منوعات
الكارورى يقطع بعدم حرمة الغناء .. و يصف هجوم الأئمة على الفنانين بـ(المبالغ فيهو)..!!
و قال الكارورى فى حديثه ان الغناء ليس (حراما ) فهو ( فسحة ) للنفس بالترويح عنها مضيفاً ان المشكلة تتمثل فى ان البعض يعتقد ان شهر رمضان للغناء و الفرح , و يرون انه بعد كل إفطار رمضاني (عيد) يريدون به الترويح بالغناء للمشاهدين الذين يريدون الذهاب الى صلاة التراويح لذكر الله . و أضاف : لذلك الفرح يكون بعد ثلاثين يوماً اى ان يكون خلال أيام العيد التي لا حرج فى الترويح فيها , معتبراً ان التأصيل ليس هو ترك الفرح، و لا بد ان يكون الترويح فى أدب , مشيراً الى ان هجوم بعض الأئمة و المشايخ فيه مبالغة و كذلك ردود فعل أهل الفن أيضا لا تخلو من المبالغة , و معتبراً ان لكل (فعل رد فعل) لذلك من الأفضل ان نجتمع على كلمة سواء .
و أوضح إمام مسجد الشهيد ان الهجوم الذي يشنه بعض الشيوخ و أئمة المساجد على الفنانين و على برنامج ( اغانى و اغانى) تحديداً جاء كردة فعل طبيعية منهم لاعتقاد البعض ان شهر رمضان هو شهر للترفيه بالغناء .
[/JUSTIFY]
فنون
اللة تهنا… بس الله برنامج اغاني واغاني سمح شديد
يكاد يكون إجماع العلماء في هذه المسألة التحريم ولو حتي لايوجد تحريم فا علي الأقل هل نقول أن هذه الأغاني والأختلاط كما في هذا البرنامج من باب الطيبات أم الخبائث ولا يجتمع نقضين في قلب مسلم اللهم نعوذ بك من فتن أخر الزمان يارب ولا حول ولاقوة إلا بالله
هذا الكلام من الكاروري دليل صدق النبي صلى الله عليه وسلم الذي قال فيه (يأتي على الناس زمان يستحلون فيه الحرير والحرى والخمر والمعازف ) فهذا زماننا زمان يفتي فيه بغير علم هل الساحة الفنية محتاجة الى زيادة دعاية فالفن والفنانون ماخدين مساحة كبيرة جدا في الاعلام اكبر من حجمهم فتجد الفنان يستضاف في اجهزة الاعلام الساعات الطوال بينما يحرم المبدعون الحقيقيون في المجالات المختلفة من ان يجدوا فرصة في هذه الاجهزة التي تبث السموم على الناس فلماذا لايتاح المجال للفروسية مثلا أو علماء الاقتصاد والطب والادب والشعر البري والتراث والحضارة السودانية وعلماء الزراعة وتبني النابغين من الطلبة و..و…و..
امام مسجد الشهيد وليس النيلين
كان ظننا فيك خير من ذلك إتق الله
علي الطلاق انا اليومين دول اصلا ما بستشير شيخ ولا بسمع كلام حد لحالي ادبر اموري الحلال بين والحرام بين لاكن شيوخ الزمن ده علي الطلاق مابسمع فتاويهم تب