سياسية
عالم نفس: «الرجل الثمانيني» وراء فتاوي الترابي والمهدي
وأرجع عالم النفس المعروف على نطاق عالمي واسع، في ندوة منتدى النهضة والتواصل الحضاري (التوترات الدينية من منظور نفسي) أمس، هذه الفتاوى إلى أن الترابي والمهدي بلغا الثمانين أو كادا، ومن الطبيعي لمن في سنهما ان يقل ميله للنساء خلافا للشباب، ولهذا جاءت فتاويهما على هذا النحو.وعاب بدري على الترابي والمهدي محاولتهما إشاعة هذه الروح في المجتمع دون اعتبار لغرائز الشباب وميولهم.
كما قدم بدري انتقادات شرعية لهذه الفتاوي، وقال إنها تخالف ما صح عن النبي صلى الله وعليه وسلم.
[/JUSTIFY] الصحافة
اللهم ان الترابى والصادق المهدى قدهرما وذهب عقلهما مع كبر سنهما..اللهم اهدهما واعد لهم عقلهما رحمة بعبادك يا رب العالمين وليس خوف عليهماوان لقياك يوم القيامة حاسبهما وعذبهما كما عذبا هذا الشعب البائس
استعدوا يارجال لفتاوي (جوز اللوز)لما يصلوا مية سنة، أما النساء فأقول لهن يا بشرانا فلنستعد للمسئوليات الرجالية التي سيسندها لنا الشيخان الجليلان رغم أنف المشككين،(وكل فتوى ثمانينية وأنتم بخير)
[SIZE=5][FONT=Arial Black]أتاررررييييه
عشان كداأخونا المسييخ
ما عندو ميل للنساء وبيكرهن
يا عجوز يا مخرف [/FONT][/SIZE]
تحليل نفسي مقبول ،، وهو ما يدل على أن هذه الفتاوى تصدر عن أهواء شخصية وليست عن فهم أو وازع ديني ، وحسبنا الله ونعم الوكيل فيمن ينصبون أنفسهم خلفاء للأنبياء !
السؤال المطروح هواذا كان الجماعة خررفو ماذا عن القطيع الذى يسير من خلفهم
ومالها الثمانين التي قللت ميلهم إلى(النساء) ماقللتها في السياسة؟
هو الثمانين دي عدييييل تقلل الميل في الحياة