الصادق المهدي يحذّر من قيام ثورة بالسودان و يدافع عن فتواه بشأن الحجاب + فيديو
وخيّر الزعيم المعارض في تصريح للجزيرة نت -على هامش مؤتمر نظمته وزارة الشؤون الإسلامية الموريتانية حول «الوسطية وسقوط خطاب العنف» بالعاصمة نواكشوط- الحكومة السودانية بين الإسراع في تحقيق الإصلاحات الجادة، وبين مواجهة شعبها الذي لا يقبل غير الحرية والكرامة.
وبشأن كون السودان قد تأخر عن قطار الثورات العربية قال المهدي «إن الشعب السوداني لم يتأخر عن الركب ولكن الأوضاع الداخلية في السودان والصراعات القائمة والخلافات الناشبة مع الجنوب كلها عوامل جعلت الوضع السوداني يختلف عن غيره».
وأوضح أن الشعوب العربية جميعا تتحرك في الوقت الحالي من أجل استعادة حريتها وكرامتها منطلقة في حركتها تلك من أشواق إسلامية أصيلة.
وأشار إلى أن الشارع السوداني والمعارضة السياسية يكثفان حاليا ضغوطهما على الحكومة لتحقيق تطلعات الشعب في تحول ديمقراطي كامل وسلام شامل في كل أرجاء السودان.
على صعيد آخر دافع المهدي عن فتواه المثيرة بشأن الحجاب الشرعي متهما جهات عديدة باستغلالها لإثارة الفتنة وتكفير الناس بغير وجه حق.
وقال المهدي إن ما تحدث عنه تحديدا في فتواه هو أن مصطلح الحجاب الوارد في القرآن لا يتعلق إطلاقا بزي المرأة المسلمة، وإنما يخص الستار الذي يفصل بين المؤمنين وأمهات المؤمنين، مشيرا إلى أن المطلوب شرعا من المرأة المسلمة هو الاحتشام بلبس ما يستر بدنها عدا الوجه والكفين.
وكانت أطراف عديدة في السودان وخارجه قد هاجمت المهدي بعد فتواه التي تحدث فيها من بين أمور أخرى عن الحجاب الشرعي ومحاذاة الرجال للنساء في الصلاة.
وهاجم المهدي منتقدي الفتوى مؤكدا أن «بعض الناس يجدون في أي كلام جديد لا يعجبهم ما يثيرون به الناس ويكفرون به المخالفين»، ووصفهم بـ»الخوارج الجدد» الذين يسبون ويكفرون الجميع ويثيرون الخلافات داخل الأمة الإسلامية.
ودعت هيئة علماء السودان المهدي إلى مراجعة نفسه، وأكدت أن مثل هذه الفتوى لا ينبغي تعميمها وأن الفتوى تؤخذ من العارفين بالعلم الشرعي، وذهبت الرابطة الشرعية للعلماء والدعاة إلى أكثر من ذلك حين دعت إلى استتابة المهدي أو تقديمه لمحاكمة شرعية ترده وتردع أمثاله حسب قولها. .
صحيفة الصحافة
انا ماعارف الحرية البيفتش فيها الصادق والترابي دي قاصدين بيها شنو ، وهم يلعلعوا ويشتموا ويبخوا وغيرهم حتى المايع صاحب جريدة الوا ما خلا حاجة تاني عايزين شنو نقول ليهم تعالوا احكمونا ؟؟ والصادق اكثر زول بيمارس حقوقه الديمقراطية فماذا يريد .. المشكلة الواحد يقول اما الحكومة تزول او تستجيب لمطالب الشعب طيب يا اخي يوم واحد قولينا المطالب دي وشنو الناقص .. اذا كان للغلاء فمافي دولة سليمة منه وان كان للحريات اكثر بلد بها صحف وان للسياسة اكثر بلد فيه سياسين وان كان للحروب البلد الوحيد المليان حروب باركانه الاربعة ،، وان كان للغناء البلد كلها فناني ويغنوا ومافي دولة بيتجرأ واحد ويسب مشاعد الرئيس علنا في مؤتمر ويكون حايم في الشارع .. كان زمان راسه طار لو في اي دولة .. ولا في واحد عنده جريدة بيكتب زي ماعايز زي مافي السودان .. وفيصل القاسم قالها لحسنين والله يا زلمي لو البتعمل انت لو عملوا اي واحد في ادولة اخرى كان ودوه ورا الشمس او زقوه في جحر مايعرف يطلع منه
الصادق يعرف تماماً بان الديمقراطية القديمة انتهت وهو وامثالة
من دمروها في السودان وهو بالتحديد اكثر زعيم حزب فاسد
وفاشل ومتسلط ويتامرون حتي علي الله في سبيل الحكم ويريد
توريث الزعامة
الورقة الوحيدة هي احداث فوضي والتحريض عليها
يا جماعة عليكم الله أي واحد فيكم يقول للامام دا يتحجب عشان ما نشوف الوش منزوع النور دا
الثورة فى السودان قادمه قادمه وباذن الله ح تكون غير كل الثورات وحسابها ح يكون عسير وكل من تعاون مع الانقاذ من 30/6/1989 وحتى تاريخ خلعها .. ام فتواك فى الحجاب الامام الصادق فهى صحيحة والدليل فى كتاب الشيخ الشعراوى طيب الله ثراة تفسير القران ص 387 .. والله اعلم 00
بسم الله الرحمن الرحيم
عمــى الصادق اتمنى لك تخريفا جميلا
دمه خفيف 00
المهم ياكبار السودان وريتونا وريتزنا
وطنـــــــــــــــــــــــــى
[SIZE=6]انته يا الصادق اصللك ما بتفتر … لا بتكل لا بتمل … شوف يا اخونا المؤتمر الوطنى ده باقى الى قيام الساعه اها رايك شنووووو… خليك فى فتاويك المهببه دى احسن وبعدين ياخى دايرين ثورة عشان يجينا منو انته ولا نسيبك المخرف:lool: ..[/SIZE]
لا تزيقونا طعم الحرب مرة اخرى اخوتى الافاضل ففى هذه النافذة لكم للتقويم وليس للتطبيل وولنقد البناء الهادف الصادق
مع أنني لست أنصاريا ولا أريد أن أكون لكن ما قاله الصادق المهدي حول أن اللفظ الوارد عن (الحجاب )في سورة الأحزاب وهو قوله تعالى : يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوت النبي إلا أن يؤذن لكم إلى طعام غير ناظرين إناه ولكن إذا دعيتم فادخلوا فإذا طعمتم فانتشروا ولا مستأنسين لحديث إن ذلكم كان يؤذي النبي فيستحيي منكم والله لا يستحيي من الحق , وإذا سألتموهن متاعاً ( أي ماعوناً) فاسألوهن من وراء ( حجاب )ذلكم أطهر لقلوبكم وقلوبهن وما كان لكم أن تؤذوا رسول الله ولا أن تنكحوا أزواحه من بعده أبداً إن ذلكم كان عند الله عظيماً) فواضح أن نص الآية مقصود به نساء النبي عليه الصلاة والسلام وسبب نزول الآية أن عمر بن الخطاب كان صريحاً وغيورا/ وكان النبي المعلم في الغيرة ولكنه يستحيي من أصحابه أن يمنعهم بالمبادرة بالحجاب/ ًفاقترح عمر على رسول الله عليه الصلاة والسلام هذا الساتر الحاجز ( الصريف , باللهجة السودانية ) فأنزل الله هذه الآية تأييداً لعمر رضي الله عنه في اقتراحه أما اللبس الساتر فهو فرض على جميع النساء (.. قل لأزواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من جلابيبهن … الآية ) سورة الأحزاب أيضا!!ً
الصادق المهدي رجل جاهل بالدين هو والترابي وينكرون ما معلوم من الدين بالضرورة .