سياسية
عصيان للمجلس الأعلى لحركة التحرير والعدالة
وأشار المجلس، في بيان شديد اللهجة، تلقت (المجهر) نسخة منه، إلى عدد من الإخفاقات، على رأسها عدم تنفيذ الإجراءات الأولية للترتيبات الأمنية كأحد أهم بنود الوثيقة، و مما أسمته التجاهل التام لإحتياجات قوات الحركة من الدعم اللوجيستي غير العسكري والتنكر التام لمنتسبي الحركة المقاتلين، وإنشاء مليشيات جديدة موازية لتكون بديلاً لمقاتلي الحركة الأصليين، والإهتمام فقط ببعض القيادات العسكرية من أقرباء القادة السياسيين الذين تقلدوا المناصب الدستورية، وصرف الأموال لهم بطرق خفية. وزعم البيان أن هناك تصرفاً بطرق غير مسؤولة وغير قانونية في الأموال التي توفرت للحركة حتى الآن.
ولفت البيان إلى أن تلك الإخفاقات نتج عنها تذمر كبير في أوساط العسكريين التابعين للحركة. وبدأت بوادر التمرد والتنصل تبرز إلى السطح، وتفكير بعض الفصائل في العودة إلى مربع الثورة من جديد. صحيفة المجهر السياسي
كلكم شبه بعض ,, الله يحرقكم بجاز
المشكلة الجاز ذاتوانعدم فى السودان بسببهم
[SIZE=6][B]ألا يستحى هؤلاء والذين يدعى كل واحد منهم أنه الممثل الشرعى والوحيد لأبناء دارفور مع أن أبناء دارفور لم يفوضوا احداً بالحديث بالنيابة عنهم ، ولكن هؤلاء فرضوا أنفسهم بقوة السلاح على الحكومة وعلى أهل دارفور حيث ان هؤلاء يبحثون عن مطامع ومصالح شخصية لهم وليس من بينها مصلحة دارفور وأهلها ، ثم ألا ينظر هؤلاء لأبناء شرق السودان والذين وقعوا إتفاق مُماثل مع الحكومة والآن الإتفاق يسير على ما يرام لأن قيادات شرق السودان همهم الأول مصلحة شرق السودان بعكس قادة حركات تمرد دارفور والذين يعملون ويبحثون عن مصالحهم الشخصية ومصالح أجندة خارجية تمول ما يقومون به ضد السودان ووحدته وإستقراره !! [/B][/SIZE]
سلام شنو وانتو شايلين سلاح وعندكم مجلس عسكري ودوحه شنو البتلمكم يا حليل الحكم البريطاني ويا حليلك يا غردون ويا حليلك يا سودان
سلام دارفور
نيفاشا
وثيقه الشرق
ملفات عالقه
ترتيبات امنيه
حريات اربعه
مفاوضات قادمه
احزاب سالبه
حركات مسلحه
كفايه لحدي هنا
وربي افضل لينا الاستعمار الف مرة من ما يفعله السودانيين بوطنهم لو هم اصلا مقنعين بوطن
يامن تدعون السياسه والوطنيه احزاب وطنيه وغير وطنيه حركات موقعه وغير موقعه ومن يدعمون السلام ومن لا يدعمونه فلتذهبوا جميعا الي الجحيم
[SIZE=7]يبدو انه الدارفورين ديل لا يعجبهم العجب ولا الصيام في رجب كل يوم منشقين عن بعضهم البعض او ان الافراد الموكول اليهم امر تنفيذ اتفاقيات السلام معهم يستخدمون وسائل ملتوية تنفرهم من الاستمرار في تطبيق الاتفاقيات. الامر يحتاج بحث ودراسة وتامل من القيادة.[/SIZE]
[[B]SIZE=7]يبدو انه الدارفورين ديل لا يعجبهم العجب ولا الصيام في رجب كل يوم منشقين عن بعضهم البعض او ان الافراد الموكول اليهم امر تنفيذ اتفاقيات السلام معهم يستخدمون وسائل ملتوية تنفرهم من الاستمرار في تطبيق الاتفاقيات. الامر يحتاج بحث ودراسة وتامل من القيادة.[/B][/SI[/SIZE]