في حل المشكلة . ما ممكن نخلي الرئيس براهو.
تبرع رئيس الجمهورية بعشرة ملايين ج ( بالجديد ) وهي تساوي مليوني دولار تقريباً! من أين جاء بها الرئيس ؟ بالتأكيد ليست من جيبه الخاص لأنه لا يملك هذاالمبلغ وإنما هي من مال الدولة , ودفعها للتسوية لا ينبغي أن يسمى تبرعاً , وإنما يسمى إصدار قرار بإذن صرفها خارج الموازنة العامة للدولة , حسبما أعتقد , أو هي تكون من المال المجنّب من الموازنة ويكون تحت تصرف رئيس الدولة للصرف منه في الأحوال الطارئة أو لمعالجة أمور لم تكن في الحسبان والتي لا تدخل ضمن الموازنة العامة للدولة والتي تؤسس على الأمور العادية لتسيير دولاب الدولة!!
[CODE]و«البشير» تبرّع للمتضرّرين [/CODE]
دي هسي براها اليست ماسورة
الزول ده جاب القروش الاتبرع بيها دي من وين؟؟
رئيس دولة هو ام صاحب شركة ؟؟
وما هي حيثيات ثروته قبل الانقلاب الذي اتى به
لو فى عدل فى هذه البلاد المفروض انت ياوزير العدل تسال الرئيس من اين لك هذا والله يادوسه انتوا بدخلوا سيادة الرئيس فى حتات ضيقه جدا انت ماسمعت بافقه الستره والدغمسه يعنى لازم الحاجات دى بتم باتحت تحت مافى زول يدرى بيها سيادة الرئيس بحب ينفق فى السر بس من مال اليتامه والمساكين والمعدمين
[B][SIZE=5]البيتو من قزاز ….. موضوع المستشار مدحت وصل وين ؟ وموضوع عربة الوزير المسئول بتاعت العملة وصل وين ؟ [/SIZE][/B]