[JUSTIFY]تمسّكت عدد من القيادات الميدانية بالعدل والمساواة برفضها القاطع لتولي كلٍّ من جبريل إبراهيم والطاهر الفكي رئاسة الحركة ودفعت بأبي بكر حامد نور أمين الإدارة والتنظيم بالفصيل ليكون خلفاً لخليل إبراهيم. وأبان مصدر مقرّب من العدل والمساواة لـ«إس إم سي» أن الخلافات حول مكان قيام المؤتمر العام ما زالت مستمرة حيث اقترحت مجموعة أن ينعقد بوادي هور فيما رأى آخرون أن يكون بجبل مرة، الأمر الذي فجّر خلافات ومشكلات بين فصيلي العدل والمساواة وعبد الواحد محمد نور.وتوقع المصدر أن تتصاعد هذه الخلافات لحد الاشتباكات المسلحة بين الطرفين بسبب رفض مساندين لجبريل للمقترح الأخير وأيضاً لتصفية حسابات قديمة.وفي ذات السياق قال أمين شؤون الرئاسة بحركة العدل والمساواة جناح السلام الرشيد عبد الله لـ«إس إم سي» إن الخلافات المستمرة ستؤدي إلى تلاشي وجود العدل والمساواة ككيان بصورة تدريجية، مؤكداً أن فرص السلام أصبحت متاحة للعدل والمساواة أكثر من ذي قبل. وقال بموت خليل إبراهيم وذهاب جميع ملفاته معه انتهت أسباب العنف والتصعيد العسكري بدارفور، متوقعاً المزيد من التشرذم والشقاق داخل العدل والمساواة سواء أن انعقد المؤتمر العام وتم اختيار الرئيس الجديد، أم لم ينعقد.[/JUSTIFY]
حكاية شمالى وجنوبى دى الضيعت البلد وممن انا اطلع ليك واقول ليك انت بتسئ لاناس حنااااااااااان علينا ولكن نسال الله لك العفو والهداية وربنا يشفيك من مرض العنصرية …..اما الطبيب خليل ابراهيم نسأل الله له القبول الحسن المبارك ويتقبله شهيدا اذ انه كان نعم الاخ والقدوة وكنا نأمل ان يعود الى الوطن الجريح بعد ان عادو اليه الاغراب وتبؤو المناصب والالقاب ولكن مادام العنصرية بيننا فانهار الدماء قادمة لا محالة والله يكضب الشينة
[SIZE=5]اللهم اجعل كيدهم فى نحورهم واشغلهم بانفسهم.[/SIZE]
حكاية شمالى وجنوبى دى الضيعت البلد وممن انا اطلع ليك واقول ليك انت بتسئ لاناس حنااااااااااان علينا ولكن نسال الله لك العفو والهداية وربنا يشفيك من مرض العنصرية …..اما الطبيب خليل ابراهيم نسأل الله له القبول الحسن المبارك ويتقبله شهيدا اذ انه كان نعم الاخ والقدوة وكنا نأمل ان يعود الى الوطن الجريح بعد ان عادو اليه الاغراب وتبؤو المناصب والالقاب ولكن مادام العنصرية بيننا فانهار الدماء قادمة لا محالة والله يكضب الشينة