تفاصيل جديدة حول نزاع الأقباط وأهالي الجريف حول أرض
2012/04/23
2
[JUSTIFY]تفاقمت الأزمة حول نزاع على أرض بمنطقة الجريف غرب قال مواطنو المنطقة إنها تتبع لهم، فيما أكد أقباط أن القطعة البالغة مساحتها تسعة أفدنة تتبع لهم. وفيما أمر معتمد الخرطوم بإزالة المباني المقامة على الأرض التابعة سابقاً للإرسالية الأمريكية ومن ثم ورثة جبر الله قبريال بالقوة الجبرية، طالب محامي الورَّاث هشام أحمد محمد معتمد الخرطوم بإبراز أي مستند يطعن في ملكية الأرض للأسرة القبطية، وقال لـ «الإنتباهة» أمس إن قراراً من المحكمة أثبت ملكية الأرض للأقباط، نافياً أن تكون الكنيسة المجاورة بحسب «الكروكي» تابعةً للقطعة السكنية، مبيناً أن جهات ــ لم يسمها ــ تعرقل استخراج شهادة بحث تاريخية للأرض، وأضاف قائلاً: «رغم قرار المحكمة بأن الأرض تعود لموكلي إلا أن معتمد الخرطوم وجَّه بإزالتها دون مستند».[/JUSTIFY]
دا نزاع على ارض ومفروض ما يشغلوا بيه الراي العام عن المواضيع الاهم في مثل هذه الظروف
وهل للاقباط ارض في الجريف واذا كانت الاجابة بنعم لماذا يفتحون الموضوع في مثل هذه الايام وظروف البلاد الحرجة ؟
لا نريد الافتراض ولكن يحلوا مشكلتهم مع الاراضي واهل المنطقة وحقهم اكيد لم يسلب ولكن لا يمكن ان تتبرع بها فجأة لتكون كنيسة ويطلع الخبر بان المبني هو كنيسة ومشاكل الاديان التي لا نريد الرجوع اليها
وسبق للاقباط ان هربوا من السودان الى كندا وغيرها من الدول واساؤا الي سمعة السودان بغير وجه حق كي يحصلوا على العيش في الدول الغربية بحجة انهم متضهدون في السودان
دا نزاع على ارض ومفروض ما يشغلوا بيه الراي العام عن المواضيع الاهم في مثل هذه الظروف
وهل للاقباط ارض في الجريف واذا كانت الاجابة بنعم لماذا يفتحون الموضوع في مثل هذه الايام وظروف البلاد الحرجة ؟
لا نريد الافتراض ولكن يحلوا مشكلتهم مع الاراضي واهل المنطقة وحقهم اكيد لم يسلب ولكن لا يمكن ان تتبرع بها فجأة لتكون كنيسة ويطلع الخبر بان المبني هو كنيسة ومشاكل الاديان التي لا نريد الرجوع اليها
وسبق للاقباط ان هربوا من السودان الى كندا وغيرها من الدول واساؤا الي سمعة السودان بغير وجه حق كي يحصلوا على العيش في الدول الغربية بحجة انهم متضهدون في السودان
عن أَبي بكْرٍ الصِّدِّيقِ رَضِيَ اللَّه عَنْه ، أَنَّه قَالَ لِرَسولِ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : عَلِّمني دُعَاءً أَدعُو بِهِ في صَلاتي ، قَالَ : قُلْ : اللَّهمَّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي ظُلْماً كثِيراً ، وَلا يَغْفِر الذُّنوبَ إِلاَّ أَنْتَ ، فَاغْفِر لي مغْفِرَةً مِن عِنْدِكَ ، وَارحَمْني ، إِنَّكَ أَنْتَ الْغَفور الرَّحِيم » متَّفَقٌ عليهِ .