البشير: محاولات خارجية لفرض عزلة دولية على السودان .. الطاهر: سابقة انفصال الجنوب يجب ألاّ تتكرر في القارة
2011/12/01
1
[JUSTIFY]كشف الرئيس عمر البشير، عن محاولات خارجية تجرى لفرض عزلة سياسية ودولية على السودان، وقال إنّ الشعوب المحبّة للسلام رفضت كل ذلك، وفتحت الدول في آسيا وأمريكا الجنوبية الأبواب مشرعة أمام السودان، الأمر الذي مكّنه من كسر الحصار المفروض عليه. وقال البشير في افتتاح المؤتمر (34) للاتحاد البرلماني الأفريقي بقاعة الصداقة أمس، إن السودان تعرّض ولا يزال لضغوط غير مبررة بسبب خياراته المستقلة وإصراره على العدل والإنصاف في العلاقات الدولية ورفض التدخلات الأجنبية في شؤونه ورفض المعايير المزدوجة وتسييس العدالة. وقال البشير إن السودان ظل يدعو لضرورة حشد وتنسيق القدرات الذاتية الأفريقية للتصدي للمشاكل والتحديات التي تُواجه شعوب القارة. وجَدّد البشير، التزام الحكومة وحرصها على استقرار وأمن الجنوب والتواصل والتعاون وتبادل المنافع عبر الحدود المشتركة في إطار الثوابت والأعراف والمعاهدات الاقليمية والدولية التي تحكم العلاقات بين الدول وتأكيد الخصوصية بين البلدين. من جانبه، أكّد مولانا أحمد إبراهيم الطاهر رئيس الهيئة التشريعية القومية، أن السودان سيمضي مرفوع الرأس بقيادة البشير، وقال: كان بإمكان الرئيس أن يختار الطريق الأسهل للحكم وأن يكون ترساً في الآلة الغربية، ويرهن إرادة أمته لها ويسخر موارد شعبه لمصالحها، لكنه اتخذ الطريق الأصعب وهو يعلم أنه طريق محفوف بالمخاطر وملئ بالمقابر، وأضاف الطاهر أن سابقة انفصال الجنوب لا يجب أن تتكرر في أفريقيا. من ناحيته، قال انجل سرافين رئيس اللجنة التنفيذية، رئيس الاتحاد البرلماني الأفريقي، إن وجود الرئيس البشير وسط نواب أفريقيا يؤكد تمسكه بالقيم الديمقراطية والبرلمانية، وأضاف أن استفتاء الجنوب يدل على بُعد نظر البشير وحكمته الرامية لتحقيق السلام والتنمية.[/JUSTIFY]
ارى ان يبتعد السودان عن سياسة الممومانعه تجاه الغرب وان يفتح كل مجالات الاستثمار فنحن لسنا بقوة واقتصاد الغرب والشرق وان نترك الشعارات القديمه امريكا روسيا قد دنا عذابها وان نتجه لقضايا الداخل وليس الخارج فمصر الان بعد الثوره استطاعة ان تتفق مع الدول المانحه لتحويل قروضها على مصر في شكل استثمارات داخل مصر وهناك كثير من عوامل جذب الاستثمار بالسودان في مجال البنيه التحتيه ونستطيع من خلال التجاره البينيه حل كثير من قضايا البلاد اقتصاديا وتنمويا في الشرق والغرب من خلال الطرق البريه والحديديه مع كل دول الجوار*عمار محمد الخرطوم
ارى ان يبتعد السودان عن سياسة الممومانعه تجاه الغرب وان يفتح كل مجالات الاستثمار فنحن لسنا بقوة واقتصاد الغرب والشرق وان نترك الشعارات القديمه امريكا روسيا قد دنا عذابها وان نتجه لقضايا الداخل وليس الخارج فمصر الان بعد الثوره استطاعة ان تتفق مع الدول المانحه لتحويل قروضها على مصر في شكل استثمارات داخل مصر وهناك كثير من عوامل جذب الاستثمار بالسودان في مجال البنيه التحتيه ونستطيع من خلال التجاره البينيه حل كثير من قضايا البلاد اقتصاديا وتنمويا في الشرق والغرب من خلال الطرق البريه والحديديه مع كل دول الجوار*عمار محمد الخرطوم