سياسية
جهاز الأمن يعلّق صدور صحيفة التيار ويتخذ إجراءات قانونية في مواجهتها
وقال مدير إدارة الإعلام بجهاز الأمن لـ(smc) إن القرار القاضي بتعليق صدور صحيفة التيار جاء مرتكزاً على المواد (24، 25د) من قانون الأمن الوطني لسنة 2010م والتي تخول للجهاز استخدام سلطاته بتعليق أي مطبوعة تعرض الأمن القومي للمخاطر وأضاف أن خطوة التعليق هذه لا تعني ردة عن مناخ الحريات المتاحة بالبلاد بل دعوة لممارسة صحفية واعية بعيدة عن المهاترات التي لا تتسق مع أخلاقيات المهنة ومواثيق الشرف الصحفي مؤكدا على ضرورة الحفاظ على الأمن القومي والمحافظة على الروح المعنوية للقوات المسلحة والنظامية الأخرى وعدم جرها لخانة الاتهام أو طعن ظهرها في الظروف الأمنية البالغة التعقيد التي تمر بها بلادنا.
وأشار مدير الإعلام إلى أن الجهاز وعبر إدارته القانونية فتح بلاغاً في مواجهة الصحيفة لدى النيابة المختصة وسيظل صدورها معلقاً لحين الفصل في الإجراءات القانونية التي اتخذت في مواجهتها.
الصحف اليومية بقت كثيرة ومسيخة احسن يخفضوها عقبال الصحف الرياضيةكمان بلا الكذب مافي حاجة
هو الفساد خلي حته مالحقها ، ولا راس السوط لحقكم ، وإنتوا ذاتكم أكبر فساد في البلاد .
اتمنى التحرى والدقه قبل اتخاذ قرارت الوقف .وذلك ان صدقت ساعدت فى اداء الامانه وان كذبت تاخذ جزاءها لان الصحف الصادقه تساعد فى نماء الوطن وتحسبن الخدمه المدنيه ..
الزول دا من ما جا يقفل فى الصحف ساكت لو الصحف دى مابتكتب مقالات صادقة وجريئة ومرفقة بادلة وبراهين على كلامها ما قفلوها والا من باب اولى اذا كانت هنالك اية معلومات مغلوطة من باب اولى ان توضحها حكومتنا الرشيدة للمواطن المغلوب على امره
والله المستعان على ما تصفون
تم حجب الصحيفة لأنها سمحت بنشر مقال للبرفسور …… عميد كلية فى جامعة الأزهرى يفند فيه اللقاء الذى تم فى قناة النيل قبل أسبوعين أو ثلاثة مع الرئيس البشير حيث فند اللقاء وتساءل عن أشياء كثيرة وأسألة مباشرة للرئيس خاصة فى إبراء الذمة المهم المقال كان قوى شوية لذلك تم إعتقال البرفسور إلى جهة غير معلومة حتى أسرته لا تعلم أين هو وممكن متابعة الموضوع ومعرفة الكثير عنه عبر سودانيز أون لاينأكتب ( لماذا أقفلت جريدة التيار )أو قوقل
قفل الصحف من إختصاص القضاء.
لماذا تطلبوا منا أن ندافع عن قوات الدفاع الشعبي او الوجه الآخر لها اعني القوات المسلحة ، هم مليشيات للمؤتمر الاوطني ليس إلا لا علاقة لهم و الوطن ، لقد صمموا للقتل بالداخل و أصبوا لعبة في يد المنتفعين.
الحمد لله على ايقاف هذه الصحيفة التي نادينا بها كثيرا لان مهمتها المصلحة الذاتية لعثمان مرغني والرفيق الظافر