ثقافة وفنون

إيقاف سهرة ندي القلعة (ليالي دبي) بالنيل الأزرق و شاعرها يطالب ب117 مليون

[JUSTIFY]كشف الشاعر الشاب هيثم عباس تفاصيل جديدة و مثيرة جداً في قضيته ضد الفنانة ندي القلعة مؤكداً انه هو الذي أوقفها عن ترديد أغنياته البالغ عددها 60 أغنية صاغ كلماتها و وضع ألحانها مشيراً الي انه ألزمها بعدم تجاوز مقرراته الواضحة بعد إخلالها بالتسوية المتفق عليها قبل أكثر من عام من تاريخه مبيناً انه يأخذ حقوقه الأدبية و المادية التي أقرت هي بها و ذلك لعدم التزامها ببنود و شروط الاتفاقية جملة و تفصيلا .
و في سياق متصل قال الشاعر هيثم عباس للدار سأوضح للرأي العام ملابسات هذه القضية الساخنة من الألف للياء و بكل شفافية مطلقة اعرض من خلالها تفاصيل التسوية التي تمت بيني و الفنانة ندي القلعة التي حاولت في تصريحاتها لصحيفة الدار ان تنجرف بالحقيقة عن مسارها الصحيح إذ سعت سعياً حثيثاً الي الإيحاء بأنها صاحبة قرار إيقاف ال60 أغنية و هذا تزييف للحقيقة الموثق لها من علي صدر صفحات صحيفة الدار فهي تعمل بكل ما تملك لسلبي حقوقي المنصوص عليها في قانون الملكية الفكرية و قانون حق المؤلف لسنة 1996 م و نسبة للالتفاف علي القرار الذي أصدرته فأنني قد شرعت بواسطة مستشاري القانوني اتخاذ الإجراءات القانونية الحافظة لكل حقوقي الأدبية و المادية التي سبق و تنازلت عنها بإعفائها من متبقي مستحقاتي المالية التي سأكشف عنها لأول مرة و التي تبلغ في جملتها 150 ألف جنيه وصلني منه 33 ألف جنيه و تبقي 117 ألف جنيه في حال التزامها كتابة و قانوناً بما انه لم يكتب هذا الالتزام الذي كان شرطاً أساسياً للتنازل عن ما تبقي من مبلغ التسوية و رغماً عن هذه الإغراءات إلا أنهم ماطلوني فيها طوال الفترة الماضية مما يعني أنها تهدف الي المزيد من التعتيم بسبب تقولي عليها كذباً أو بهتاناً لا ادري لأنه ليست لديها هنالك أسباب واضحة و هذا أمر في حد ذاته يدفعني للإصرار علي عدم تنازلي عن مبلغ 117 ألف جنيه بالإضافة الي تعويض مادي عن الأضرار التي لحقت بى أدبياً و مادياً و سيفصل بيننا القضاء فان مواقفي من هذه القضية ثابتة صحافياً و قانونياً .

صحيفة الدار .
[/JUSTIFY]

تعليق واحد

  1. ناس فارغين – البيسمع موضوع الحقوق المادية والأدبية يقول الناس ديل بيتشاكلوا فى كتاب عن الأدب العربى موسم الهجرة للشمال للطيب صالح ولا رواية لى نجيب محفوظ – المشكلة كلها أغانى على شاكلة الشريف مبسوط منى – رمضان كريم.