الترابي يحذر من غزو (الإسرائيليات) على جميع تفاسير القرآن
2011/08/20
4
[JUSTIFY]حذر زعيم المؤتمر الشعبي الدكتور حسن الترابي من غزو أحاديث الإسرائيليات لجميع تفسيرات القرآن الكريم السابقة , و أعلن فتح باب الاجتهاد للجميع في نسق من الشراكة التي تتيح إنتاج علم نافع , و اتهم العرب بجهل تاريخ أبوهم إبراهيم و ابنه إسماعيل . و قال ان ما نقل عنهم جاء عبر الإسرائيليات , و منقولاتها , و وصف الترابي في مؤتمر سورة البقرة الذي أقيم مساء أمس (الجمعة) بمنتجع باسقات , تراجم القرآن للفرنسية و الانجليزية بالشتات غير المترابط , و أشار الى ما اسماه اختلاف النص الأصلي عن المترجم حتي في سياق الآية الواحدة , و حذر من انشغال المسلمين بالتفاصيل في القرآن , و قال ان هذا يضيع الطاقة الفكرية في الجدل غير المفيد .[/JUSTIFY]
ياجماعة الزول ده ، هذا الادمي ، قام لييي جنو تاني ( معذرة ياشيخ )، يعني بصراحة كده حسن الترابي ده عندو جنس أحاديث وتصريحات تضرب وتعلق في السلك طوالي ؛ جدا كاريزيمية كشخصيته تماما . بالله عليكم الله ياجماعة الخير دي بقى فرصة نادرة جدا أحاول أحاكي ليكم فيها” جنونو”
دي ( إجتهاد على الطاير ) ، فلتسمحوا لي بذلك وأولهم الجماعة بتاعين المنتدى :
تعرفو أكبر مقلب أخدناهو أنحنا المسلمين في وقتنا المعاصر بل وقبل ذلك بسنين عددا ( طبعا بمناسبة رمضان وبمناسبة العشر الأواخر وبمناسبة أكثر : ليلة القدر ) ؛ نسيت أذكركم أول شئ لازم تعطوني الأمان قبل كل شئ عشان ما تتهموني بالزندقة وبعدين تقوموا ترجموني و تهدروا دمي ؛ أعود فأقول أكبر مقلب هو أن الجماعة أسلافنا ( الله لا يسامحهم ) أقنعونا بكذبة كبرى جدا أضاعت على أمة محمد كل الخير الموجود في ليلة القدر حتة واحدة كده مرة واحدة ، ( وأتاريهو ده سبب كل التعاسة اللاصقة فينا من زماااان ) .
ندخل في الموضوع من اخره وبعدين نجي للتفاصيل : ليلة القدر يا إخواني في الإسلام ومن وجهة نظري عفوا أقصد إجتهادي ( الذي هو على الطاير أقصد مباشرة على النت LIVE هي ليست ليلة السابع والعشرين من رمضان زي ما كل أو أغلب المسلمين سلموا بذلك ، ليلة القدر يا إخواني في الإسلام هي ليلة : 24 ( أربع وعشرون ) إن أكملنا عدة رمضان ثلاثين ليلة . أو هي ليلة : 23 ( ثلاث وعشرون ) إن كان شهر رمضان 29 ( تسع وعشرون ليلة فقط ) ؛ وشرط صحة هذا الإجتهاد هو : التأكد تمام التأكيد والتثبت تماما على صحة دخول الشهر في البلد الواحد أو الإقليم الواحد بس .
هذا الإجتهاد عشان ما يطلع من كونه مجرد كلام إنشائي غير علمي ومنهجي، يحتاج فقط إلى عالم أكرر عالم في علم شريف جدا ألا وهو علم الحديث وليس القران ، لماذا ؟؟؟ فقط عشان يقوم بالشغلانة بتاعة التخريج والتحقيق والإسناد ، فقط لا غير ، لحوالي 4 أو 5 أحاديث عن الرسول
وتبيين درجة صحتها .
معذرة إلى جميع إخواني في الإسلام ، ولمزيد من التشويق ، فالمجال لا
يسمح هنا بالإستفاضة والإسترسال ، عفوا . الزبدة والخلاصة : ليلة القدر ليست ليلة 27 بل هي ليلة 24 إن أكمل الشهر 30 ليلة أو ليلة 23 إن كان شهر رمضان 29 ليلة . العمده الحسن العثمان: أبو الأحلام: دودي العمده عماد الدين : عماد الدين محمد الحسن عثمان أحمد أبوسبيب .
بسم الله الرحمن الرحيم
رد إلى الأخ : بادرابي :
كلامك طيب وجميل ونابع من التوجيه النبوي : فيقل خيرا أو ليصمت ” ، كثير من الدول العربية والإسلامية تقيم إحتفالا رسميا وشعبيا بليلة القدر ليلة السابع والعشرون (27)من زمضان منهم بلدي السودان وكذلك جارتنا مصر، هلا أظهروا لنا دليلا واحدا قويا صحيحا عن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم بذلك ؟؟؟ . الصحابي الجليل المهيب : ” هنأك الله أبا المنذر ” أقسم بالله أنها ليلة السابع والعشرون ، لكن لا تنسى أنه دون الرسول صلى الله عليه وسلم وكبار أئمة الإسلام يقولون : ( مالك) : كل يؤخذ من قوله ويرد إلا صاحب هذا القبر . ( الشافعي ): ” قولي صحيح يحتمل الخطأ وقول غيري خطأ يحتمل الصواب . على من يصر أن ليلة القدر هي ليلة السابع والعشرون أن يقر تبعا لحقائق الجغرافيا والفلك وتصديقا لإحاديث الوتر الواردة عن ليلة القدر عن رسولنا الكريم وتفقها فقها كاملا لمعاني أحاديث يبقين ويمضين والتي ( من وجهة نظري تفهم فهما كاملا معنى الوتر في العشر الأواخر ؛ لكل ذلك على من يصر أن ليلة القدر هي ليلة السابع والعشرون أن يقبل تبعا لذلك كونها يمكن أن تكون ليلة الثامن والعشرون ( نظريا وحسابياعلى الأقل ) لكون الشهر يمكن أن يكون 30 بدلا عن 29 يوما ، أو على أقل تقدير أن لا يجزم بذلك أي أنها ليلة السابع والعشرون إلا بعد إننقضاء شهر رمضان على 29 ليلة . وأذا قبل بذلك فلا معنى إطلاقا أن يصر كل عام على أنها نفس الليلة لأن في ذلك نقض لكلامه.
لا أود أن أطيل أكثر من ذلك ولكن وإحتجاجا بالنصوص فإن حديث الصحابي
أبوسعيد الخدري ” عن الرسول صلى الله عليه وسلم يؤكد أن المسألة فيها حساب لماذا ؟؟؟ الرسول صلى الله عليه وسلم نفسه يقول : إلتمسوها في الوتر من العشر الأواخر ؛ التطبيق العملي لذلك والذي فعله نبينا نفسه عليه الصلاة والسلام هو : العشر الأواخر تبدأ من ليلة عشرون وتنتهي بليلة التاسع والعشرون إن كان شهر رمضان 29 يوما؛ العشر الأواخر تبدأ من ليلة واحد وعشرون وتنتهي بليلة الثلاثون إن أكمل رمضان 30 ليلة ؛ الفعل النبوي الشريف بالإعتكاف ( إلتماسا لليلة القدر ) لم يكن الإعتكاف إبتداء بليلة 20 وإلا صارت العشر الأواخر ليست 10 ليال بل 11 ليلة إن كان الشهر في علم الله 30 ليلة وهذا مايخالف ويناقض توجيهه النبوي من هنا ندرك أهمية فهم حديث الصحابي ” أبو سعيد الخدري ” ومن ثم نصل للفهم الصحيح لمعنى الوتر؛ والذي لولاه لا يمكننا إطلاقا الحديث عن ليلة القدر نفسها ؛ هذا والله أعلم ؛ وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب . العمده الحسن العثمان : دودي العمده عماد الدين : أبو الأحلام : عماد الدين محمد الجسن عثمان أحمد أبوسبيب .
[B]وهل هناك إسرائيليات أكثر منك ومن أفكارك أيها الثعلب المكار وأنت تشكك المسلمين كل صباح جديد فى دينهم بأفكارك الغريبة والعجيبة ؟![/B]
الزول ده دائما يسعي للفتنه والمشاكل والغلاقل خلص انتهي من مشاكل الحكومه وقبل علي القران احذروا هذا الترابي فانه يسعي للفتنه والبلبله ؟؟؟!!!
ياجماعة الزول ده ، هذا الادمي ، قام لييي جنو تاني ( معذرة ياشيخ )، يعني بصراحة كده حسن الترابي ده عندو جنس أحاديث وتصريحات تضرب وتعلق في السلك طوالي ؛ جدا كاريزيمية كشخصيته تماما . بالله عليكم الله ياجماعة الخير دي بقى فرصة نادرة جدا أحاول أحاكي ليكم فيها” جنونو”
دي ( إجتهاد على الطاير ) ، فلتسمحوا لي بذلك وأولهم الجماعة بتاعين المنتدى :
تعرفو أكبر مقلب أخدناهو أنحنا المسلمين في وقتنا المعاصر بل وقبل ذلك بسنين عددا ( طبعا بمناسبة رمضان وبمناسبة العشر الأواخر وبمناسبة أكثر : ليلة القدر ) ؛ نسيت أذكركم أول شئ لازم تعطوني الأمان قبل كل شئ عشان ما تتهموني بالزندقة وبعدين تقوموا ترجموني و تهدروا دمي ؛ أعود فأقول أكبر مقلب هو أن الجماعة أسلافنا ( الله لا يسامحهم ) أقنعونا بكذبة كبرى جدا أضاعت على أمة محمد كل الخير الموجود في ليلة القدر حتة واحدة كده مرة واحدة ، ( وأتاريهو ده سبب كل التعاسة اللاصقة فينا من زماااان ) .
ندخل في الموضوع من اخره وبعدين نجي للتفاصيل : ليلة القدر يا إخواني في الإسلام ومن وجهة نظري عفوا أقصد إجتهادي ( الذي هو على الطاير أقصد مباشرة على النت LIVE هي ليست ليلة السابع والعشرين من رمضان زي ما كل أو أغلب المسلمين سلموا بذلك ، ليلة القدر يا إخواني في الإسلام هي ليلة : 24 ( أربع وعشرون ) إن أكملنا عدة رمضان ثلاثين ليلة . أو هي ليلة : 23 ( ثلاث وعشرون ) إن كان شهر رمضان 29 ( تسع وعشرون ليلة فقط ) ؛ وشرط صحة هذا الإجتهاد هو : التأكد تمام التأكيد والتثبت تماما على صحة دخول الشهر في البلد الواحد أو الإقليم الواحد بس .
هذا الإجتهاد عشان ما يطلع من كونه مجرد كلام إنشائي غير علمي ومنهجي، يحتاج فقط إلى عالم أكرر عالم في علم شريف جدا ألا وهو علم الحديث وليس القران ، لماذا ؟؟؟ فقط عشان يقوم بالشغلانة بتاعة التخريج والتحقيق والإسناد ، فقط لا غير ، لحوالي 4 أو 5 أحاديث عن الرسول
وتبيين درجة صحتها .
معذرة إلى جميع إخواني في الإسلام ، ولمزيد من التشويق ، فالمجال لا
يسمح هنا بالإستفاضة والإسترسال ، عفوا . الزبدة والخلاصة : ليلة القدر ليست ليلة 27 بل هي ليلة 24 إن أكمل الشهر 30 ليلة أو ليلة 23 إن كان شهر رمضان 29 ليلة . العمده الحسن العثمان: أبو الأحلام: دودي العمده عماد الدين : عماد الدين محمد الحسن عثمان أحمد أبوسبيب .
بسم الله الرحمن الرحيم
رد إلى الأخ : بادرابي :
كلامك طيب وجميل ونابع من التوجيه النبوي : فيقل خيرا أو ليصمت ” ، كثير من الدول العربية والإسلامية تقيم إحتفالا رسميا وشعبيا بليلة القدر ليلة السابع والعشرون (27)من زمضان منهم بلدي السودان وكذلك جارتنا مصر، هلا أظهروا لنا دليلا واحدا قويا صحيحا عن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم بذلك ؟؟؟ . الصحابي الجليل المهيب : ” هنأك الله أبا المنذر ” أقسم بالله أنها ليلة السابع والعشرون ، لكن لا تنسى أنه دون الرسول صلى الله عليه وسلم وكبار أئمة الإسلام يقولون : ( مالك) : كل يؤخذ من قوله ويرد إلا صاحب هذا القبر . ( الشافعي ): ” قولي صحيح يحتمل الخطأ وقول غيري خطأ يحتمل الصواب . على من يصر أن ليلة القدر هي ليلة السابع والعشرون أن يقر تبعا لحقائق الجغرافيا والفلك وتصديقا لإحاديث الوتر الواردة عن ليلة القدر عن رسولنا الكريم وتفقها فقها كاملا لمعاني أحاديث يبقين ويمضين والتي ( من وجهة نظري تفهم فهما كاملا معنى الوتر في العشر الأواخر ؛ لكل ذلك على من يصر أن ليلة القدر هي ليلة السابع والعشرون أن يقبل تبعا لذلك كونها يمكن أن تكون ليلة الثامن والعشرون ( نظريا وحسابياعلى الأقل ) لكون الشهر يمكن أن يكون 30 بدلا عن 29 يوما ، أو على أقل تقدير أن لا يجزم بذلك أي أنها ليلة السابع والعشرون إلا بعد إننقضاء شهر رمضان على 29 ليلة . وأذا قبل بذلك فلا معنى إطلاقا أن يصر كل عام على أنها نفس الليلة لأن في ذلك نقض لكلامه.
لا أود أن أطيل أكثر من ذلك ولكن وإحتجاجا بالنصوص فإن حديث الصحابي
أبوسعيد الخدري ” عن الرسول صلى الله عليه وسلم يؤكد أن المسألة فيها حساب لماذا ؟؟؟ الرسول صلى الله عليه وسلم نفسه يقول : إلتمسوها في الوتر من العشر الأواخر ؛ التطبيق العملي لذلك والذي فعله نبينا نفسه عليه الصلاة والسلام هو : العشر الأواخر تبدأ من ليلة عشرون وتنتهي بليلة التاسع والعشرون إن كان شهر رمضان 29 يوما؛ العشر الأواخر تبدأ من ليلة واحد وعشرون وتنتهي بليلة الثلاثون إن أكمل رمضان 30 ليلة ؛ الفعل النبوي الشريف بالإعتكاف ( إلتماسا لليلة القدر ) لم يكن الإعتكاف إبتداء بليلة 20 وإلا صارت العشر الأواخر ليست 10 ليال بل 11 ليلة إن كان الشهر في علم الله 30 ليلة وهذا مايخالف ويناقض توجيهه النبوي من هنا ندرك أهمية فهم حديث الصحابي ” أبو سعيد الخدري ” ومن ثم نصل للفهم الصحيح لمعنى الوتر؛ والذي لولاه لا يمكننا إطلاقا الحديث عن ليلة القدر نفسها ؛ هذا والله أعلم ؛ وما توفيقي إلا بالله عليه توكلت وإليه أنيب . العمده الحسن العثمان : دودي العمده عماد الدين : أبو الأحلام : عماد الدين محمد الجسن عثمان أحمد أبوسبيب .