سياسية
عادل سيد أحمد : الترابي محافظ، بل إنني أزعم أنّ الرجل رياضي لدرجة أنه يستطيع أن «يلحس كوعه»..!.
وبعد العناق..
كان «شيخ حسن» جالساً.. فاتجهت صوبه.. وبعد أن سلمت عليه.. جلست بجواره.
٭٭٭
كنت حريصاً أن أ ستمع، إلا بـ«مقاطعات» مقصودة..!.
والحقيقة أنّ فضولي اتجه صوب معرفة (هل ذاكرة الرجل بخير.. أم أنه كما يقول خصومه:«خرف»)..!.
٭٭٭
الرجل يتمتع بذاكرة متقدة.. حيث ذكرني بأحداث وقعت منذ سنوات طويلة داخل السودان، وخارجه.
٭٭٭
وهو متابع جيد لـ«تفاصيل التفاصيل» في «ربيع العالم العربي».. يحلل بمنطق وموضوعية.
٭٭٭
ولكن.. ما لا يستطيع أن يخفيه «روح العقاب» التي تتلبسه تجاه خصومه من «تلاميذ الأمس، أعداء اليوم»..!.
وهو أمر له منطق نفسي و«ظلم ذوي القربي أشد مرارة ** على النفس من وقع الحسام المهند»..!.
٭٭٭
الصادق المهدي وعلي عثمان هما نقطتان أساسيتان في ذهن الترابي..!.
٭٭٭
ولكن ما أدهشني حقاً أن الترابي محافظ، في صمته.. لم تظهر في ملامحه «آثار الشيخوخة».. بل إنني أزعم أنّ الرجل رياضي لدرجة أنه يستطيع أن «يلحس كوعه»..!. صحيفة الوطن
تملق السلطة دفع الصغار إلى إهمال حق الكبار في التوقير والإحترام ، هل تدفع بنا السياسية للتخلي عن شيمنا وأخلاقنا النبوية التي تميزنا بها كسودانيين ؟ خسارة يا عادل سيد أحمد الخليفة كان لك مكان إحترام ، ولكن الآن عليك بلحس كوعك ،، فكما تدين تدان !
الترابي زمااااااااااااااان كان قاعد يقول لي –علي عثمان — متين يا علي تكبر تشيل حمليي… بس الظاهر شيخ عليي لما كبر قلب عليه الطاوله
كنت أتوقع أكثر من تعليق على هذا الموضوع، ( فهل لسع الكوع شيئاً ساهل) ولكن للاسف لا يوجد ولا تعليق واحد فما هو السبب ياترى. ارجو من الاخوة الاجابة على سؤالي. ولكم الشكر،،،
[SIZE=6]ليه ماحاولت تجربو في لحس الكوع دا بالذات ياود سيداحمد خليفة ياجاري وراء الشهرة عبر الصالون ..[/SIZE]
اذا لحس كوعه بقلب الحكومة . هههه……. هههه….. هههه….هههه….حلم الجيعان عيش…. وحلم الترابى لحس كوعه,,,,,
سمعنا البشير قال للترابي لو داير ترجع للحكم الحس كوعك ومن يومها شيخنا بيلحس في كوعه لعل بشو يشوفه
زاكرتو كويسة وبي صحة جيدة وممكن يلحس كوعو …. الله يستر بس ما يرجع لي موقع سيادي تاني حيمرمطنا مرمطة السواد
[B][COLOR=#498E41][SIZE=5]عادل سيد احمد اللاهث وراء الشهرة من مهاجمة الكبار وما حتشتهر يا عادل سيداحمد الا تلحس انت كوعك يا صحفي بالمصادفة ، لو ماالجريده الورثتها من المرحوم سيد احمد خليفة ما كتبت حتى املاء لكن النار تلد الرماد[/SIZE][/COLOR][/B]