كشفت فتاة قاصر عن عملية تحرش تعرضت لها داخل أحد المستشفيات، حيث كانت طريحة الفراش بها، وأن المتهم ممرض يشرف على دوائها، بيد أنه قام بالتحرش بها. وقالت الفتاة أثناء الإدلاء بأقوالها أمام محكمة الأسرة والطفل بالخرطوم أمس «الخميس» إنها تقيم بإحدى الولايات ومصابة بداء السكري فتم إحضارها للمستشفى، حيث كشفت الفحوصات الطبية بأن السكري عندها مرتفع ووجه الأطباء ببقائها تحت الرعاية الطبية وترافقها عمتها، وأن المتهم كان يتردد عليهما بصورة لافتة، وعندما قرر الأطباء خروجها من المستشفى جاء إليها وأجرى فحوصات لها تأكد من خلالها أن (السكري) في وضعه الطبيعي. وقالت الفتاة إنها كانت متجهة للحمام فشاهدته في غرفة (الميترون) ودعاها للدخول والتحدث معه ولكنها رفضت وعادت لفراشها، واستيقظت في الساعات الأولى في الصباح لتجده يجلس قربها ويلمس جسدها، وعندما استيقظت خرج من العنبر. وأضافت عمتها بأنهما محجوزتان بالمستشفى لأسبوعين وقد لاحظت تردد الممرض عليهما وسألته أكثر من مرة، وأضافت في أقوالها أنها لم تشاهد المتهم وهو يقوم بفعلته.
صحيفة الأهرام اليوم
(حشفاً وسوء كيل)
إنكشاف مثل هذه الحالة يعتبر مؤشر على وجود حالات اخرى كثيرة داخل المستشفيات وخارجها لا ينكشف امرها لعدم وجود اي رقابة او ضوابط تحمي الطفل، كذلك لعدم وجود عقوبة رادعة، كلنا يذكر قصة ذلك الطفل الذي تعرض لاغتصاب من قبل معلم السباحة قبل سنتين وقد حكمت المحكمة على الجاني بشهرين سجن!! تخيلوا شهرين سجن ، كذلك واقعة الطفلة المعاقة عقلياً التي اعتدى عليها عمال الفرن قبل ثلاث اساببع ولم تنزل عليهم المحكمة حكماً رادعاً والجميع قد استغرب مثل ذلك الحكم المخفف، فمثل هذه الاحكام تساعد وتجعل ضعاف النفوس يغتصبون المزيد من الاطفال ومن في نفسه مرض سوف يتجرأ على القانون وهو يعلم مسبقاً مقدار العقوبة، آن الأوان ليراجع اهل القانون هذه القوانين الجائرة التي لا يمكن بوضعها الراهن ان تحمي الطفل او تحفظ له اي كرامة، على الاقل ما دام الطفل في السودان محروم على الاقل فالتحفظ له كرامته ويصان عرضه، ولابد من ضوررة نشر التوعية وسط الاطفال وتعليمه عدم التردد في الابلاغ عن اي حالة تحرش يتعرض له، وعلى وزارة التربية ووزارة الشئون الاجتماعية وغيرها من الجهات المعنية، إيجاد طريقة لتضمين المنهج الدارسي مثل هذه التوعية ونشر الثقافة الحقوقية والاجتماعية وسط الطلاب.
يازول فى ناس فى مستشفيات السودان كان دكاترة ولا ممرضين ولا ممرضات احلف بالله العظيم انهم محتاجين تقييم نفسى قبل ما يمارسوا عملهم والكارثة انو فى بعضهم مش بيهوى البنات وكمان الشفع الصغار وفى كمان ممرضات بيجوك بالليل عشان يمارسو معاك الرزيلة وبدون مقابل وياما انا شفت كتير فى المستشفيات وخصوصاً مستشفى بحرى اكاد اجزم انه لايوجد واحد فى هذا المستشفى نضيف وكلهم الوسخ راكبهم من ساسهم الى راسهم
[SIZE=4]البنت صغيرة عشان كده كلاما ما بياخد بيهو وعمتها قالت ماشافت حاجة معناها الراجل بريء[/SIZE]
(حشفاً وسوء كيل)
إنكشاف مثل هذه الحالة يعتبر مؤشر على وجود حالات اخرى كثيرة داخل المستشفيات وخارجها لا ينكشف امرها لعدم وجود اي رقابة او ضوابط تحمي الطفل، كذلك لعدم وجود عقوبة رادعة، كلنا يذكر قصة ذلك الطفل الذي تعرض لاغتصاب من قبل معلم السباحة قبل سنتين وقد حكمت المحكمة على الجاني بشهرين سجن!! تخيلوا شهرين سجن ، كذلك واقعة الطفلة المعاقة عقلياً التي اعتدى عليها عمال الفرن قبل ثلاث اساببع ولم تنزل عليهم المحكمة حكماً رادعاً والجميع قد استغرب مثل ذلك الحكم المخفف، فمثل هذه الاحكام تساعد وتجعل ضعاف النفوس يغتصبون المزيد من الاطفال ومن في نفسه مرض سوف يتجرأ على القانون وهو يعلم مسبقاً مقدار العقوبة، آن الأوان ليراجع اهل القانون هذه القوانين الجائرة التي لا يمكن بوضعها الراهن ان تحمي الطفل او تحفظ له اي كرامة، على الاقل ما دام الطفل في السودان محروم على الاقل فالتحفظ له كرامته ويصان عرضه، ولابد من ضوررة نشر التوعية وسط الاطفال وتعليمه عدم التردد في الابلاغ عن اي حالة تحرش يتعرض له، وعلى وزارة التربية ووزارة الشئون الاجتماعية وغيرها من الجهات المعنية، إيجاد طريقة لتضمين المنهج الدارسي مثل هذه التوعية ونشر الثقافة الحقوقية والاجتماعية وسط الطلاب.
يازول فى ناس فى مستشفيات السودان كان دكاترة ولا ممرضين ولا ممرضات احلف بالله العظيم انهم محتاجين تقييم نفسى قبل ما يمارسوا عملهم والكارثة انو فى بعضهم مش بيهوى البنات وكمان الشفع الصغار وفى كمان ممرضات بيجوك بالليل عشان يمارسو معاك الرزيلة وبدون مقابل وياما انا شفت كتير فى المستشفيات وخصوصاً مستشفى بحرى اكاد اجزم انه لايوجد واحد فى هذا المستشفى نضيف وكلهم الوسخ راكبهم من ساسهم الى راسهم