هاتف رئيس حزب الأمة القومي الإمام الصادق المهدي صباح أمس أسرة المعتقل البروفيسور محمد زين العابدين مستفسراً عن أحواله وطالب بإطلاق سراحه فوراً أو تقديمه لمحاكمة عادلة والسماح لأسرته بزيارته ومراعاة حالته الصحية وأكد المهدي أن حرية التعبير والرأي مكفولة بنص القانون ويجب أن لا يعاقب عليها.
والله المقال الذي كتبه هذا البروفيسور فيه تجنّ كبير جداً على الرئيس ويعتمد على الإشاعة فقط كماأن كافوري محل إتهام الرئيس والتي أصبحت أرضهاالآن بمليار جنيه كانت في العام 1999 م بسبعة ملايين ج وغير مرغوبة لأنهاأرض زراعية واشتريت والله حينها أرضاً بأكثر من عشرين مليون في مكان آخر كانت كافية لأن ( تجيب ) 3 قطع في كافوري (الجن هذه )وأضم صوتي إلى صوت (الإمام)* بإطلاق سراح هذا البروفيسور المسكين الذي يريد أن تفرمل الدنيا والسودان معها في نقطة زمن الاستعمار , ولي مؤاخذة واستدراك على كلمة الإمــام التي قالها في تأبين الفنان محمد وردي يومذاك فقد أورد فيها نصاً ذكر أنه (حـــديث قدسي ) وهو في الواقع جزء من الآية 156 في سورة الأعراف وهو قوله تعالى ( ورحمتي وسعت كـــل شيء ) فهل الإمـــــام لا يفرق بين الآية والحديث أو بمعنى كيف يكون إماما ًلطائفة كبيرة وهو لايحفظ القرآن الكريم؟؟( أنا قرأت كلمة الإمـــام في الراكوبة والعهدة عليها في النقل )!!
نحن ضد الإعتقال التعسفى أو الإعتقال لمن يدلى برأيه وحرية التعبير لكن هذه الحرية لها شروط وضوابط متى ما خرجت عن إيطارها فقد عرضت نفسك للمساءلة البروفسور الأنصارى ( ينتمى لطائفة الأنصار ) كتب مقال أرجو من يريد أن يعلق أن يقرأ المقال أولا” ثم يعلق لأن المقال كان فيه إساءة لرمز السيادة وفيه همس ولمز بالتحريض وإشاعة الفتنة . إقرؤوه تجدوه فى الراكوبة المركوبة ( البرفسور هو عميد كلية الزراعة بجامعة الأزهرى )
[SIZE=4]انت منو زاتو عشان تأمر انت زاتك مفروض تتسجن[/SIZE]
حرية الرأي والتعبير لا تعني التجني على الآخرين ورمي الإتهامات بغير دليل والتشهير بهم وتعريض أمن البلاد للخطر .
اغلب المعترضين على الاعتقالات ولا يوم واحد كان عادل قال فلان دا اعتقلوه ليه ولا شنو الجريمة بس اطلقوا سراحه اطلقوا سراحه
والله المقال الذي كتبه هذا البروفيسور فيه تجنّ كبير جداً على الرئيس ويعتمد على الإشاعة فقط كماأن كافوري محل إتهام الرئيس والتي أصبحت أرضهاالآن بمليار جنيه كانت في العام 1999 م بسبعة ملايين ج وغير مرغوبة لأنهاأرض زراعية واشتريت والله حينها أرضاً بأكثر من عشرين مليون في مكان آخر كانت كافية لأن ( تجيب ) 3 قطع في كافوري (الجن هذه )وأضم صوتي إلى صوت (الإمام)* بإطلاق سراح هذا البروفيسور المسكين الذي يريد أن تفرمل الدنيا والسودان معها في نقطة زمن الاستعمار , ولي مؤاخذة واستدراك على كلمة الإمــام التي قالها في تأبين الفنان محمد وردي يومذاك فقد أورد فيها نصاً ذكر أنه (حـــديث قدسي ) وهو في الواقع جزء من الآية 156 في سورة الأعراف وهو قوله تعالى ( ورحمتي وسعت كـــل شيء ) فهل الإمـــــام لا يفرق بين الآية والحديث أو بمعنى كيف يكون إماما ًلطائفة كبيرة وهو لايحفظ القرآن الكريم؟؟( أنا قرأت كلمة الإمـــام في الراكوبة والعهدة عليها في النقل )!!
نحن ضد الإعتقال التعسفى أو الإعتقال لمن يدلى برأيه وحرية التعبير لكن هذه الحرية لها شروط وضوابط متى ما خرجت عن إيطارها فقد عرضت نفسك للمساءلة البروفسور الأنصارى ( ينتمى لطائفة الأنصار ) كتب مقال أرجو من يريد أن يعلق أن يقرأ المقال أولا” ثم يعلق لأن المقال كان فيه إساءة لرمز السيادة وفيه همس ولمز بالتحريض وإشاعة الفتنة . إقرؤوه تجدوه فى الراكوبة المركوبة ( البرفسور هو عميد كلية الزراعة بجامعة الأزهرى )
ألاخ يوسف إحترم نفسك وشوف انت بتتكلم عن مين انت بتتكلم عن أكثر شخصية متسامحة في السودان غاندي السودان ورمز من رموز السودان وحفيد المهدي