منوعات
برعاية سفير السودان بالسعودية : الإعلان عن تأسيس الهيئة القومية للدفاع عن الوطن
وتعمل الهيئة التي يترأسها البروفيسور عز الدين عمر موسى لدعم استقرار الوطن عبر حشد وتوظيف طاقات جميع أبناء السودان بالمملكة , والسعي على خدمة تلك الرسالة بكافة السبل والوسائل الممكنة .
وأوضح البروفيسور عز الدين عمرأن أهداف الهيئة تتمثل في حشد الدعم المادي والعيني لصالح القوات المسلحة لتحرير المناطق المغتصبة , وحث أبناء الجالية السودانية بالمملكة للمساهمة وتقديم كافة أشكال الدعم لصالح إعادة تعميرالمناطق المتأثرة بالحرب ,والسعي الجاد على تقوية وتوحيد الجبهة الداخلية بين كافة مكونات الوجود السوداني .
وبين أن هيكل الهيئة يتكون من مجلس عام يضم أكثر من مائة عضوا ينبثق عنه مكتب تنفيذي يتألف من رئيس الهيئة ونائبة البروفيسور علي مصطفى والأمين العام المهندس إبراهيم محمد علي ونائبين للأمين العام هما الأستاذ محمد زيدان كوة والأستاذ أبو بكر محمد علي , وأمين أمانة المال الأستاذ سمير عبد المطلب وأمين أمانة الدعم الشعبي الأستاذ هاشم محمد سعيد وأمين الإعلام الأستاذ عوض أحمد عمر وأمين الدعم الصحي الدكتور عبد الرحمن حسن شمينا وأمين التنسيق بين المناطق العقيد (م) فاروق محمد زيادة وأمين دعم المؤسسات والهيئات الأستاذ العالم أحمد محمد وأمين المناشط والبرامج المساعدة الأستاذ ناجي أحمد البشير
وأشار إلى أن الهيئة وكسائر أبناء السودان أفرادا وجاليات تشملها رعاية سفير السودان بالمملكة الأستاذ عبد الحافظ إبراهيم , كما يترأس نائبه السفير قريب الله الخضر هيئة الإشراف العليا للهيئة التي تضم إلى جانبه المستشار العام بالسفارة والملحق العسكري والمدير الإقليمي للخطوط الجوية السودانية بالرياض ,إضافة إلى ضباط الهيئة الثلاثة .
ومن جانبه أوضح المهندس إبراهيم محمد علي الأمين العام أن المكتب التنفيذي للهيئة عقد اجتماعه الأول في حضور السفير قريب الله الخضر المشرف العام , حيث تم استعراض رسالة الهيئة وأهدافها ومكوناتها , وموجهات العمل خلال المرحلة القادمة والتي تتطلب البدء الفوري في أعمال الأمانات ومطالبتها بتقديم خططها وتصوراتها للمكتب التنفيذي في بحرهذا الأسبوع .
الرياض:التيجاني عبد الباقي
[SIZE=4]كلام فاضي ماعندنا حاجة للوطن طالما البشير في الحكم[/SIZE]
لم نتوانى فى دعم الوطن منذ عهد مايو والى يومنا هذا وكل الاخوه بالمهجر ساهموا فى توفير المحروقات و الغذاء والدواء وفى ايام كانت عصيبه ومحاصر من كل الاتجاهات لم نكل ولم نمل ؟
الغريب نظرة الموظف فى جهاز المغتربين يعاملك باذدراء وعدم احترام او تقدير و هو الأمر وانت عليك بالطاعة وتنفيذ المطلوب والا امسك الباب ؟
لا ينظر الى شخصك او سنك او مكانتك الاجتماعبة او وظيفتك وكل فى نظرهم دون المقام و المصيبة الاكبر اذا دخلت على من هو ارفع درجة وبيده الحل ولكن هو من يعقدها اكثر مما يجعلك فى موقف محرج ويتطلب الاستدانه من اجل المخارجه من هذا الوطن المهان فيه وغير مرضى عنك لانك مفلس وجاحد بعدم سدادك قيمة رسوم الخدمة المفروضة وقدرها تسعة و عشروم ريالا سنويا دون أن يقدم اليك خدمة ؟
لا تأجيل ولا نقاش ولا جدال ولا ربط بين السفارة و الجهاز و ما عليك أن تدفع و راجع السفارة التى تم سداد قيمة الرسوم لديها ؟
لم يشرك المغترب فى اى خطط اسكانية مستقبلية او مشروع حضارى لما نسمعه من اخبار ومشاريع وخطط اسكانية استثمارية وغيرها ؟
يجب النظر الى المهاجر وتقيم وضعه ومنحـه استحقاقاته مقابل ما قدم للوطن وسوف يقدم الى أن يعود الى ارض الوطن مكرها لعوامل كثيره واقلها عامل السن والتنافس فى الوظائف و توطين معظم الوظائف وانخفاض الرواتب و ارتفاع المعيشة ؟
هل يا ترى سنجد من ينصفنا و يدرجنا فى اجندة اللقاءات و الاجماعات باعلا قمة فى السلطة ؟
نتمنى ذلك و تدور عقارب الساعة الى الوراء ؟؟؟؟
ماذا قدمت الحكومة للمغتربين وماذا قدمت الحكومة للشعب السوداني دمروا السودان شطروا السودان إلى نصفين ( والله العظيم المغترب ما قادر يوفي بالكامل المستلزمات تجاه أفراد اسرته بالغربة كفاية هو في غربة هل تعلموا أنو في بعض المغتربين ببلاد المهجر لهم قرابة العشرون عاماً والعشرات سنوات لم يسافروا إلى بلادهم بسبب الظروف المالية التي يمرون بها وتجوا تقولوا تشكلوا هيئة للدفاع عن الوطن أي وطن تتحدثون عنه خليهم ناس واقعين بلاش التملق والتمكن أنها خصلة الكيزان الحرامية الذين فسدوا في البلاد أرجو ثم ارجو أن تبعدوا عن المغترب فالذي وجده في بلاد الغربة لم ولن يجده في وطنه آمن في بلاد الغربة عايش مرتاح مع أبنائه تعليم منتظم بدون أي رسوم في السودان أبسط مقومات الحياة غير متوفرة ( ثلاثة وعشرون عاماً على رأس الحكم لم يستطيعوا تأسيس بنية تحتية للسودان ) قبل فترة سمعنا بأنهم سوف يعيدوا الجميعات التعاونية لتوزيع السكر والخبز ( يعني رجوعنا إلى الوراء ) هذه كلها سياسات تخبط وعلى فكرة هجليج لم تحرر أبداً بل انسحبت الحركة الشعبية ومين البيحرر هجليج أرجو وللمرة الثانية عن المغترب كفاية أنه بيدفع في ضربية بالابتعاد عن أرضه وأهله وعشيرته وكفاية أنهم أصيبوا بالأمراض ( السكر والضغط الحرمان من الأهل ) نسأل الله أن يخلصنا من حكومة الانقاذ التي دمرت البلاد وأحدثت فيه الفساد والله أي واحد ينضم إلى هذه الهيئة التي تتدعي أنها لحماية الوطن ما هو لا متملق وحرامي وبس البلاد خالص انهارت وصارت واليعاذ بالله زي القمامة