جرائم وحوادث

قتل ضابط وإصابة اثنين آخرين بالجراح في أحداث دامية بالسليت

أدت اشتباكات وقعت بين عدد من المواطنين بمنطقة السليت بريفي بحري إلى مصرع ضابط نظامي برتبة مقدم «م» متأثراً بجراحه وإصابة ابن شقيقه وابنه بالجراح العمد على خلفية الأحداث، وكشفت متابعات أن المجني عليهم توجهوا أمس إلى مكان الحادث بغرض استلام أرض زراعية من قبل أشخاص آخرين، وأكدت المتابعات أن خلافات مسبقة كانت قائمة بين الطرفين في نزاع على قطعة الأرض، واحتوت السلطات بالمنطقة الأحداث وأوقفت الضالعين في الواقعة وأحالتهم للتحقيق ودونت بلاغاً بجريمة القتل العمد وتسبيب الجراح في مواجهة الجناة، بعدما أسعفت المصابين إلى المستشفى وأحالت جثة المجني عليه للمشرحة لمعرفة الأسباب المؤدية إلى الوفاة. صحيفة آخر لحظة

‫6 تعليقات

  1. بس ناس موقع سودانيزولاين ما يقومو يشيلو الخبر ويقولو مظاهرات هادره فى السليت .. اصلو الايام دى واقعين لهط ..هههه

  2. الحشاش يملا شبكتو ولاكيف خلاف في قطعة في خشم حلفا ولاخشم منو برضو ماتو فيه كمية ودا في السليت يعني في الخرطوم البلد انتهت يلعن ابوكي بلد عالم وهم ناس جاهلا هسع في واحد نصب علي في 2000 يورو اقبا نازل عليهو سااااااي اخلص حقي

  3. العساكر والكيزان تخصصوا في اغتصاب الاراضي خصوصا المرهونة لدى البنوك بطرق ملتوية ودا الحل الوحيد لايقافهم مع انه عنيف

    يعني مثلا عندك ارض رهنتها للبنك واخذت غرض واتى وقته فاخبرت احد اقاربك ان يشتري منك الارض لانها خسارة البنك يبيعها في المزاد بتراب القروش ولكن عند ذهابك للبنك بالمبلغ تتفاجأ ان الارض تم بيعها في مزاد علني في الورق ولكنه سري داخل المكاتب لاحد موظفي البنك او الكيزان النافذين اذا كانت ارضا جيدة ويتم السماح لكبار الضباط في الشرطة والنيابة في المنطقة وكذلك مسئول الاراضي باللحس معهم ولذلك الكيزان عصابة سرطانية تفسد حتى افراد الشرطة من غير الكيزان بضمهم للعصابة

  4. مافي زول بيقتل من غير سبب وأكيد الحق معاه بس غلبو يرجع حقو بالطرق القانونية

  5. انا صاحب تجربة احداثة قريبة من القصة عندنا قطعة ارض في ام درمان واحد ضابط بني عليها بيت ومستخرج ورق مزور برقم القطعة جرينة وراء المحاكم وفي الاخر طلعنة ملوص

  6. لا ادري لم صيغ الخبر بهذه الطريقة هل مقصود ارسال رسالة سالبة او تؤدي الى معنى اخر لم سمي الضحايا برتبهم العسكرية في نزاع مدني مع اخرين وعملية شراء وبيع ,, لم لا يكون الخبر عادي وفي اخره يتم التعريف ( والضحايا من القوات النظامية احدهما برتبة كذا والاخر كذا) بدلا ان تكون الرتب عنوانا للخبر .. وحين قرأت ان المسألة متعلقة بمظاهرات او اعمال عنف ضد الحكومة ..