مفاجأة للمسلمين .. وثيقة تؤكد وجود “شعرة” للنبيّ صلي الله عليه وسلم باليمن !
ونقلت وكالة الأنباء اليمنية “سبأ” عن وكيل وزارة الثّقافة لقطاع المخطوطات ودور الكتب الدكتور مقبل التّام، القول إن “بعض العاملين بمكتبة دار المخطوطات قسم الحصر والمطابقة والدّمج اكتشفوا وثيقةً رسميّة من وثائق الدولة العثمانيّة كُتبت بتاريخ 11 شعبان سنة 1328 هجرية، وبها ما يدلّ على وصول شعرةٍ للنبيّ صلّى الله عليه وسلّم بصحبة مبعوثين رسميّين وممّا جاء فيها: “وهذه الشّعرة العظيمة موضوعة في حُقّ مرصّع بالجواهر الكريمة، والحُقّ في وسط صندوق معمول من العاج والذّهب والفضّة تعظيماً وتكريماً لها”.
وبحسب “الخليج” الإماراتية، فقد أوضح الدكتور التّام أنّه سيتمّ في الأيام القليلة المقبلة نشر هذه الوثيقة وبإزائها محتواها والتّعليق عليه، والتّنبيه على أهمّيته علّ ذلك يُعين على معرفة وِجهة الشّعرة بعد ذلك هل عادت إلى تركيا ضمن ما هو معروضٌ من متعلّقات النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم، أم أنّها لا تزال محفوظةً لدى بعض الأُسر في اليمن.
محيط
[/JUSTIFY]
الله اكبر …. ليزداد ايمان الذين آمنوا
النبي عليه الصلاة و السلام ترك لنا ما هو أفضل من ذلك بكثير…
فهل من مدكر!
كتاب الله و سنته المطهرة.
تلك هي تركة و ميراث الأنبياء.
و كفاكم تشبهاً باليهود و النصارى الذين إتخذوا قبور أنبائهم مساجد، جراء تقديسهم المفرط للذات و الإعراض عن المنهج.
ماذا عن تعاليمه التي اتى بها ؟
اللهم اعفو عنا وارحمنا وبارك لنا في بلادنا وفي رزقنا وابدلنا حكام يخافونك وانتقم لنا من الكيزان المنافقين بجاه نبيك ورسولك محمد صلى الله عليه وسلم