منوعات
مركز أميركي يوزع«705» آلاف دولار لمنظمات سودانية
وذكر المركز الاميركي،الذي مقره واشنطن، في موقعه على الانترنت ان «مركز الخاتم عدلان للتنوير والتنمية البشرية»،تسلم مبلغ «60» ألف دولار، لتعزيز التعايش السلمي في شمال السودان من خلال اصلاح التعليم،بالاضافة الى تسلمه مبلغ «41.960» دولار أخرى، لتعزيز قدرات منظمات المجتمع المدني التي تعمل على تخفيف حدة النزاعات في فترة ما بعد الاستفتاء في السودان، وتعزيز مشاركة المواطنين في عمليات المشورة الشعبية في جنوب كردفان والنيل الأزرق.
واشار المركز الاميركي لنشر الديمقراطية، ان «مركز البادية لخدمات التنمية المتكاملة» منح مبلغ «62.600» دولار، لتعزيز المصالحة والتعايش السلمي، وتخفيف حدة النزاعات بين قبائل الدينكا والنوبة والمسيرية في الحدود بين جنوب كردفان وشمال بحر الغزال، بجانب تدريب 250 من شباب النوبة والمسيرية في آليات حل النزاعات، بما في ذلك الاتصال الفعال وادارة الشائعات،وتنظيم يوم للسلام .
وقال التقرير الذي نشره المركز الاميركي، ان «مركز الجندرة للبحوث والتدريب» تسلم مبلغ «55.400» دولار، لتعزيز حقوق المرأة في فترة ما بعد الاستفتاء في شمال السودان،بجانب اعداد ثلاث اوراق عمل خاصة بحقوق المرأة لتضمينها في الدستور، كما يقوم المركز باعداد دليل مبسط على أساس الوثيقة الدستورية.
وأكد التقرير ان «مركز «جسر» للتنمية»،تسلم مبلغ «34.480» دولار،لتشجيع شباب الصحافيين للمساهمة الفعالة في الاعلام والصحافة،ولتنظيم ورشتين لبناء القدرات للكتاب الشباب من الصحافيين ،وطلاب الاعلام،بجانب الاستمرار في اصدار نشرته الاسبوعية بالاضافة الى تنشيط موقعه الالكتروني.
وابان ان «مجموعة «هيلا هوب»»منحت مبلغ «27.415» دولار، لتعزيز التعايش السلمي في السودان خلال فترة ما بعد الاستفتاء،ولتدريب المغنين وغيرهم من الفنانين على استخدام الفنون لتسوية الصراعات، وتنظيم اربعة عروض في ولايات النيل الأبيض والجزيرة والنيل الأزرق وجنوب كردفان ،ولتشجيع الانتقال السلمي للاوضاع الاجتماعية والسياسية بعد الاستفتاء في جنوب السودان، كما تقوم المجموعة بإنتاج أغنية تسلط الضوء على رسائل سلام.
كما تسلم «معهد تطوير المجتمع المدني-كلية شرق النيل»،بحسب ذات التقرير مبلغ «48.165» دولار، لتعزيز المشاركة السياسية النشطة والفعالة بين الشباب في ولاية الخرطوم،ولتنظيم ورشتي بناء قدرات للناشطين من شباب ولاية الخرطوم.
كما تسلم ذات المعهد مبلغ «105.500» دولار، لتشجيع وتعزيز المشاركة الفعالة للشباب في عملية صنع الدستور السوداني.
وذكر التقرير الاميركي ان «المركز الوطني للسلام والتنمية»،تسلم مبلغ«60.400» دولار، لتعزيز التعايش السلمي والديمقراطية والحكم الرشيد ومكافحة الفساد في السودان، ولبناء القدرة التقنية لمنظمات المجتمع المدني للتخفيف من الصراع في مرحلة ما بعد الاستفتاء، وتشجيع الأحزاب السياسية على المشاركة بفعالية في العملية السياسية .
وأفاد التقرير ان «مركز شباب من أجل التغيير الثقافي»،منح مبلغ «20» ألف دولار، لتوسيع مساحة وفرص الشباب للانخراط في المجتمع المدني والمساهمة في التغيير الديمقراطي الايجابي في السودان،عبر تنظيم ورش لبناء قدرات اعضاء المركز البالغ عددهم «30» عضواً.
كما منحت «مبادرة التنمية السودانية»، مبلغ «40» ألف دولار، لبناء القدرات الفنية ، وتعزيز التعاون بين منظمات المجتمع المدني ووسائل الاعلام المستقلة في شمال السودان.
واكد المركز الاميركي أن «المنظمة السودانية لـ»اللاعنف والتنمية»»،تسلمت مبلغ «40» ألف دولار، لتعزيز احترام حقوق الأقليات والفئات المهمشة في السودان في أعقاب انتهاء اتفاق السلام الشامل،ولتدريب ممثلين للاقليات العرقية والدينية في السودان،والذين بدورهم يقومون بتنظيم انشطة توعوية في مجتمعاتهم.
وقال ان «مركز الدراسات السودانية» منح مبلغ «49.660» دولار ،لتعزيز المشاركة المدنية، وتشجيع التسامح والتعايش السلمي في شمال السودان،وتعزيز ثقافة الديمقراطية والمواطنة في السودان، ولا سيما بين الشباب، من خلال مجموعة متنوعة من المنشورات العلمية، والبحوث، والأحداث،مبيناً ان «مركز الاستاذ محمود محمد طه» منح مبلغ «25» ألف دولار،لتعزيز مفهوم الديمقراطية بين عامة الناس في الخرطوم، ورفع مستوى الوعي حول التحديات في مرحلة ما بعد الانفصال في السودان وسبل معالجة تلك التحديات من خلال الاصلاح الديمقراطي.
وذكر المركز الاميركي ان «مركز زينب لتنمية المرأة»تسلم مبلغ «33.500» دولار،لزيادة توعية النساء المزارعات بحقوقهم الاجتماعية والاقتصادية والسياسية. [/JUSTIFY]
الصحافة
ومن يدعم مركز صحى الشجرة والكلاكلة القلعة والقبة ومركز سمير ومركز سارة وغنمايةالمرزوق
[SIZE=6][B]أشك كثيراً وكثيراً جداً فى أن تقدم أمريكا أو أحد مراكزها دعماً أو خدمة خالصةً لوجه الله أو لمصلحة جهة ما دون أن تنتظر وتتوقع أمريكا من هذه الجهة أن تخدم أجندة ومصالح أمريكا والتى هي معلومة للجميع مقابل هذه الدولارات والتى تدفعها أمريكا مُقدمةً السبت لتجد فى ما بعد الأحد!![/B][/SIZE]
أين حكومتنا الرشيده من هذا التدخل السافر في الشئون الداخليه؟؟ في مصر القريبه تم اغلاق منظمات مشابهة فهلا ( شدينا حيلنا). ام لا يفهمون ان الكلام عن ( تعزيز الديمقراطيه والسلام وحقوق المرأة والأقليات وصياغة الدستور) ما هو الا شفرة لاسقاط مشروع الانقاذ؟؟!
[SIZE=6][SIZE=5]خليهم يدفعوا بشرط دخول الاموال لجهات معروفة اي كانت منظمة اهليه غيرها ومتابعة صرف هذه الاموال لكن هؤلاء لديهم اشخاص يجب الحزر منهم الدولة لا نعرف هل توفي كل الذين عملوا سابقا بالجنوب عمل المنظمات هذا المفروض نكون اخذنا اكبر جرعة وقاية منهم نسبة لتكرار نمط التعامل وكشف كثير من ما يقومون به لان هنالك من يتعامل معهم بصدق وتفاني ويجهل بانه يخدم العمال واجندة دولة معاديه لبلده واهله وهنالك من له حقد وحسده الشخصي لافراد يفعل الافاعيل بالبلد وهنالك الاغبياء من المسؤولين بدون دراية ومعرفة يجاريه ويرمي البلد في فخ هؤلاء ممكن اكسر جناحيه دون علم مموليه اواحراجهم حب شطارتك لكن حسب اعتقادي اي مال لغرض عمل لا نرفضه نقبله ونتابعه بعيون صاحيه ووفيه لهذا الوطن – الاموال التي دفعت بالجنوب ملايين لكن ماذا قدمت او خدمت لماذا عمل هذه المنظمات فقط يقتصر في توعيه وكلمات او مصطلحات مطاطيه يسكب الماء بيدك ويقول لك اقبض عليها هل الدعم بمزاجهم وتخطيطهم ولا ما تحتاجه البلدوالناس لماذا لا يقومون بعمل مشاريع تطوير عمليات الانتاج انت تحرم مواطن من حقه بحيث تقوم بمنع استيراد ادوات الانتاج الحديثه وتقول نريد مساعدته منو الجاب لينا ديل زرقه وديل حمر ديل جتجويد وديل عرب وديل افارقهحتى تم احراج كولن باول من قبل محمد يوسف كبر قال له انت زنجي امريكي لونك ابيض من الاثنين قدامك مشكلتنا نقبل بمسميات ومصطلحات يصنعوها ويخططوا لها اذا هنالك رجال ورب الكعبة لا نخشى من دخول اي مال واي كان المهم نريد رجال لهم عهد لهم ميثاق [/SIZE][/SIZE]