منوعات

اعتصام عشرات المعتمرين أمام مكتب سودانير بجدة

[JUSTIFY]اعتصم عشرات السودانيين الذين أدوا عمرة شهر رمضان أمام مكتب الخطوط الجوية السودانية ((سودانير)) بمدينة جدة السعودية أمس الاثنين احتجاجا على عدم نقلهم إلى السودان. وقال أحد المعتمرين ظافر مزمل ل (الأهرام اليوم) عبر الهاتف إن بعض النيجيريين الغاضبين اقتحموا مكتب سودا نير واحتجزوا موظفا بداخله لساعات قبل تدخل القنصلية السودانية. كما أشار إلى تدهور الأحوال المالية للسودانيين بعد خروجهم من الفنادق وافتراشهم للطرقات في انتظار نقلهم بوساطة سودانير إلى مطار الخرطوم. وناشد المعتصمون السلطات الحكومية التدخل لحل مشكلاتهم نظراً لظروفهم الإنسانية وارتباط بعضم بدوام العمل في القطاعين العام والخاص.

صحيفة حكايات[/JUSTIFY]

‫4 تعليقات

  1. الجديد شنو؟!!! ياها سودانير وياها عادتها حتخليها لمنو ؟جهة ما نقبل فاضحانا

  2. ليس بغريب كما عودتنا

    في كل مطارات العالم تجد علي لوحة الإرشادات في الشاشة مواعيد القدوم والإقلاع لجميع الرحلات الدولية والسودانية حتي لو أقلعت في مواعيدها وحضرت في مواعيدها لم توضح في الشاشة خلاص السيستم لا يقبل ذلك

    في مصر تسمي الخطوط السودانية ستهم دليل علي ذلكم حضور وقدوم بدون إشعار
    علي كيفها
    نأمل في مستثمر من اي جهة حتي ولو الخطوط الإسرائلية مرحباً به ليخفف العبء
    علي الناس

  3. والله أنا شفتهم راجعين من المدينة قالوا ليهم ماحصلنا ليكم حجز في أي فندق في جدة لأن جدة فنادقها غالية شوية سكنوهم فى مكة حتى يشوفوا ليهو طريقة يخارجوهم بيها
    طيب عرفنا دي العمرة كيف بعدين الحج
    أولاً : تحذير لهيئة الحج السودانية والقائمين على أمر الحجاج عدم تسفير الحجاج السودانيين بالخطوط السودانية لأن فيهم المريض وفيهم كبير السن وفيهم المرتبط بدوام فى الداخل أو الخارج من دول الخليج على القائمين الالتزام بالمواعيد والحجز عبر أي خطوط أُخرى غير السودانية
    وشكراً

  4. يعانى المعتمر و الحجيج السودانى من وضاع مفروضه عليهم من قبل وكالات السفر السودانية و المطوف السعودى و فى هذا العام التقيت عددا من المعتمرين السودانين الذين قدموا لاداء العمره و لم يجدوا المسكن الا بعد طول انتظار فى صالات الفنادق و لم يقدم لهم الطعام و لا الشراب و لا اى خدمه غير السكن و يا ريت اكون سكن مريح بل مكدسين فى الغرف كالانعام ؟
    والقنصليه و السفارة السودانية تستلم الشكاوى و تقابل المعتمر و لم تتخذ اى اجراء يخفف من معاناة المعتمر و نتمنى ان يجد المعتمر او الحاج السودانية الرعاية من الدولة و الزام المتعهدين بالايفاء بالتزامهم و تقديم الخدمات المتفق عليها بموجب العقد و المدفوع القيمة مقدما بالجنيه السودانى و الله اكون فى عون من اتى الى الديار المقدسه و ليس له احد من اقاربه مقيما بالسعودية تجدهم تحت الكبارى يفترشون الارض و يلتحفون السماء و يقتاتون بما يقدمه اهل الخير من المبرات .