الفنانة فائزة عمسيب عرفها الجمهور من خلال اطلالتها المميزة في أعمالها المسرحية الدرامية التلفزيونية والإذاعية..(فائزة) أكدت لـ(الرأي العام) أن العيد بالنسبة لها وجود في بيتها ووسط اهلها أكبر فترة ممكنة خصوصا على طاولة الطعام التي تحمل ما لذ وطاب من الأضحية.. وقالت: العيد مناسبة تحمل كل المعاني الجميلة في مخيلة الجميع ولدينا فيه ذكريات مميزة تربطنا بهذه المناسبة العظيمة، فمنا من تعيده أيام عيد الأضحى إلى ذكريات الطفولة ومنا من يجدها فرصة للإستجمام والراحة من عجلة العمل التي لا تتوقف، وإسترجاع ذكريات لن تعود وقالت: نرجو أن يعود علينا بالجديد وأن لا تتلاشى المشاعر الجميلة التي بقيت فينا مع الغلاء وتعقيدات الحياة.. وقالت: كان للعيد طعم خاص لما فيه من إلفة وتفاعل بين الناس كنا نسعد لمجيئه ونحزن لرحيله نستقبله بالمحبة والفرح والتعاون، وكل محتاج يشعر بالغنى يوم العيد لكثرة ما تأتيه المساعدات المادية والعينية فكل بيت يجلب لهم مايستطيع حسب طاقته، وقالت: الكل كان أسرة واحدة ليس كما هو الحال الآن كل معزول في بيته هو واولاده، ففي السابق كنا نذبح الخروف ونوزعه على المستحقين له ثم نقوم بشواء المتبقي من أجزائه حسب عاداتنا السودانية مع (الشربوت) الذي عادة ما يكون في بيت واحد كل من يريد يذهب ويشرب حصته منه فالزمن كان أكثر من زين(سخا ورخاء) .. وقالت (عمسيب) العيد كانت أيامه جميلة رغم بساطتها لا نندمج في بيوتنا وننسى أن لنا واجبات تواصل فكنا نزور الأهل والأصدقاء والزملاء ونحتفل معهم.. وقالت: نتمنى ان تعود هذه الأيام ويرجع مجتمعنا كما كان في السابق.
الراي العام
كل سنه وانت طيبه يافائزة ربنا يعطيك الصحه والعافيه.والعيد زمان كان فيه طعم والان ذي ماقلتي كل زول معزول في بيتوا والسنه دي الناس الضبحت خروف ماعملت بقول الرسول(ص) ثلث للاكل وثلث للحفظ وثلث للتوزيع بل احتفظوا بيهوا كلوا لان بعض الناس اشترت الخروف بالتقسيط يعني هاتدفع لما روحها تطلع وتاكل من وين نان؟ والعلماء مفروض كانوا يفتوا وييسروا علي الناس ولي ماكدا؟
كل سنه وانت طيبه يافائزة ربنا يعطيك الصحه والعافيه.والعيد زمان كان فيه طعم والان ذي ماقلتي كل زول معزول في بيتوا والسنه دي الناس الضبحت خروف ماعملت بقول الرسول(ص) ثلث للاكل وثلث للحفظ وثلث للتوزيع بل احتفظوا بيهوا كلوا لان بعض الناس اشترت الخروف بالتقسيط يعني هاتدفع لما روحها تطلع وتاكل من وين نان؟ والعلماء مفروض كانوا يفتوا وييسروا علي الناس ولي ماكدا؟