رئيس الجمهورية يعود للبلاد بعد زيارة لايران والصين
وكان في استقباله لدي وصوله مطار الخرطم الفريق اول مهندس عبدالرحيم محمد حسين وزير الدفاع وعدد من الوزراء والمسئولين بالدولة
وفي تصريحات صحفية اكد الاستاذ علي كرتي وزير الخارجية ان تأخر وصول طائرة الرئيس لدولة الصين كان بسبب خطأ في اذن العبور الذي يحدد مكان الدخول والخروج للطائرة موضحا ان المسألة برمتها مسألة فنية ولاعلاقة لها بالسياسة او موقف تركمانستان السياسي مبينا انه لم يكن هناك مجال لاصلاح الامر وطائرة الرئيس في الجو
ونفي وزير الخارجية علمه بأي ضغوط مورست علي تركمانستان مبينا ان كل ماحدث انما هو مصادفة ومسألة فنية تتعرض لها أي طائرة ، واضاف كرتي ان زيارتي رئيس الجمهورية لكل من ايران والصين كانتا ناجحتان بكل المقاييس مؤكدا انه توقيع عدد من الاتفاقات عززت الشراكة الاقتصادية مع ايران ومثلت تقدما كبيرا في علاقات البلدين
وقال كرتي ان زيارة رئيس الجمهورية للصين اكتسبت اهمية كبري في هذا التوقيت الذي يشهد انفصال الجنوب مؤكدا ان الاتفاقات التي وقعت بين البلدين خلال الزيارة تؤكد التزام الصين بتطور وتنمية علاقاتها المستمرة مع السودان
واوضح كرتي ان هناك شراكة بين السودان والصين تشمل عدة مجالات من بينها الاقتصادية ، الصحة ، التعليم والثقافة ، التعليم مؤكدا ان هناك اتفاقيات ستوقع تشمل هذه المجالات
واثني وزير الخارجية علي موقف الصين القوي الصادر من الرئيس الصيني بمساندة السودان في كل المحافل الدولية ودعمه في مواجهة ما يسمي بالمحكمة الجنائية ودعم السودان ثنائياً
واكد كرتي ان السودان تطابقت وجهات نظره مع الصين حول قضايا البيئة واصلاح الامم المتحدة موضحا ان هناك استراتيجية متكاملة حول ذلك بين البلدين
وقال كرتي ان زيارة الرئيس للصين ترد علي كل من يريد ان يشوش علي رئيس الجمهورية وتبين للعالم ان الرئس يرحب به اينما ذهب وتوضح ان السودان يجد دائماً السند القوي
سونا
الاسد النتر حمدعلى السلامه ياريس
الف حمدا لله على السلامة نحن رحبنا بالانقاذ على اساس تنقذنا وخذلتنا
وغطست حجرنا ومهما اختلفنا لا يمكن نرضى باى جهة اجنية تدخل بيننا
وعمر البشير خرج لنصرة الرسول صلى الله عليه وسلم وكنت اشعر بالفخر
والاعزاز والمسلمين فى هذه البلد ذات الاقلية المسلمة يقدمون التهنئة
يمختلف مذاهبهم لكن بصراحة ما يفعله الانقاذيون لا يرضى الله ولا رسوله صلى الله عليه وسلم ارجو ان يتوبوا ويستغفروا ويرجعوا لله وليجلس معهم
الريس بعد عودته سالما غانمافى واطاة الله وويقول يا بارئ ويراجعوا
انفسهم ويعتذروا للشعب السودانى الذى لا يخاف من فلترق الدماء لكن نحن الكبار لا نريد اراقة الدماء لا من ديل ولا من ديل ويفترض بهدوئ
وعقلانية الناس تنسحب والحمد لله كسبانين ماكم ندمانين واخيرا حمد لله على السلامة
والله مليار حمدلله على سلامتك ياحارسنا وفارسنا رغم حقد الحاقدين ومهما كان إختلاف الاراء لانحتمل ان تمسك اي مصيبه لاقدر الله .حمدلله على سلامتك والوفد المرافق.
ياكرتي يا اما انت كلامك ماصاح او مهدي ابراهيم كلامو ماصاح