[JUSTIFY]تعرض موكب وزير الدولة بالموارد البشرية السماني الوسيلة، لهجوم بالعاصمة المصرية القاهرة فور وصوله من المطار، حيث هاجمت جماعات مجهولة موكب الوزير بالحجارة مما أدى لتهشم السيارة التي كانت تقله وأخرى تابعة للبعثة السودانية بالقاهرة، ولم يستبعد مصدر دبلوماسي لـ «الإنتباهة» وجود حملة ضد السودانيين بمصر، مشيراً إلى عدد من البلاغات اليومية لسودانيين بحالات اعتداء، وجدد المصدر دعوته للرعايا السودانيين بمصر بأخذ الحيطة والحذر.[/JUSTIFY]
أوصى المشاركون في ختام ” الذي نظمه البرنامج العربي لنشطاء حقوق الإنسان والتحالف العربي من اجل دارفور أن الشعب السوداني لن يكون بمنأى عن حركة التغيير الثوري العربي وسيطبق النموذج الثوري التونسي المصري على السودان.
وطالب المشاركون بإسقاط النظام السوداني وتفكيك مؤسساته كاملة وإقامة الدولة السودانية الجديدة وشددوا على ضرورة قيام قوى المعارضة السودانية بمراجعة مواقفها وأساليبها لتحقيق التحول الديمقراطي في السودان.
كما طالب المشاركون منظمات المجتمع المدني المصرية وكل مؤسساته برفض التعامل المباشر أو غير المباشر مع حكومة البشير
وطالب الاتحاد المستقل لشباب الثورة واتحاد نساء دارفور بعمل حوار شعبي مصري سوداني لحل المشكلات الحدودية بين الدولتين وقضايا اللاجئين والمعتقلين وغزالة الحساسيات التاريخية.
وقال الدكتور حيدر إبراهيم مدير مركز الدراسات السودانية، إن كثيرا ما تتحول الحركات القومية السودانية إلى أقليمية، متعجبا من استقبال القبائل السودانية، سواء فى دارفور أو كردفان لوفود الأمم المتحدة.
وطالب حيدر بإسقاط النظام الموجود فى السودان، وإقامة نظام ديمقراطى على أن يبحث السودانيون عما هو مشترك، مضيفا: “لا نريد أن نستبدل عنصرية بعنصرية أخرى، فنحن الآن فى مفترق طرق”.
وتوقع مدير مركز الدراسات السودانية عدم نشوب حرب بين الشمال والجنوب، لكن ستسود أجواء من اللاسلم واللاحرب بينهما، قائلا: “الشمال سيصبح طالبان جديدة والجنوب سيصبح رواندا أخرى”.
وأوضح الدكتور إبراهيم حيدر، أنه بعد الانفصال الرسمى لجنوب السودان فإن الشمال سيصبح مقعد اقتصاديا، والجنوب مقعد سياسيا، بسبب اختلافات القبائل فى الجنوب، وتابع “دولة الجنوب لا يوجد لديها أى مقومات للاستمرار”.
وأشار إلى أنه لا حل لمشكلة دارفور دون حل مشكلة السودان أولا، لافتا إلى أنه منذ الاستقلال يحكم السودان عسكر ومدنيون متوسطى الأداء والكفاءة.
هذا وقد شهد المؤتمر حضورا مكثفا من النشطاء والشباب والمراكز الحقوقية وبعض الحركات الثورية أبرزها اتحاد نساء دارفور بالخارج والاتحاد المستقل لشباب الثورة وحزب شباب التغيير.
وقال د.أمين مكي الحقوقي والمحلل السياسي السوداني أن ما يتهدد السودان اليوم إلى جانب المطالبة بالتحول الديمقراطى قضية الوحدة الوطنية فى إطار التعددية الثقافية والتنوع اللذان أديا إلى إنفصال الجنوب، وأنتشار النزاعات أو التهديد بها فى اكثر من ثلاث مناطق آخرى بسبب سياسات وممارسات النظام الحاكم.قائلا” هذه الأسباب ربما تكون مدعاة اكبر للتغيير، وهو لابد آت، غير أن الظروف الموضوعية والإطار العام للتوحد والتنسيق من أجل مواجهة النظام القائم يقتضى قطعا ضرورات التغيير طال الزمن ام قصر”.
وأكد مكي أن السودان لا تتوقف أزمته عند المناداة “بتغيير النظام”، كما فى الدول الشقيقة، بل ثورة بركانية وإجراءات جراحية تعالج مكامن الخلل المتمثلة فى مخاطر تفتيت الوحدة الوطنية وتمزيق أواصر البلد إلى عدة دويلات.خاصة في ظل المواقف المتفجرة فى كل من أبييى وجنوب كرفان وجنوب النيل الأزرق ودارفور، فى أوضاع يتحكم فيها حزب أقلية برفع شعارات العروبة والأسلام تزيدا وذرائعيا، ويغيب فى إطارها حكم القانون والحقوق والحريات الأساسية، ومواجهة البلاد أزمة إقتصادية لا سابق لمثيلها،
ولفت مكي المواطنون السودانيون يعانون قمعاً وفقراً وحاجة لأبسط مقتضيات العيش الكريم من خدمات فى الصحة والتعليم والسكن والعمل، ويعيث النظام فساداً فى مقدرات البلاد ثراء فاحشاً وثروات مهربة إلى الخارج وكبت للحريات والحقوق الأساسية،
وقال حجاج نايل رئيس البرنامج العربي لنشطاء حقوق الإنسان أن هذا التوقيت مهم جدا للتحول السوداني في ظل الربيع العربي الذي يشهد ثورات عربية متفجرة خاصة وان بعض هذه الدول تمثل لاعبا أساسيا في الأزمة السودانية مثل مصر وليبيا
وأكد نايل أن الحكومة السودانية يجب أن تبحث عن آليات وحلول جديدة لحل أزمة الجنوب ودارفور وآبييه وإما أن ترحل
وأشار نايل إلى أن نظام مبارك كان يتوجه لحل الأزمة السودانية في إطار عدم الاهتمام وإهمال المصالح الاستراتيجية للدولة المصرية وتجاهل الاحتقان السياسي في السودان بصورة أضرت بالمصالح المصرية
وأشاد نايل بحكومة الثورة التي استخدمت نمطا جديدا في العلاقات مع السودان باعتبارها امتداد ا استراتيجيا لمصر خاصة وأن 70% من جل مشكلات مصر الاقتصادية في الاستثمارات بالسودان.
هذا وقد شهد المؤتمر حضورا مكثفا من النشطاء والشباب والمراكز الحقوقية وبعض الحركات الثورية أبرزها اتحاد نساء دارفور بالخارج والاتحاد المستقل لشباب الثورة وحزب شباب التغيير.
الى متى نحن مصر هذه نتضرر منها ساعدت في انفصال الجنوب هنالك شيء مخفي من مصر علينا مصر هي مصر من الاستعمار الى اليوم
السودانيون فى دول المهجر منذ عشرات السنين كانوا موضع اشادة واحترام من الكل بسلوكهم الحضارى والاخلاقى التى كانت سمة السودانيين من قيل فى الاونة الاخيرة ولجت باب الهجرة فئات معروفة من مناطق معروفة فى السودان بالحقد والكراهية والشعوزة والدجل وهم الذين لوثوا سمعة السودان والسودانيين هؤلاء يجب قطع دابرهم
ليت حكومتنا المغفلة تفهم الرسالة المصرية الآن بأن السودانيين مجرد عبيد والسودان عبارة عن مزرعة بغال لمصر..ولسة مصرين تدوهم مليون فدان و5 ألف بقرة و800 ألف وظيفة ولا لأ؟
فى الماضى الغريب كان كل السودانين الذين يحلون بمصر اما طلبه علم
اوتجار شنطه او مرضى للعلاج وكانوا يسكنون فى احسن الشقق والفنادق
يعنى كل سودانى يحل بمصر بكون معاه مايكفيه وبالتالى يجد كل الاحترام اما الان نحد السودانين لظروف معينه ذهبوا مصر من اجل الرزق والكسب ومشاركه الاخوه المصرين الكسب نجد ان كثير من المصرين لم يتحملوا ذالك الوضع مماتسبب فى التعامل الغير انسانى 0000 مع العلم ان جل
المصرين الموجدين فى السودان يشاركوننا الرزق والكسب ويجدون كل
الاحترام نقول الى الاخوه فى شمال الوادى المارد الافريقى قد انطلق
ويسع كل السوانين فى المهجر ويسع الاخوه المصرين ايضا
[B]مصر يا اخت بلادي يا شقيقة يا رياض عذبة النبع الوريقة.انتم مفخرة لنا في السودان بكل ما تحمل الكلمة من معنى واثبتم انكم اهل حضارة وتاريخ عريق. فأنتم قادة الأمة وموجهوا دفتها وأنتم القدوة وأنتم أمل مصر والسودان بل والأمة كلها. [/B]
صدقونى دة حادث مدبر العصابة زى ما سماهم كاتب المقال ديل لا عصابة ولا هم يحزنون دى عملية مدبرة يا كاتب المقال ما تاكل بى دماغنا حلاوة اكتب المقال كما ينبغى دائما بتجاملو المصرين انتو اعلام اونطة ساكت
نأسف لشعب السودان الاصيل ؟ بس والله العظيم انا عايز اوضح حاجه للآهل السودان انى لسه الحاله الامنيه مش مستقرة فى مصر وكل اللى بيحصل ده وراه ناس مؤجورين من الحزب الوطنى المنحل اللى مش عايزين مصر تستقر وعايزنهاا فى مشاكل دايماااا ومره تانيه اعتذر للشعب السودانى وياررررب احفظ مصر من الفتن ؟؟؟؟
انا كمواطن لي حقوق وواجبات من حقوقي ان اطلب من رئيس الجمهورية فتح تحقيق في هذة الحادثة وان يتجنب سياسة عفا الله عما سلف التي اصبحت الديدن المعروف والسمة البارزة لسياستنا الخارجية
نصيحة من مواطن /اصابه الاحباط من المواقف اللينة والعاطفيةونحن لا نقبل التبريرات الباهته.
كتبت:شيماء سمير أبوعميرة
أوصى المشاركون في ختام ” الذي نظمه البرنامج العربي لنشطاء حقوق الإنسان والتحالف العربي من اجل دارفور أن الشعب السوداني لن يكون بمنأى عن حركة التغيير الثوري العربي وسيطبق النموذج الثوري التونسي المصري على السودان.
وطالب المشاركون بإسقاط النظام السوداني وتفكيك مؤسساته كاملة وإقامة الدولة السودانية الجديدة وشددوا على ضرورة قيام قوى المعارضة السودانية بمراجعة مواقفها وأساليبها لتحقيق التحول الديمقراطي في السودان.
كما طالب المشاركون منظمات المجتمع المدني المصرية وكل مؤسساته برفض التعامل المباشر أو غير المباشر مع حكومة البشير
وطالب الاتحاد المستقل لشباب الثورة واتحاد نساء دارفور بعمل حوار شعبي مصري سوداني لحل المشكلات الحدودية بين الدولتين وقضايا اللاجئين والمعتقلين وغزالة الحساسيات التاريخية.
وقال الدكتور حيدر إبراهيم مدير مركز الدراسات السودانية، إن كثيرا ما تتحول الحركات القومية السودانية إلى أقليمية، متعجبا من استقبال القبائل السودانية، سواء فى دارفور أو كردفان لوفود الأمم المتحدة.
وطالب حيدر بإسقاط النظام الموجود فى السودان، وإقامة نظام ديمقراطى على أن يبحث السودانيون عما هو مشترك، مضيفا: “لا نريد أن نستبدل عنصرية بعنصرية أخرى، فنحن الآن فى مفترق طرق”.
وتوقع مدير مركز الدراسات السودانية عدم نشوب حرب بين الشمال والجنوب، لكن ستسود أجواء من اللاسلم واللاحرب بينهما، قائلا: “الشمال سيصبح طالبان جديدة والجنوب سيصبح رواندا أخرى”.
وأوضح الدكتور إبراهيم حيدر، أنه بعد الانفصال الرسمى لجنوب السودان فإن الشمال سيصبح مقعد اقتصاديا، والجنوب مقعد سياسيا، بسبب اختلافات القبائل فى الجنوب، وتابع “دولة الجنوب لا يوجد لديها أى مقومات للاستمرار”.
وأشار إلى أنه لا حل لمشكلة دارفور دون حل مشكلة السودان أولا، لافتا إلى أنه منذ الاستقلال يحكم السودان عسكر ومدنيون متوسطى الأداء والكفاءة.
هذا وقد شهد المؤتمر حضورا مكثفا من النشطاء والشباب والمراكز الحقوقية وبعض الحركات الثورية أبرزها اتحاد نساء دارفور بالخارج والاتحاد المستقل لشباب الثورة وحزب شباب التغيير.
وقال د.أمين مكي الحقوقي والمحلل السياسي السوداني أن ما يتهدد السودان اليوم إلى جانب المطالبة بالتحول الديمقراطى قضية الوحدة الوطنية فى إطار التعددية الثقافية والتنوع اللذان أديا إلى إنفصال الجنوب، وأنتشار النزاعات أو التهديد بها فى اكثر من ثلاث مناطق آخرى بسبب سياسات وممارسات النظام الحاكم.قائلا” هذه الأسباب ربما تكون مدعاة اكبر للتغيير، وهو لابد آت، غير أن الظروف الموضوعية والإطار العام للتوحد والتنسيق من أجل مواجهة النظام القائم يقتضى قطعا ضرورات التغيير طال الزمن ام قصر”.
وأكد مكي أن السودان لا تتوقف أزمته عند المناداة “بتغيير النظام”، كما فى الدول الشقيقة، بل ثورة بركانية وإجراءات جراحية تعالج مكامن الخلل المتمثلة فى مخاطر تفتيت الوحدة الوطنية وتمزيق أواصر البلد إلى عدة دويلات.خاصة في ظل المواقف المتفجرة فى كل من أبييى وجنوب كرفان وجنوب النيل الأزرق ودارفور، فى أوضاع يتحكم فيها حزب أقلية برفع شعارات العروبة والأسلام تزيدا وذرائعيا، ويغيب فى إطارها حكم القانون والحقوق والحريات الأساسية، ومواجهة البلاد أزمة إقتصادية لا سابق لمثيلها،
ولفت مكي المواطنون السودانيون يعانون قمعاً وفقراً وحاجة لأبسط مقتضيات العيش الكريم من خدمات فى الصحة والتعليم والسكن والعمل، ويعيث النظام فساداً فى مقدرات البلاد ثراء فاحشاً وثروات مهربة إلى الخارج وكبت للحريات والحقوق الأساسية،
وقال حجاج نايل رئيس البرنامج العربي لنشطاء حقوق الإنسان أن هذا التوقيت مهم جدا للتحول السوداني في ظل الربيع العربي الذي يشهد ثورات عربية متفجرة خاصة وان بعض هذه الدول تمثل لاعبا أساسيا في الأزمة السودانية مثل مصر وليبيا
وأكد نايل أن الحكومة السودانية يجب أن تبحث عن آليات وحلول جديدة لحل أزمة الجنوب ودارفور وآبييه وإما أن ترحل
وأشار نايل إلى أن نظام مبارك كان يتوجه لحل الأزمة السودانية في إطار عدم الاهتمام وإهمال المصالح الاستراتيجية للدولة المصرية وتجاهل الاحتقان السياسي في السودان بصورة أضرت بالمصالح المصرية
وأشاد نايل بحكومة الثورة التي استخدمت نمطا جديدا في العلاقات مع السودان باعتبارها امتداد ا استراتيجيا لمصر خاصة وأن 70% من جل مشكلات مصر الاقتصادية في الاستثمارات بالسودان.
هذا وقد شهد المؤتمر حضورا مكثفا من النشطاء والشباب والمراكز الحقوقية وبعض الحركات الثورية أبرزها اتحاد نساء دارفور بالخارج والاتحاد المستقل لشباب الثورة وحزب شباب التغيير.
الى متى نحن مصر هذه نتضرر منها ساعدت في انفصال الجنوب هنالك شيء مخفي من مصر علينا مصر هي مصر من الاستعمار الى اليوم
البيتو من قزاز ما بيرمي الناس بالحجارة . المصريين لو عاوزين تعامل زي داحا يكونوا هم المتضررين لأنهم موجودين في كل مكان في السودان .
الاخوة في شمال الوادي كانوا كثيرا ما يسخرون منا نحن السودانين ولكن الان ساءت بهم الحال حتي صاروا نهابين وقطاعين طرق
[SIZE=5][B]البلح ديل بيقدرو علي الكلام دا ؟؟[/B][/SIZE]
السودانيون فى دول المهجر منذ عشرات السنين كانوا موضع اشادة واحترام من الكل بسلوكهم الحضارى والاخلاقى التى كانت سمة السودانيين من قيل فى الاونة الاخيرة ولجت باب الهجرة فئات معروفة من مناطق معروفة فى السودان بالحقد والكراهية والشعوزة والدجل وهم الذين لوثوا سمعة السودان والسودانيين هؤلاء يجب قطع دابرهم
ليت حكومتنا المغفلة تفهم الرسالة المصرية الآن بأن السودانيين مجرد عبيد والسودان عبارة عن مزرعة بغال لمصر..ولسة مصرين تدوهم مليون فدان و5 ألف بقرة و800 ألف وظيفة ولا لأ؟
فى الماضى الغريب كان كل السودانين الذين يحلون بمصر اما طلبه علم
اوتجار شنطه او مرضى للعلاج وكانوا يسكنون فى احسن الشقق والفنادق
يعنى كل سودانى يحل بمصر بكون معاه مايكفيه وبالتالى يجد كل الاحترام اما الان نحد السودانين لظروف معينه ذهبوا مصر من اجل الرزق والكسب ومشاركه الاخوه المصرين الكسب نجد ان كثير من المصرين لم يتحملوا ذالك الوضع مماتسبب فى التعامل الغير انسانى 0000 مع العلم ان جل
المصرين الموجدين فى السودان يشاركوننا الرزق والكسب ويجدون كل
الاحترام نقول الى الاخوه فى شمال الوادى المارد الافريقى قد انطلق
ويسع كل السوانين فى المهجر ويسع الاخوه المصرين ايضا
[B]مصر يا اخت بلادي يا شقيقة يا رياض عذبة النبع الوريقة.انتم مفخرة لنا في السودان بكل ما تحمل الكلمة من معنى واثبتم انكم اهل حضارة وتاريخ عريق. فأنتم قادة الأمة وموجهوا دفتها وأنتم القدوة وأنتم أمل مصر والسودان بل والأمة كلها. [/B]
صدقونى دة حادث مدبر العصابة زى ما سماهم كاتب المقال ديل لا عصابة ولا هم يحزنون دى عملية مدبرة يا كاتب المقال ما تاكل بى دماغنا حلاوة اكتب المقال كما ينبغى دائما بتجاملو المصرين انتو اعلام اونطة ساكت
نأسف لشعب السودان الاصيل ؟ بس والله العظيم انا عايز اوضح حاجه للآهل السودان انى لسه الحاله الامنيه مش مستقرة فى مصر وكل اللى بيحصل ده وراه ناس مؤجورين من الحزب الوطنى المنحل اللى مش عايزين مصر تستقر وعايزنهاا فى مشاكل دايماااا ومره تانيه اعتذر للشعب السودانى وياررررب احفظ مصر من الفتن ؟؟؟؟
انا كمواطن لي حقوق وواجبات من حقوقي ان اطلب من رئيس الجمهورية فتح تحقيق في هذة الحادثة وان يتجنب سياسة عفا الله عما سلف التي اصبحت الديدن المعروف والسمة البارزة لسياستنا الخارجية
نصيحة من مواطن /اصابه الاحباط من المواقف اللينة والعاطفيةونحن لا نقبل التبريرات الباهته.
يااخوي من الواجب ان تفتخر ببلدك هى الاهم فكر بالعقل شوية كدة الزمن تغيير انا لست ضد مصر لكن لا افتخر بغير السودان يااخ ياسر ربنا يهديك