البواسير

[ALIGN=CENTER]البواسير[/ALIGN] البواسير هي حالة شائعة تصيب النساء والرجال على حد سواء، وقبل أن نتحدث عن ما هي البواسير إليكم نبذة تعريفية عن منطقة المستقيم أو «الشرج» من ناحية تشريحية:

تحتوي قناة الشرج على أنسجة رخوة تحتوي بداخلها على أوعية دموية ويوجد نوعان من الأوردة:

1ـ أوردة داخلية وهي التي تبطن الجزء السفلي من المستقيم وتمتد للأعلى

2ـ الأوردة الخارجية وهي موجودة تحت الجلد في الشرج.

*البواسير: عبارة عن احتقان مزمن في الشبكة الوريدية تحت الغشاء المخاطي للمستقيم، وتنتج البواسير عن تضخم الأنسجة بالمستقيم ثم تتمدد الأوعية الدموية بداخلها فتنزلق خارج فتحة الشرج .

– العوامل الوراثية لا تسبب البواسير، ولكن هناك عادات من ناحية التغذية…الخ تسبب البواسير ومن هنا يمكن أن نتعرف على أنواع البواسير:

– البواسير الداخلية: تنتج عن تضخم في شبكة الأوردة الداخلية وتنقسم إلى أربعة أقسام:

1ـ بواسير الدرجة الأولى هي داخلية وغير متدلية وتوجد داخل الشرج وغير مؤلمة ولكن كثيراً ماينتج عنها النزيف.

2ـ بواسير الدرجة الثانية تظهر أثناء التبرز ولكن تعود تلقائيا إلى مكانها. 3ـ بواسير الدرجة الثالثة تظهر أثناء التبرز وتعود للداخل بالضغط عليها وهي متدلية بصورة مستمرة وقد يصاحبها تدل في الجلد مع مرور الزمن.

4ـ بواسير الدرجة الرابعة وهنا تبرز للخارج ولا تعود للداخل أبداً حتى بعد الضغط عليها.

-البواسير الخارجية وتشمل الشبكة الخارجية للأوعية الدموية في منطقة الشرج.

شكوى مريض البواسير:

– نزول دم غير مؤلم غالباً يظهر مع التبرز وعادة ما تكون هذه هي الشكوى الوحيدة.

– وجود إفرازات مخاطية وألم وحكة في منطقة الشرج.

– ألم في فتحة الشرج خاصة عند الجلوس.

– وجود كتل جلدية تتدلى على فتحة الشرج.

– وجود تضخم مؤلم خارج الشرج.

معلومة: هنالك عوامل مساعدة من الناحية الغذائية والاجتماعية والرياضية على ظهور البواسير:

– السبب الأول والمهم هو الإمساك والذي يعاني منه معظم المرضى وخاصة مع الصيام، وهو ينشأ بسبب نقص شرب السوائل وتقليل كمية الخضروات والفواكه في الوجبات اليومية، وكذلك الأغذية المحتوية على الألياف ويمكن استخدام الأدوية الملينة وذلك بعد استشارة الطبيب.

– طبيعة العمل وهذه ملاحظة لدى جميع الناس، ومن ذلك الجلوس لفترات طويلة من غير حركة وخاصة السائقين والموظفين..الخ.

– الحمل وزيادة الوزن تسبب الإجهاد بعد الضغط على البطن.

– الأعمال اليومية الشاقة قد تسبب إلى حد ما.

– ارتفاع ضغط الدم في الأوردة نتيجة للوقوف المستمر.

– الأمراض الصدرية المزمنة والتدخين إلى حد ما.

كيف يتم تشخيص البواسير؟

– من الأعراض والتاريخ المرضي للمريض وتحليل شكواه والفحص الاكلينيكي «الطبي».

– الخطوة الثانية هي الفحص عن طريق منظار للشرج والمستقيم «هنالك معلومة يجب أن تصل إلى المرضى ألا وهي أن منظار المستقيم غير مؤلم كما يتبادر لذهن كثير من المرضى والخوف من كلمة منظار كما أنه لا يسبب جرحاً للمريض.

-التشخيص يعتمد اعتماد كلياً على طبيب الجراحة.

الوقاية من البواسير:

علاج البواسير وأعراضها المزعجة سهل جداً في غالبية الحالات، ولكن المشكلة تكمن في تكرارها أو حدوثها مرة أخرى وهذا يعتمد على الوقاية بالآتي:

1ـ عدم الجلوس لمدة طويلة من غير حركة وممارسة الرياضة وخاصة المشي.

2ـ الغذاء الذي يحتوي على الخضروات والفاكهة «الألياف» وخبز النخالة.

3ـ معالجة الإمساك وعدم تأخير زمن قضاء الحاجة بعد إحساسك بالامتلاء، إذا كان هناك إمساك لا تجعل زمن أو مدة قضاء الحاجة طويلاً.

4ـ يمكن استخدام الملينات بواسطة الطبيب.

5ـ يمكن تخفيف الألم الشرجي بالجلوس على ماء دافئ مضافاً إليه ملح.

6ـ ارتداء الملابس الداخلية القطنية وتجنب استخدام المناشف المعطرة أو المهيجة.

7ـ تقليل التوتر النفسي.

8ـ شرب السوائل مهم على الأقل 8 أكواب من الماء يومياً.

بصورة عامة يعتمد علاج البواسير على نوع البواسير سواء كانت داخلية أو خارجية وعلى درجتها والأعراض المصاحبة دوائياً باستعمال المسكنات والملينات وبعض المضادات الحيوية والأدوية القابضة للأوعية الدموية ولكن في النهاية العلاج الجراحي هو الحل الأمثل وخاصة بعد تطوير الطرق الجراحية واستعمال الأجهزة الحديثة وتعتمد الجراحة على رؤية الجراح وحالة المريض فمثلا:

– بواسير الدرجة الأولى والثانية لاتحتاج لتدخل جراحي ويمكن معالجتها بتفادي الإمساك وباستخدام المراهم والتحاميل والعقاقير الطبية، أما إذا حدث بها نزيف في هذه الحالة تحتاج إلى تدخل جراحي أو الحقن أو الكي.

– علاج البواسير من الدرجة الثالثة والرابعة هو التدخل الجراحي أو الربط للأوردة.

داء المشاهير والعلماء ولكن هنا الحزن يعتبر حالة مرضية إذا استمر لفترة طويلة ويسبب الألم لصاحبه والمحيطين به «آي تغلب عليه طابع الحزن».

-يصيب الاكتئاب كل الأعمار، ولكنه أكثر ظهوراً في العقد الثالث والرابع من العمر وهي سنوات البذل والعطاء والنجاح عند الفرد، وينتشر في أوساط النساء أكثر من الرجال وعند غير المتزوجين من الطرفين والأرامل والمطلقات وعند الأشخاص ذوي الشخصيات المتطرفة والذين يعانون من أمراض مزمنة وأمراض خطيرة ومن يتعاطون الكحول والمخدرات..الخ

ü السؤال الذي يتبادر الى الذهن هل هناك أسباب؟

ليس هناك سبب بعينه يعزى له حدوث الاكتئاب، ولكن هناك مجمل عوامل قد تكون مسببة له مثل:

– الوراثة.

– خلل في توازن الناقلات العصبية في خلايا الدماغ.

– عوامل خارجية قد تؤدي إلى التوتر مثل فقدان عزيز أو الإحساس بالذنب نتيجة لخرق ضوابط دينية أو اجتماعية.

-الكحول وبعض الأدوية.

– هناك فهم خاطئ للأشخاص الذين يعانون من توتر لعامل خارجي أن الكحول تذهب عنهم الكآبة والحزن ولكن هذا غير صحيح فالكحول والمخدرات تزيد من الكآبة.

– فترة ما بعد الولادة للأمهات نتيجة لتغيرات هرمونية.

– تعود الشخص على ممارسة بعض النشاطات أو مقابلة بعض الأشخاص ومن ثم فقدان هذه العادة، ولكن هذا النوع يزول بعد التأقلم على الوضع والنشاطات الجديدة.

ü ما هي أعراض الاكتئاب؟

– استمرار الحزن والقلق والتهيج وعدم الراحة والخوف.

-الإحساس بالذنب والعجز واليأس.

– التعب وقلة الطاقة والنشاط وصعوبة في التركيز واتخاذ القرارات المصيرية والصائبة.

– الأرق وفقدان الشهية.

– محاولات الانتحار ومن لديهم نظرة تشاؤمية للمستقبل.

– ألم في العضلات وصداع ومشاكل في الهضم والتعرق والدوار والضعف العام.

– ضعف الرغبة الجنسية.

– الشعور بـهبوط الروح المعنوية في معظم الأوقات، ليس هناك شئ مفيد في الدنيا عدم الرضا الانشغال بأفكار سلبية.

ü ما هو العلاج:

قبل أن أتحدث عن العلاج لك أن تعلم عزيزي القارئ أن الاكتئاب هو داء المشاهير والعلماء، ولكنهم تلقوا العلاج وواصلوا مسيرة الحياة بهمة ونجاح.

– وهنالك علاج نفسي وعلاج دوائي وعلاج بالصدمات الكهربائية على حسب الحالة.

ü الكبسولة النفسية: علاج الاكتئاب يكون بفعل مجهود جماعي يشارك فيه كافة أفراد المجتمع من الطبيب الباحث الاجتماعي وعائلة المريض والمريض نفسه..الخ ولك أن تعلم أن العلاج ليس فورياً ويحتاج إلى وقت وصبر وجهد. – يجب أن يتعود الشخص على الإيحاء الذاتي لنفسه لإزالة الهم والحزن، وذلك بالإرادة القوية والهمة العالية والعزم والتصميم والأهم من هذا هو تقوية الإيمان والصلة بالله عز وجل.

ويجب طرد الكآبة بالتأملات الآتية:

فكر وأشكر- يعني تذكر نعم الله عليك وهي تغمرك من فوقك ومن تحت قدميك «صحة في بدن، أمن في وطن .. الخ.. لديك الدنيا وأنت لا تشعر بها هل هي مسألة سهلة أن تمشي على قدميك وقد بترت أقدام.

ما مضى فات : تذكر الماضي بمآسيه فيه تبديد للحياة الحاضرة، إن ملف الماضي عند العقلاء يطوى ولا يروى لأنه مضى وانتهى، لا طائل من إعادة عجلة التاريخ فلا تخالف سنة الحياة.

– يومك يومك: اليوم الذي أظلتك شمسه وأدركك نهاره هو يومك فحسب، عمرك يوم واحد حتى لاتتعثر حياتك بين هاجس الماضي وهمه وغمه.

– أترك المستقبل حتى يأتي لا تقطف الثمار قبل النضج لأنه في عالم الغيب لم يصل إلى الأرض بعد فلا تحمل همه.

– تعود كيف تواجه النقد الآثم: إنك لن تستطيع أن تغلق أفواه الناس ونقدهم وإن أصغيت لكلامهم وتفاعلت معه حققت أمنيتهم الغالية في تعكير حياتك وتكدير عمرك، وتذكر أن بقدر وزنك يكون النقد الآثم المفتعل «إن كنت تريد أن تكون مقبولاً عند الجميع محبوباً لدى الكل سليماً من العيوب عند العالم فقد طلبت المستحيل وأملت أملاً بعيداً.

– لا تنتظر شكراً من أحد لأن طبيعة الجحود والنكران والجفاء وكفران النعم غالبة على النفوس فلا تصدم إذا وجدت أحداً قد كفر بجميلك أو أحرق إحسانك أو نسي معروفك، ولكنني لا أدعوك لترك الجميل وعدم الإحسان للغير، فقط أعمل الخير لوجه الله لأنك الفائز على كل حال واحمد الله لأنك المحسن وهو المسئ واليد العليا خير من اليد السفلى.

– أطرد الفراغ بالعمل، اليوم الذي تجد فيه فراغاً في حياتك فتهيأ حينها للهم لأن الفراغ يسحب كل ملفات الماضي والحاضر بخيرها وشرها.

– الإيمان بالقضاء والقدر: إذا رسخت هذه العقيدة في نفسك وقرَّت في ضميرك صارت البلية عطاء والمحنة منحة، وفلا تجزع لأن البارئ قد قدر والقضاء قد حل والخيرة لله والأجر حصل.

– لك أن تعلم أن العوض من الله، لا يسلبك الله شيئاً إلا عوضك خيراً منه بشرط أن تصبر وتحتسب.

-وأخيراً ابتسم تفاءل واجه تحمل المسؤوليات لاتتطلع إلى ماعند الغير رفه عن نفسك واقطع الروتين مارس الرياضة ابتعد عن الأفكار السلبية جالس الأخيار من الأصحاب.

ü العلاج الدوائي:

– هنالك عدة أنواع من مضادات الاكتئاب ولكن أغلبها يحتاج لوقت لكي يبدأ مفعوله ولكن حل المشاكل والتوترات الخارجية مهم.

– هناك طرق أخرى للعلاج مثل علاج الصدمات الكهربائية ولها تأثير سريع جداً في علاج الاكتئاب.

تساقط الشعر مشكلة تساقط الشعر أصبحت من أهم المشاكل التي تزعج المرأة في مجتمعنا وخاصة عند رؤية خصلات شعرها تتناثر بكثرة عند غسله أو تسريحه.

عن الشعر:

– ينتج الشعر من خلايا تسمى جذر أو جريب الشعر، وهنالك مادة زيتية تفرزها الغدد الدهنية في كيس الشعر.

– تتكون جذور الشعر قبل ولادة الإنسان وعدد جذور الشعر تحدده عوامل الوراثة.

– إن الجزء الحي الوحيد من الشعر هو جذوره المدفونة في باطن الجلد فالجزء الذي نراه ونلمسه ميت لا حياة فيه.

– إن متوسط نمو شعر الرأس يبلغ سنتمتراً واحداً شهرياً تقريباً.

– شعر الإنسان ينمو ثم يتساقط وينمو شعر بديل عنه وهكذا وبشكل طبيعي فان 90% من الشعر سوف يكون في طور النمو في أي لحظة و10% في طور الوقف أي الخسارة حوالي 50- 100 شعرة يومياً والملاحظة واجبة إذا كان عددالشعر العالق في المشط كثيفاً.

*أسباب تساقط الشعر:

– نقص البروتين «سوء التغذية» ونقص الحديد والحامض الأميني.

– استعمال حبوب منع الحمل.

– العوامل الوراثية «الجينات» وتقدم السن.

– المواد الكيميائية المستخدمة في تلوين الشعر وخاصة التي تحتوي على مواد كيميائية ضارة بفروة الرأس وتقضي على البصيلات.

– التوتر العاطفي والنفسي والأدوية الخاصة بالاكتئاب وزيادة فيتامين «أ».

– بعض الأمراض مثل اضطرابات الغدة الدرقية وفقر الدم والسرطانات والأدوية الخاصة بها التي تسبب الإصابة بالصلع.

– قشرة الرأس وهي حالة شائعة تنتج عن تكاثر نوع من الخمائر على فروة الرأس.

*كبسولة لعلاج تساقط الشعر:

لحسن الحظ أن تساقط الشعر يتوقف ويعود الشعر لغزارته المعتادة بعد زوال الأسباب المؤثرة فيه.

– والعلاج على حسب حالة الشعر وحسب أسباب التساقط.

– أفضل وسيلة هي التغذية الجيدة بالأغذية التي تحتوي على الخضار والفواكه والحديد والاعتناء بالفروة بغسلها وتنظيفها من الدهون والأوساخ العالقة باستخدام منتجات جيدة.

– العناية الفائقة بالشعر إذا كان دهنياً أو جافاً على حسب نوعه وذلك باستخدام حمامات الزيت لتغذية وتدليك الفروة.

– عدم استخدام مجفف الشعر بصورة كثيفة وتركه يجف طبيعياً.

– عدم تعرض الشعر لتقلبات الطقس مثل الأشعة الحارقة والغبار.

– عدم استخدام الأدوية التي تباع بطريقة عشوائية في السوق لتثبيت الشعر إلا بعد استشارة الطبيب.

– قص أطراف الشعر عند الحاجة لمنع التقصف الموجود في الأطراف.

– يجب أن تكون أدوات التمشيط تخص فرداً بعينه ولا تكون مشاركة مع الآخرين لحماية الشعر من الأمراض المعدية، إذا اتضح أن السبب في التساقط هو حبوب منع الحمل فيجب استشارة الطبيب بأخذ الحبوب التي لا تسبب تساقط الشعر.

– إذا كانت الأم مرضعاً فيجب أن تتغذى جيداً وتأخذ الفيتامينات المناسبة.

– معالجة قشرة الرأس يوقف تساقط الشعر مباشرة بعد العلاج.

– تجنب الجفاف الشديد للشعر وذلك بعدم استخدام الأصباغ وكثرة الحنة وهذا يؤدي إلى تقصفه وسقوطه.

– إن استخدام الشامبو والبلسم المناسب وعمل جلسات العلاج تزيد من قوة الشعر وبالتالي يصعب تساقطه. – الأهم هو تحديد سبب التساقط وبعد ذلك يسهل العلاج بعد زوال السبب فإذا كان التساقط غزيراً فيجب استشارة الطبيب المختص لتحديد السبب ومن ثم العلاج.

[ALIGN=CENTER]تشوهات الشفة والحنك عند الاطفال [/ALIGN] هناك تشوهات ولادية قد تصيب الشفة والحنك عند الأطفال مثل:

1ـ الشفة الأرنبية: وهي عبارة عن انفصال في الشفة العليا ويظهر في شكل فتحات أو فجوات على الشفة نفسها وقد يمتد ليصل اللثة العلوية وقد يشمل عظام الفك العلوي.

2ـ شق الحنك: هو عبارة عن انشقاق في سقف الفم.

ما هي أسباب هذه التشوهات؟

1ـ عوامل وراثية وبيئية

2ـ بعض الأدوية في فترة الحمل وآثارها الجانبية على الجنين مثل أدوية الصرع وأدوية حب الشباب المحتوية على الكورتيزون.

3ـ تعرض الأم لبعض الفيروسات أثناء الحمل مثل الحصبة الألمانية.

4ـ نقص التغذية للحامل مثل نقص الفوليك أسيد وهو من الفيتامينات الضرورية لبناء والتئام الشفة داخل الرحم.

هنالك مشاكل قد تواجه الطفل بعد الإصابة بتشوهات الشفة والحنك:

– مشكلة الرضاعة نتيجة لوجود الشق فان الأطعمة والسوائل تنتقل من خلف الفم للأنف مباشرة، ولكن يمكن التغلب على المشكلة مؤقتاً بمساعدة زجاجات الرضاعة المصممة لمساعدة الطفل.

– التهاب الأذن الوسطى المتكرر وضعف السمع.

– صعوبة في النطق حيث إن مخارج الكلام تكون أنفية وصعوبة في فهم ما يقولونه.

– مشكلة نفسية للطفل والوالدين وخاصة بعد دخول التمهيدي والروضة والمدرسة.

– مشاكل في الأسنان من تسوس أو إعوجاج.

ü العلاج: العلاج للتشوهات الأولية للشفة والحنك يحتاج إلى مجموعة من الاستشاريين في تخصصات مختلفة مثل جراح التجميل حيث يقوم بالعملية اللازمة وعلى مراحل وعلى حسب شدة النشؤ، اختصاصيو «تقويم الأسنان، أنف وأذن وحنجرة ، جراحة وجه وفكين، نطق، وتغذية، نفسي طبيب أطفال».

صحتك بالدنيا – صحيفة آخر لحظة – 16/9/2010
lalasalih@ymail.com