منوعات
تلميذ سوداني يهدد أمريكا بطائرة دون طيار من صناعته..!
وأضاف جلاب أن احد طلاب هندسة الطيران عرض عليه شراء الفكرة لكنه رفض بشدة وقال أنه لايمكنه بيع بنات افكاره ولو بكنوز الدنيا, وعرض اختراعه على وزارة الدفاع لتبنى هذا التصميم مؤكداً على إستعداده الكامل لتقديم خدماته لوطنه دون مقابل .
وأشار جلاب أن طائرته تعرضت للسرقة اكثر من مرة لانه يقوم بعرضها أمام كشكه بالسوق الشعبي بالخرطوم أمام أعين الناظرين ..وأضاف جلاب أنه يجيد فن النحت والرسم والخط وحياكة الملابس.
[/JUSTIFY] صحيفة حكايات
يا جماعة طيب الحكومة دى بدل ما تشترى من برة ليش ما ترعا هؤلا النوابغ
وأسرهم فى مكان محترم ليخترعوا اى حاجة تقدم البلد….. و للعلم جميع ابتكارات ناسا
او معظمها من الاطفال … ونحن لمن نشوف الخواجات واللاهى نقول ماعندهم شغلا هما عارفين
بيسوا فى شنوة
ربنا يزيد ويبارك بس انشاء الله الكلام يكون صح
برافو جلاب ويخسي عليك يا طالب هندسة الطيران الماعندك ضمير ولا مخ
لو صدق هذا الخبر فلماذا لا تتبنى وزارة البحث العلمي عبقرية هذا الطالب ؟ في أي مكان في العالم كان سيتم تفريغ مثل هذا النابغة للتحصيل الأكاديمي وتوفير كل المعينات المادية له ولأسرته بدلاً من البهدلة وبيع الجرائد !! التفتوا لمثل هذا الطالب وستحصد بلادنا النمو والتطور ومقارعة الدول الكبرى ،، جلاب سوداني ومن حقه تطوير قدراته العقلية ،، وسيكون في مقدوره ذات يوم قيادة فريق لإطلاق أول قمر صناعي سوداني وبأيدي وطنية ،، أخيراً: لا تهملوا جلاب .
[COLOR=#09264E][SIZE=5]لم يضيع البلاد الا الشعارات الجوفاء و الخزعبلات . تقام الاختراعات ليس بسبب الحقد والانتقام بل لخدمة المجتمع والبشرية ثم بعد ذلك تسنخدم كيفما تشاء. قبل ان نعادي امريكا وغيرها يجب ان نتصالح مع بعضنا كسودانيين ثم نلوم غيرنا[/SIZE][/COLOR]
[frame=”24 80″]
[FONT=Simplified Arabic][B]في الستينات والسبعينات كنت وأنا صغير أزور الأبيض وأبوزبد وبابنوسة ونيالا في الإجازات مع الأهل. من ضمن ما أعود به، لعبات عربات مصنعة من أغطية الببسي. كان بيصنعها بعض من أولاد أقربائي كحال معظم أبناء تلك المناطق. وكانوا شفع أكتر واحد فيهم تعليما كان بالزريبه والخلوة. عربات ما ناقصها إلا تتكبر وتتركب فيها ماكينات، من دقة الصنع لدرجة أنها(بتأكل المطبات). كانت أشكال وأنواع مستوحاة من لواري الفورد واللاندروفر والفولجا. أتذكر جيدا كيف أن أولاد الحلة في الخرطوم حينما نعود كانوا معجبين بيها وكنا بنحاول نعمل زيها ونجح بعضنا ولكن ليس بتلك الدقة…. أذكر أنه في السبعينات إخترع طلاب من جامعة الخرطوم محطة إذاعة غطت عدة كيلومترات، وتم إعتقال أولئك الطلاب وسجنهم! وأيضا طالب عمل صاروخ وما أعتقد أن أمره تجاوز اللحظة التي تناولت الصحف خبره في ذلك الزمن… وأكيد في الزمن الحالي ده هناك مواهب ومواهب، لو في أي مكان آخر كان إهتموا بيهم وخلقوا منهم ناس، لكن مين الفاضي ليهم طالما أنه مافي وراهم عضة؟! أعرف افذاذا من هذا البلد الحزين كانوا منبوذين ولا أحد يهتم بهم وتلقفتهم دول أخرى أتاحت لهم كل ما يحتاجون وأكثر وإستفادت منهم، وأنحنا نقعد زي تنابلة الصبيان نندب في حظنا لأنه أُريد لنا أن نكون شعب خامل متشائم خيالي. الشافع ده راح تسمعوا قريب ده خبره إنو ساقوهو زي ما ساقوا كتيرين قبله.[/B][/FONT][/frame]
قولوا بسم الله يا جماعة الخير
يا جماعة خلونا ناكل لينالحم اول حاجة بعدين نعمل لينا ريش ونطير، اللهم اجعل الحلم خير، بس عاوز اضيف ان المشكلة ليس فى الطيران اطلاقا ، فاس المشكلة هو فى المتابعة وتتبع الاهداف والمدى وتحديد المكان وكل ذلك يتم عبر الاقمار الاصطناعية.
اللهم اجعل الحلم خير
[frame=”9 80″]
[FONT=Simplified Arabic][COLOR=#F03DD4][SIZE=6]والله يا جماعة الواحد ماعارف يقول شنو؟؟ الواحد ماقادر يخيط قميصه المشروط ويقول اخترع طائرة بدون طيار .. يا اخي كدى في الاول جرب وخلينا في الواطة وسوي عربية تمشي بلا وقود .. وبعدين هو شاف الطيارة من جوا وتحكمها كيف؟؟ ومن وين لقى اجهزة الاتصال عن بعد نحن بالتلفون ماقادرين نتصل .. انتوا اما هبل واما بتسعبطوا علينا .. قبل فترة طلعتوا لينا واحد قال عمل جنريتر يولد كهرباء بدون الحاجة لبنزين او وقود وين راح الزول دا ما يكون اختطفوه ناس الموساد .. وكم مرة جاتنا حاجات زي كدا والغريب الصحف تنشرها وتصدقها ولا تسعى الى معرفة الحقيقة .. هسي دا هو شاف الطيارة اصلا عشان يصنعها وبلا طيار وخاصة ان عمره في التحصيل لايتعدي الفصل السابع .. [/SIZE][/COLOR][/FONT][/frame]