نواب المؤتمر الوطني بالبرلمان يطرحون الثقة عن وزير الدفاع

لابد من محاسبة هذا الرجل المامعروف شايت وين هو معانا ملا مع الحركة الشهبية
الرجل دا انهي الجيش وعملها كلها ابراج بدل تسليح وتدريب (القاعدة الذهبية تقول — جهد التدريب يقلل اراقة الدماء ) الزول مفترض يفصل ويحاسب ولابد من تعيين قائد من داخل القوات المسلحة ويكون عندو ولاء للوطن —للاسف كلهم اصبحوا رخيصين ممكن الواحد يشتروا ببضع دولارات ويصبح عميل يدمر البلد عشان دولارات ليه واولاده ويكسب رضا الكفار —
نصيحتي لعمر البشير حقويمحص الناس الحولو ديل لانهم معاهو في الحكومة وخائنين — معظمهم عملاء للجانب الاخر وفي تامر واضح دذ ضوء الشمس —
اما قصة هجليج وا ادراك ما هجليج الوجع راقد وربنا يستر من القادم —
لانو اوقفوا التدريب والتجنيد وقتلوا همم الجنود واصبح مرتب الجند ما يساوي وجبة يوم واحد في حين انهم يبنوا في الابراج — خلاص خلوا الابراج دي تقاتل ليكم …

ياخي الزول ده مابعرف اتكلم واذا تكلم ماتفهم اي حاجه الا انو يشعرك
بالانهزاميه اهلنا بقولوا القتال مهدديب لكن الكارزما مفقوده عنده نرجو ان يعين وزير غيرو السودان فيهو الناس الجديرين بقيادة القوات المسلحه
التي تمثل صمام الامان ورسالتي للسيد رئيس الجمهوريه الصحوبيه البتخلي نهان في شبر من بلدنا بلاش منها وتكون خارج العمل

هل هذا هو الخطأ الاول و لما لا يتم محاسبته فى كل الاخفاقات التى لازمته طيلة تقلده لوزارة الداخليه و الدفاع والسائق الخاص للرئيس ؟
الصفقات المشبوهه و لاسلحه الفاسده كفساد نظامه والانيهارات للمنشاءات والهجوم على امدرمان و احتلال هجليج وتسريح خيرت الضباط ذو الخبره و المقاتلين الاشاوس وانتهاج العنصرية فى تصفية القوات المسلحه من بعض القبائل السودانية الم يكن هذا من عيوب هذا الوزير ؟
على النظام اعادة النظر فيمن تقلد منصبا دون أن يكون هناك ادنى تعاطف او مجامله او خيار و فقوس والكفاءة هى المعيار ؟
لتسحب منه الثقة و يعود الى مقاعد الدراسة ليكمل ما بداه ……

ياليت يتم طرح الثقة ويتم التصويت ويسقط هذا الوزير ويكون عبرة لغير من الوزراء المقصرين ,, وهذه هي سلاح المجلس ضد الوزير والرئيس نفسه في تولي الوزراء الصالحون ، وانظروا في دولة ويزر يخفق يستقيل وان لم يستقيل تطرح الثقة في المجلس على استمراريته او صىحيته .. وحقيقة عبد محمد حسين بعدي كل البعد عن قيادات القوات المسلحة وهو اقل خبرة وحنكة منهم

السلام على من اتبع الهدى
قمة الديموقراطية ان تتطرح الثقة فى وزير الدفاع وانا لو كنت محلو كنت قدمت استقالتى قبل طرح الثقة كما فعل وزير الصناعة

اعتقد انو احسن منصب ليه هو سائق خاص للرئيس فقط

النصره والعزه للسودان.وبعدين عبد الرحيم معزور وما منو من العليوه؟ نصف او كل الجيش كان جنوبي وذهبوا عنا؟ وهل عملوا حساب هذا عند الانفصال؟ ودا ما وقت الكلام وقت العمل ومفروض كل الشعب يكون وزير دفاع يساعد ويعمل ويتسلح بالحيطه والحزر من اجل امن وكرامه الوطن والله اكبر والنصره والعزة للسودان والهزيمه للخونه واعداء الوطن.

[B][SIZE=5][FONT=Arial Black]أهو دا الكلام

يوم إحتلال هجليج
وفي هذا المكان
قلت لو اني كنت وزير الدفاع لكنت قدمت إستقالتي
لكن هناك من تداخل معي وقال إن هذا ليس وقت الحساب

والله لو انه كانت تتم محاسبة كل مسئول على تقصيره
لما وصل إليه الحال على ما نحن عليه الأن

يا جماعة الخير
منطقة مثل هجليج
فيها المكان الوحيد الذي يغذي البلد بالبترول
معقولة نتركه هكذا لقمة سائغة للجيش الشعبي والمتمردين
ونحن نعلم انها هدف إستراتيجي من أهم اهدافهم

هاجموا هجليج وعاسوا فيها فسادا
وإستطعنا ان نستردها منهم
كان من المفروض ان تحرك إليها الكتائب لتاميناها
فإذا بنا وقبل ان تكتمل فرحتنا بإستعادة هجليج تحتلها دولة الجنوب بكاملها وحتى الان
فهل يعقل هذا
وانا عايز اسال
الجيوش المالية العاصمة المثلثة وعواصم الولايات
هل دا مكانها
ولا مكانها هناك في مناطق التماس
نحن عايزين وزير دفاع
مش يقعد يتابع لي الرئيس زي ضله
ولكن عايزينه يكون وسط الجنود في مناطق العمليات
عشان كدا اقترح تعيين السيد عبدالرحيم محمد حسين الحارس الشخصي للسيد الرئيس وبكامل إمتيازات الوزير
وتعيين وزير دفاع أخر يكون على إستعداد ان يعيش في مناطق العمليات[/FONT][/SIZE][/B]

[FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]عليه ان يقدم استقالته فورا ان كان قلبه على البلد وان لم يكن له مآرب اخرى[/SIZE] [/FONT][FONT=Simplified Arabic][SIZE=5]افشل وزير دفاع ابتلى اللة به السودان[/SIZE][/FONT]

بصراحة الوزير دا شوه صورة الرئيس قبل الجيش لكن الجيش خط احمر لكل السودانيين ، والمفروض يقدم استقالتة وما يحرج الرئيس اكثر من ذلك مع انى لا أظنه يقدم على ذلك ، اذكر انى حضرت له تنوير خارج السودان ابان مشكلة دارفور وكان وقتها وزير للداخلية وممثل للرئيس فسأله أحد الحضور : سيادتك
ممكن تشرح لينا مهمة وزير الداخلية فى دافور وممثل الرئيس واذا فشلوا الاثنين فى المهمة فعلى من تقع المسؤلية.فقال تفائلوا بالخير تجدوة، المحير فى أمر كثير من المسؤليين السودانيين يخلط العمل العام بالخاص . الاغرب من ذلك ان كثيرا منهم يحاو ل ادارة الدولة بعقلية اتحاد جامعة الخرطوم .

[SIZE=4][B]حقيقة السيدعبدالرحيم فشل بصورة واضحة فى حماية البلاد وبقائه فى منصبه يسىء بشدة للرئيس بحكم قربه منه..هذا الرجل وجد كل الامكانيات لتقوية الجيش..وهاهو يفشل فى حماية منطقة استراتيجية وبعد ذلك يلجأ للاعلام للتعبئة والبحث عن المجاهدين فى حين اننا يفترض عندنا جيش محترف قادر على الدفاع عن الوطن ضد هذه الدولة الحقيرة..فكيف يكون الحال اذا كان الخصم دولة عظمى ندعى ليلا ونهارا اننا لانخشاها..[/SIZE][/B]

متي يكون لدينا ادب اعتزال العمل والتكليف الذي لانستطيع القيام به فهو ادب اسلامي خالص لم يكن قبل الاسلام معهودا لان الادارة لم تعرف التنظيم الا في عهود الدولة الاسلامية وقدحدثت الاستقالات والاقالات في الدولة الاسلامية كحادثة ابن التيبية وكذلك مافعلهالخليفة عمر بن الخطاب من عزل واعفاء لكبار الصحابة بل بعضهم تقدم باستقالته مع علمه ويقينه ببراءته وعندما تبين لامير المؤمنين وجاء ليراجعه كثير منهم ابي ذلك حفاظا علي سمعته وبعدا عن الشبهات فمتي نعي الدرس ولاتاخذنا الحمية والعصبية اياكان نوعها ومسبباتها ونقبل علي تلك الادبيات والتي قدتقتضي الضرورة ان تكون الزاما العمل بها لمصلحة المسلمين

دا خااااااااين الله واكبر عليهو من اشتــــــــــــــــرا الدبـــــابت

[SIZE=5]ده افشل وزير دفاع مر على السودان (ماداير اقول اغبى)
الشفتو منك ماشفو زولاً تب[/SIZE]

الزول ده عنده امر قبض قدر اليله وبكره وكان لمو فيهوا ناس 999 بتاعين المحكمه الجنائيه بغرفوا ويكون ريحونا منو

من الحب ما قتل يا إخوتي
فقلب رئيسنا معلق بهذه الشخصية حيث لاذنب له في ذلك التعلق و الحب
و هو بالطبع لا يمكن لآحد أن يلومه فمثلما تعلق قلب رئيسنا به
تعلق قلبه بشيء آخر . فبعد إن إكتمل بناء الأبراج و هو الأهم ، أصبح
التفكير في عائد إيجارات تلك الأيراج و كيف يلقى زول أمين ما يهمبت الإيجار و يجيبو ليهو كامل غير منقوص . صاحبنا قال ليك بلا كلاشنكوف بلا دانات بلا هم .
يا جماعة والله ده من شدة إحباطي كون الرجل كان مدرساً في المراحل المتوسطة ستينيات القرن الماضي .
حزني عليك يا بلد كانت مليون ميل مربع .