سياسية
التحرير والعدالة ترحب بانضمام القائد العسكري للعدل والمساواة لمسيرة السلام
وقال نيام في تصريح لوكالة السودان للأنباء ان مشاركة العدل والمساواة بجانب جيش الجنوب في الهجوم علي هجليج وإدارة د. جبريل ابراهيم الحركة من لندن ادى إلي تململ قيادات عسكرية وسياسية بحركة العدل والمساواة وانشقاقهم عنها وعلي رأسهم دبجوا بجانب انعقاد مؤتمر اهل دارفور الذي عقد مؤخرا بالفاشر والإلتفاف الكبير حوله .
ونوه إلي حرص حركة التحرير والعدالة علي تحقيق السلام في دارفور مما دفعها لترك مناصب دستورية علي المستوى الاتحادي ثلاثة وزراء دولة ووزير اتحادي ومنصب والي وثلاثة وزراء بالسلطة الإقليمية لدارفور بجانب منصب رئيس مجلس السلطة الإقليمية لدارفور (المجلس التشريعي) شاغرا لاستيعاب الحركات التي لم توقع علي وثيقة الدوحة .
سونا
على البشير عليه ان يبنى مذيدا من الاضافات داخل القصر الجمهورى لاستيعاب القادمين من حركات دارفون
ياجماعة الخير
الحكومة مترهلة بما فيه الكفاية ولايمكن لجسدها ان يحتمل طبقةاخرى من الشحم غير المفيد بالطبع لانها ستصاب بالكساح التام
السودان لايحتاج لتوزير كل من خرج على القانون وحمل السلاح
هؤلاء يكفي تسجيلهم حزب سياسي ليتعلموا الحياةالمدنية لانهم اجادوا التمرد ومن يجيد التمرد لايصلح لمنصب عام
بالطريقة دي لاحيكون في اقتصاد ولاتنمية
بل هذه مؤشرات لمزيد من الغلاء وضنك العيش
لامن نصرف الموارد على هؤلاء ماذا سيتبقى للسودان