وزير الصحة بالخرطوم يتنازل عن مخصصاته لصالح أطفال المايقوما
2011/11/18
10
تنازل وزير الصحة ولاية الخرطوم د.مأمون حميدة عن كافة مخصصاته الوزارية المتمثلة في العربة الوزارية و المنزل و دعم فاتورة التلفون والكهرباء وراتبه الشهري لصالح أطفال المايقوما فاقدي السند، عقب توليه منصبه الجديد. وأعلن حميدة عن وضع خطة جديدة لتقديم الخدمات العلاجية للمواطن، وتلقيها من أقرب مكان له من خلال دعم المستشفيات الطرفية و المراكز الصحية وتنشيط العمل بها لترتقي إلى مستويات المستشفيات الكبيرة و الشاملة لجميع التخصصات وسط الولاية؛ للمساهمة في تخفيف الاكتظاظ والضغط على المستشفيات الكبيرة، لضمان تقديم خدمة علاجية ذات جودة عالية. و ألمح إلى صدور قرار بقيام برلمان شعبي للصحة للمساهمة في التغيير الحقيقي في الحقل الصحي، من حيث السلوك و التنوير والتوجيه، بجانب قيام إدارة للشكاوى ورد المظالم. وأكد على عدم عزمه لإيجاد أي تغيرات داخل الإدارات.
صحيفة الأخبار
[B][SIZE=5][SIZE=3]أطفال المايقوما وما أدراك ما أطفال المايقوما.. إنه حديث ذو شجون .. قاس ومؤلم.. ولعل الله يخفف من معاناتهم بنظرة ابوية حانية من كل مسئول وكل إنسان يستطيع أن يوقد شمعة في الطريق بدلا من لعن الظلام.
تحية للسيد الوزير ونتمنى أن يوفقه الله في أن ينظر بعين الرحمة لأمثال هؤلاء الأطفال.. الذين لا سند لهم إلا الله عز وجل لعل الله يرحمنا بتراحمنا.[/SIZE][/SIZE][/B]
1) سعادة الوزير .. خطوة موفقةو انسانية .. لكن الدور المطلوب منك سعادة الوزير اكبر بكثير.. و قد بدأت بالمستوي الشخصي بخطوة لعلها تصبح قدوة لدي الكثير من المسئولين الاثرياء الذين لن تغنيهم المخصصات الحكومية .. و اولهم المتعافي الذي يملك شركات و استثمارات باعترافه شخصيا .
2) سعادة الوزير .. إن الخطط الجديدة لتقديم الخدمات العلاجية ستكون معركة كبيرة بنك و بين السياسات و البيروقراطية .. و الميزانية ,, و اضف لذلك ( المنتفعين ) من الخطط الحالية التي تمتص دم المواطن ..
و نأمل الا تفاجئنا بعد عدة سنوات .. بأن الخطط ما زالت ( قيد الدراسة) ..
المريض يحتاج للدواء اليوم و ليس غدا .
3) سعادة الوزير انت على علم تام بسوء الممارسات الطبية , سوء التشخيص .. و عدم كفاءة العديد من الممارسين للمهنة على كافة مستوياتها .. نأمل ان تكون قديرا على حل هذه المشكلات التي لا تحتاج لميزانية او بيروقراطية ,, فقط الكفاءة و عدم المحسوبية في التوظيف.
وهل سبب الثراء الفاحش عند الوزراء في السودان يأتي من مخصصاتهم ام من اختلاساتهم
وبعدين نوع ده خطير جدا لانه اصلا عندو قروش ولا يمكن اكتشاف اختلاساته بسهولة كما عند الذين يأتون اليها حفاة فتظهر عليهم النعمة
مشكلة كبيرة جدا وقد رأينا كيف ان السياسيين في دول كثيرة يستعملون الدراجة الهوائية في التنقل وهم متمكنين من اقتصادات اكبر الدول في العالم
ولكن دوما حكومة السودان تذكرنا بمن قال انه وجد اسلاما ولم يجد مسلمين في فرنسا ولكنه وجد مسلمين ولم يجد اسلاما في بلاده
[B][SIZE=5][SIZE=3]أطفال المايقوما وما أدراك ما أطفال المايقوما.. إنه حديث ذو شجون .. قاس ومؤلم.. ولعل الله يخفف من معاناتهم بنظرة ابوية حانية من كل مسئول وكل إنسان يستطيع أن يوقد شمعة في الطريق بدلا من لعن الظلام.
تحية للسيد الوزير ونتمنى أن يوفقه الله في أن ينظر بعين الرحمة لأمثال هؤلاء الأطفال.. الذين لا سند لهم إلا الله عز وجل لعل الله يرحمنا بتراحمنا.[/SIZE][/SIZE][/B]
[SIZE=4]بداية موفقة سيادة الوزير ونتمني من جميع الوزراء العمل من أجل المواطن المغلوب علي أمرة ولي من أجل مصلحتهم الشخصية.[/SIZE]
[SIZE=7]شكراً يابروف على هذا الادب فقد أحييت سنة ظننا أنها إندثرت ، أنت إنسان نبيل من الزمن الجميل وفقك الله وسدد خطاك . [/SIZE]
ان شاءالله يكون عند حسن ظن الاخوان اعلاه وينصف ايضا اختصاصيي المختبرات الطبية ويوقف حربه ضدهم
[SIZE=4]شكراً وكمان دخل الجامعة وماأدراك ماهو [/SIZE]
بروفيسور ذكي .
1) سعادة الوزير .. خطوة موفقةو انسانية .. لكن الدور المطلوب منك سعادة الوزير اكبر بكثير.. و قد بدأت بالمستوي الشخصي بخطوة لعلها تصبح قدوة لدي الكثير من المسئولين الاثرياء الذين لن تغنيهم المخصصات الحكومية .. و اولهم المتعافي الذي يملك شركات و استثمارات باعترافه شخصيا .
2) سعادة الوزير .. إن الخطط الجديدة لتقديم الخدمات العلاجية ستكون معركة كبيرة بنك و بين السياسات و البيروقراطية .. و الميزانية ,, و اضف لذلك ( المنتفعين ) من الخطط الحالية التي تمتص دم المواطن ..
و نأمل الا تفاجئنا بعد عدة سنوات .. بأن الخطط ما زالت ( قيد الدراسة) ..
المريض يحتاج للدواء اليوم و ليس غدا .
3) سعادة الوزير انت على علم تام بسوء الممارسات الطبية , سوء التشخيص .. و عدم كفاءة العديد من الممارسين للمهنة على كافة مستوياتها .. نأمل ان تكون قديرا على حل هذه المشكلات التي لا تحتاج لميزانية او بيروقراطية ,, فقط الكفاءة و عدم المحسوبية في التوظيف.
[SIZE=5] الوقاية هي العلاج
لابد ان يكون هذا هو شعارك
لكي تكون وزيرا ناجحا[/SIZE]
وهل سبب الثراء الفاحش عند الوزراء في السودان يأتي من مخصصاتهم ام من اختلاساتهم
وبعدين نوع ده خطير جدا لانه اصلا عندو قروش ولا يمكن اكتشاف اختلاساته بسهولة كما عند الذين يأتون اليها حفاة فتظهر عليهم النعمة
مشكلة كبيرة جدا وقد رأينا كيف ان السياسيين في دول كثيرة يستعملون الدراجة الهوائية في التنقل وهم متمكنين من اقتصادات اكبر الدول في العالم
ولكن دوما حكومة السودان تذكرنا بمن قال انه وجد اسلاما ولم يجد مسلمين في فرنسا ولكنه وجد مسلمين ولم يجد اسلاما في بلاده
[SIZE=4]تزاوج السلطة والمال[/SIZE]