اليوناميد تتهم حركة مناوي بالاعتداء على أفرادها بشرق دارفور والجيش يعلن مقتل (3) من الجناة

[SIZE=4]الأمر الغريب و السؤال الحائر هو ، ما هو جدوى وجود هذا القوات التي لا تستطيع حمايتة نفسها و التى صارت عبئا إضافيا على الجيش السوداني و صارت هدفا سهلا لحركات التمرد تحصل منها على المؤن العتاد
أفيدونا يرحمكم الله .[/SIZE]

اركو وصل الى أعلى هرم في الدولة حيث كان الرجل الثالث في حكم السودان بموجب الاتفاقية التي تنصل منها وهو في فترة وصوله للحكم اتضح انه ليس له أي دور في أي شيء مما يدل على أن تمرده لمجرد التمرد فقط ليس له أهداف لو كان له أهداف ورؤية لخدمة دارفور والسودان لاتضح ذلك في فترة وجوده في القصر الرئاسي والطامة الكبرى ليس له حتى شعبية وسط اهلنا بدارفور نسأل الله أن ينصر قوات الشعب السودانية الباسلة لحماية جميع أرجاء السودان الذي ابتلي بهؤلاء المتمردين الذين ليس لهم أي رؤية لتنمية السودان وانما تمرد للخراب والدمار والقتل وانهاك البلد اقتصاديا .
والسودان الوطن الغالي خيره كثير ويمتلك ثروات هائلة لو جلس الناس وتراضو وتراحمو بينهم لعم الخير ولفوتنا الفرصة للنيل من كرامة وعزة بلادنا الحبيبة الجريحة التي ما ان يندمل لها جرح حتى تظهر أخرى

هذا الرجل لا يفقه أى شىء حتى التخاطب لا يعرفه لذلك شعر بحرج شديد من وجوده داخل القصر الجمهورى وفلة ضخمة بشارع البلدية يعنى دلع ما بعدو دلع الراجل والله لا يفهم فى السياسة والبرتوكولات شىء وبعدين الراجل مسير وغير مخير إمشى يمين يمشى إمشى شمال يمشى إخرج من القصر خرج لا حولة ولا قوة له وسوف يرجع إذا ما لحق خليل إبراهيم بطلقة فى الرأس تجيب أجله

من التعليقات يبدو ان هنالك من يمارس الاقصاء بشراهة فنقترح ان يقسم السودان من جديد الى دويلات وان يعطى كل زى حق حقه ونرتاح مع عمل نفاج على مصر لانها حنييييينة ويمكن ان نتنفس فيها