سياسية
مجلس الوزراء يستمع الي تقرير حول الوجود الأجنبي بالبلاد
وأوضح د. عمر محمد صالح الناطق الرسمي باسم مجلس الوزراء في تصريحات صحفية ان التقرير أشار الي ان هناك 38 ألف من الأجانب يقيمون بطرق شرعية ومعظمهم من الصين والهند يعملون في بعض القطاعات الهامة مبينا ان الوجود الأجنبي غير الشرعي يتجاوز 4 ملايين شخص معظمهم من شرق وغرب أفريقيا ودولة جنوب السودان .
وأضاف أن التقرير تناول الإيجابيات والسلبيات لظاهرة الوجود الأجنبي حيث تكمن الإيجابيات في المساهمة في إستخراج النفط وسد النقص في بعض المهن ، اما السلبيات فتتمثل في إزدياد البطالة والتأثير الأمني السالب والضغط علي بعض الخدمات الأساسية في التعليم والصحة والمياه والكهرباء .
وأشار الي ان التقرير تضمن سياسات محددة للتعامل مع الوجود الأجنبي في المرحلة القادمة مبينا ان مجلس الوزراء أجاز هذه السياسات مؤكدا اهمية إكمال مشروع السجل المدني وتوفير الإعتمادات المالية الضرورية لإكمال المشروع في أقرب وقت ممكن بجانب العمل علي إنفاذ السياسات الخارجية بضبط الوجود الأجنبي غير المشروع بالبلاد مع التأكيد علي إنتهاء فترة توفيق اوضاع الجنوبيين في الثامن من ابريل القادم .
سونا
الضرر واضح
استخبارات متسترة
حزب الشيطان ، اسرائيل ( كلنا يعلم ماحدث في الشرق) الجانب الاخر من الضفة جميعها وجدت ملجأ لادارة استخباراتها ، الاسواق مليئة بهؤلاء الشياطين ، من خلال ضرب الاقتصاد ، التعامل في العملات، استفحال المخدرات ، تهريب البشر ، بيع الاعضاء وهكذا
الامن الاقتصادي معني بالدرجة الاولى بمراقبة وتفحص تلك الوجوه وكيفية تغلغلهم للاسواق واحتكار الصادر ( سمسم، بصل ، سمك ، صمغ / برسيم) والقائمة تطول
حصر التصدير على الشركات السودانية وحث صغار المستثمرين على تكوين جمعيات/ شركات يسهم في قفل باب تأجير السجلات التجارية
أما ترك الابواب مشرعة فسنرى اولئك الاجانب لاهم لهم غير الاضرار بالاقتصاد وتدمير مواردنا المحلية، وتدمير مجتمعنا تحت مظلة تأجير السجلات التجارية
حفظ الله الوطن
عيب و الله عيب فى بلد تسمي نفسها متحضره ان يكون فقط 38الف فقط من الاجانب الذين ضاق بهم السودان هم الذين يقيمون بصوره شرعيه!!!!من المؤكد ان هنالك الان فى السودان ما يقارب مليون اجنبي…ماذا تستفيد منهم الحكومه..بالله عليكم لو فرضت الحكومه رسوم اقامه 50 دولار على كل اجنبى اما يكفى ذلك سعر وقود و صيانة سيارات الشرطه وحوافز افراد الشرطه لكى يضاعفوا الجهد فى ضبط الامن و النظام….بلد غريبه والله
هل أصبح إخوة التاريخ المشترك أجانب عيب على النظام الذي يخلط و يسمم الدم بعفن السياسة و الساسة , في و قت أصبح فيه الحبشي و الإرتري مقبول أكثر من الاخ الجنوبي الذي حمل معنا هم و عزاب الوطن منذ و قبل الإستقلال , ناهيك عن المصري, مع إحترامي للكل..