علماء الدين يطالبون الرئيس بوقف تمدد الغناء في رمضان
2011/05/19
7
[JUSTIFY]دفعت هيئة علماء السودان بمذكرة إلى رئاسة الجمهورية تتضمن حزمة مطالب من الدولة بضرورة إجراء مراجعات وإصلاحات عديدة لعدد من المحاور والمواضيع المختلفة كان أبرزها انتقاد القنوات الفضائية السودانية التي خصصت معظم جرعاتها البرامجية في شهر رمضان الكريم للغناء واللهو والترفيه على حساب البرامج الدينية والتوعية الإسلامية التي ترفع من شان الفرد و الأسرة والأمة بحسب ما جاء في المذكرة وتزيد من درجة تفقهها وتمسكها بالدين . جاء ذلك من خلال لقاء علماء ومشايخ هيئة علماء السودان يوم الثلاثاء الماضي برئيس الجمهورية المشير عمر حسن احمد البشير ببيت الضيافة برعاية المجلس الأعلى للدعوة الإسلامية وقدم العلماء مذكرة مناصحة ومراجعة للحكومة اشتملت على عدة محاور منها : فقه الدولة ومرجعيات الدستور والقضايا الاجتماعية والتعليم والإسلام والخطاب الإسلامي والمرحلة القادمة لما بعد الانفصال وثمن رئيس الجمهورية بالمذكرة وما جاء فيها مشيداً بجهود علماء ومشايخ ومفكري السودان واعداً بالنظر لها بعين الاعتبار وتكرار اللقاءات مع العلماء لمزيد من النصح والتشاور… [/JUSTIFY]
صحيفة فنون
يا علمائنا الاجلاء نسألكم بالله اتقوى الله فينا وقولوا كلمة الحق ولاخير فيكم ان لم تطبقوا الشريعه ولاخير فينا ان لم نطيعكموالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الاه القاريء قبل ان تحكم ايجابا او سلبا على طلب العلماء نرجو مراجعة قنوات السودان وخاصة القناة السرسمية وقناة زول واولها قناة النيل الازرق . في مرة من المرات حاولت ان ان اعمل احصائية مقارنة بين هذه القنوات والقنوات الاخرى فوجدت مايقارب 72 % من زمن قنواتنا اما غناء او موسيقى ووجدت اكثر قنوات ايضا تستهلك الزمن في عرض الاجتماعات كالشروق والقناة العامة ،، وقنواتنا او المواطن السوداني اصبح مهوسا بشيء اسمه الموسيقى افتتح قناة وسميت قناة تعظيم النبي عليه الصلاة والسلام ولكن بكل اسف هذه القناة لاتمت الى تعظيم من قريب اوبعيد مع التغير قليلا لكن انها تهريج في تهريج وصخب في صخب وامتهان للبعض التكسب من مثل هذه البدعة التي ابتدعنها وقلنا انها تعظيم للرسول (ص) .. الغناء اصبح شيء وكانه سجية من الشعب السوداني ففي الحافلات وفي التاكسي في البيوت اين ما تذهب تسمع الضجيج والغناء ،، ماهذا بالله عليكم .. وفي رمضان بدل ان يتجه الناس للعبادة والتقرب الى الله فاهلنا في السودان يزدادزن بعد وابتعاد فبمجرد تناول الافطار نجد الجميع اصطف وجلس اما الشاشة ليستمع للغناء والغزل وليحكي السر قدور عن مغامرات شبابه الماجنة ..
بدل هذا الايجدر ات تكون هناك برامج حية تثقيفية ومباشرة لم لا تكون هذه البرامج الغنائية بعد فترة من الاستجمام والتزود الروحي هقب الافطار .. فهل يعقل ان تمسح امة كاملة اجر افطارها بالاستماع للغناء من كل قنواتها ..
حسبنا الله ونعم الوكيل …
يا جماعة قناة الناس لا تبس ولا حتى اغاني دينية الا انها اكبر القنوات مشاهدة واستقطابا وكذلك الرحمة وقد جاء الاحصاء انهما اكثر من قناتي الاخبار الجزيرة والعربية الا يدل هذا ان جذب المشاهد يمكن ان يكون بدون اللجؤ الى الغناء ..
وبعدين المصيبة انا لم يكون رمضان قرب وباقي ليه كم يوم اشيل هم اعلانات قنواتنا .. والصياح والكواريك في اعلانات الاثاث .. لا اله الا الله محمد رسول .. كل محلات الاثاث اصحابها مفلسين وجهلاء فهم يقبلون باي اعلان كله زعيق وترديد غناء لايفيد .. من قال لهم ان الاعلان الناجح يكون بهذه الصورة ،، ؟؟ ولكن الرزق واخشى ان لايكون حرام فالمطربين يتحينون رمضان وينتظرون بفارق الصبر لكي يفوز باعلانين تلاتة ..
وكثيرة مثالب القنوات الفضائية ..
الرجاء من السادة المدعون هيئة علماء السودان هلا ناصحتم الرئيس عن ضرورة مكافحة الفساد و عن الاطفال المشردون هلا ناصحتوهم فى امر ان ينام شبعان و هناك من رعيتة جائع عن اناس تموت على الطرق هلا سوا لها الطريق دع عنكم سفاف الامور و و اهتموا فى الجوهر عندها ينصلح الحال
حقيقة والله ما تفشي الفساد وانتشر الزنا والسفاح والموضة الخليعة بين الجنسين المتزوجون منهم والعازبين إلا بسبب غياب الوازع الديني والبعد من الله وترك العبادة ..
لكي يصلح المجتمع لابد من التوعية والتذكير والتوعيد بعقاب رب العالمين وهذا سيكون تأثيره عظيماً على المجتمع .. وهذا الدور أنسب من يقوم به هو وسائل الأعلام المختلفة بإشراف ودعم من الدولة …
ويعد شهر رمضان الكريم هو الأنسب والأقرب للمجتمع حتى يتفرغوا فيه للعبادة وذكر الله والتقرب منه في هذا الشهر الكريم ..
لكن للأسف وسائل أعلامنا المهمة والضرورية تفرغت للفساد والإستعراض وأصبح التنافس على أشده في إظهار المفاتن وتحريك غرائز البشر بدلاً من التحشم والتعبد .. أتت لنا ببنات حواء وأولاد السر قدور وهاك يا تنافس ؟!! في الزينة والثياب والذهب والحنة ؟؟؟ البدل والقصات الغريبة ..
إتقوا يوماً ترجعون فيه إلى الله .. هذا شهر صوم وعبادة لا شهر تشفي وتفاخر وتظاهر …
ما يحدث في المجتمع الآن سببه هذه التفاهات .. تقربوا إلى الله .. ويجب محاسبة كل مسئول إعلامي يسمح بتفشي هذه الظاهرة ..
والله لو ركزت الدولة وما أعنيه أنا هنا كل المسئولين على ما يفيد المجتمع ويهم المجتمع ووضعوا كل هذه الظواهر السلبية الجديدة الدخيلة على مجتمعاتنا نصب أعينهم لخرجوا لنا بمشروع علاجي شامل يتمثل في تغيير منهجية الإعلام وما تقدمه القنوات للأسرة السودانية كل يوم من برامج توعوية دينية وثقافية وتربوية وحتى درامية تصب في إصلاح المجتمع والتحذير من مغبة اللهث خلف كل ما هو حرام وبالذات في الشهر الكريم .. ستجدون بعدها تغيير واضح في المجتمع ولتدنت نسب الفساد الأخلاقي وقلت السرقات والقتل والنهب ..
أذهبوا إلى السجون .. إلى المحاكم .. إلى دور الإصلاح الإجتماعي وإلى دار المايقوما حتى تروا الشرخ العظيم الذي حدث ويحدث كل يوم في مجتمعنا ؟؟؟!!!!
بالله عليكم أتركونا من ثوب حنان بلوبلو .. وبشرة وكريمات حرم النور .. وتطقيمة إنصاف مدني ؟!؟! أنسونا من ياقة بدلة حسين الصادق ومن صلعة قرقوري وفرفور ولون قميص الجزار ..!!!؟؟؟ خلونا نصوم …
بعدين يالبشير باله عليك .. بالله عليك .. أوقف عرض أي مسلسل تركي في القنوات السودانية ؟؟؟!!!!
يا علمائنا الاجلاء نسألكم بالله اتقوى الله فينا وقولوا كلمة الحق ولاخير فيكم ان لم تطبقوا الشريعه ولاخير فينا ان لم نطيعكموالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
دا كلام صاح لانو شهر رمضان شهر عبادة
اسأل الله العلي القدير ان يوفق القائمين علي الامر في مراعاه مصلحه ابناؤنا ومجتمعنافما يصلحهوايضا المسلسلات التركيه وغيرها التي تهدم القيم .
الاه القاريء قبل ان تحكم ايجابا او سلبا على طلب العلماء نرجو مراجعة قنوات السودان وخاصة القناة السرسمية وقناة زول واولها قناة النيل الازرق . في مرة من المرات حاولت ان ان اعمل احصائية مقارنة بين هذه القنوات والقنوات الاخرى فوجدت مايقارب 72 % من زمن قنواتنا اما غناء او موسيقى ووجدت اكثر قنوات ايضا تستهلك الزمن في عرض الاجتماعات كالشروق والقناة العامة ،، وقنواتنا او المواطن السوداني اصبح مهوسا بشيء اسمه الموسيقى افتتح قناة وسميت قناة تعظيم النبي عليه الصلاة والسلام ولكن بكل اسف هذه القناة لاتمت الى تعظيم من قريب اوبعيد مع التغير قليلا لكن انها تهريج في تهريج وصخب في صخب وامتهان للبعض التكسب من مثل هذه البدعة التي ابتدعنها وقلنا انها تعظيم للرسول (ص) .. الغناء اصبح شيء وكانه سجية من الشعب السوداني ففي الحافلات وفي التاكسي في البيوت اين ما تذهب تسمع الضجيج والغناء ،، ماهذا بالله عليكم .. وفي رمضان بدل ان يتجه الناس للعبادة والتقرب الى الله فاهلنا في السودان يزدادزن بعد وابتعاد فبمجرد تناول الافطار نجد الجميع اصطف وجلس اما الشاشة ليستمع للغناء والغزل وليحكي السر قدور عن مغامرات شبابه الماجنة ..
بدل هذا الايجدر ات تكون هناك برامج حية تثقيفية ومباشرة لم لا تكون هذه البرامج الغنائية بعد فترة من الاستجمام والتزود الروحي هقب الافطار .. فهل يعقل ان تمسح امة كاملة اجر افطارها بالاستماع للغناء من كل قنواتها ..
حسبنا الله ونعم الوكيل …
يا جماعة قناة الناس لا تبس ولا حتى اغاني دينية الا انها اكبر القنوات مشاهدة واستقطابا وكذلك الرحمة وقد جاء الاحصاء انهما اكثر من قناتي الاخبار الجزيرة والعربية الا يدل هذا ان جذب المشاهد يمكن ان يكون بدون اللجؤ الى الغناء ..
وبعدين المصيبة انا لم يكون رمضان قرب وباقي ليه كم يوم اشيل هم اعلانات قنواتنا .. والصياح والكواريك في اعلانات الاثاث .. لا اله الا الله محمد رسول .. كل محلات الاثاث اصحابها مفلسين وجهلاء فهم يقبلون باي اعلان كله زعيق وترديد غناء لايفيد .. من قال لهم ان الاعلان الناجح يكون بهذه الصورة ،، ؟؟ ولكن الرزق واخشى ان لايكون حرام فالمطربين يتحينون رمضان وينتظرون بفارق الصبر لكي يفوز باعلانين تلاتة ..
وكثيرة مثالب القنوات الفضائية ..
تكون عملت فائدة ياريسنا….ماناقصين ذنوب وريحونا من اصحاب الشعر المفلفل وبنات اخر زمن والله يعينكم.
الرجاء من السادة المدعون هيئة علماء السودان هلا ناصحتم الرئيس عن ضرورة مكافحة الفساد و عن الاطفال المشردون هلا ناصحتوهم فى امر ان ينام شبعان و هناك من رعيتة جائع عن اناس تموت على الطرق هلا سوا لها الطريق دع عنكم سفاف الامور و و اهتموا فى الجوهر عندها ينصلح الحال
حقيقة والله ما تفشي الفساد وانتشر الزنا والسفاح والموضة الخليعة بين الجنسين المتزوجون منهم والعازبين إلا بسبب غياب الوازع الديني والبعد من الله وترك العبادة ..
لكي يصلح المجتمع لابد من التوعية والتذكير والتوعيد بعقاب رب العالمين وهذا سيكون تأثيره عظيماً على المجتمع .. وهذا الدور أنسب من يقوم به هو وسائل الأعلام المختلفة بإشراف ودعم من الدولة …
ويعد شهر رمضان الكريم هو الأنسب والأقرب للمجتمع حتى يتفرغوا فيه للعبادة وذكر الله والتقرب منه في هذا الشهر الكريم ..
لكن للأسف وسائل أعلامنا المهمة والضرورية تفرغت للفساد والإستعراض وأصبح التنافس على أشده في إظهار المفاتن وتحريك غرائز البشر بدلاً من التحشم والتعبد .. أتت لنا ببنات حواء وأولاد السر قدور وهاك يا تنافس ؟!! في الزينة والثياب والذهب والحنة ؟؟؟ البدل والقصات الغريبة ..
إتقوا يوماً ترجعون فيه إلى الله .. هذا شهر صوم وعبادة لا شهر تشفي وتفاخر وتظاهر …
ما يحدث في المجتمع الآن سببه هذه التفاهات .. تقربوا إلى الله .. ويجب محاسبة كل مسئول إعلامي يسمح بتفشي هذه الظاهرة ..
والله لو ركزت الدولة وما أعنيه أنا هنا كل المسئولين على ما يفيد المجتمع ويهم المجتمع ووضعوا كل هذه الظواهر السلبية الجديدة الدخيلة على مجتمعاتنا نصب أعينهم لخرجوا لنا بمشروع علاجي شامل يتمثل في تغيير منهجية الإعلام وما تقدمه القنوات للأسرة السودانية كل يوم من برامج توعوية دينية وثقافية وتربوية وحتى درامية تصب في إصلاح المجتمع والتحذير من مغبة اللهث خلف كل ما هو حرام وبالذات في الشهر الكريم .. ستجدون بعدها تغيير واضح في المجتمع ولتدنت نسب الفساد الأخلاقي وقلت السرقات والقتل والنهب ..
أذهبوا إلى السجون .. إلى المحاكم .. إلى دور الإصلاح الإجتماعي وإلى دار المايقوما حتى تروا الشرخ العظيم الذي حدث ويحدث كل يوم في مجتمعنا ؟؟؟!!!!
بالله عليكم أتركونا من ثوب حنان بلوبلو .. وبشرة وكريمات حرم النور .. وتطقيمة إنصاف مدني ؟!؟! أنسونا من ياقة بدلة حسين الصادق ومن صلعة قرقوري وفرفور ولون قميص الجزار ..!!!؟؟؟ خلونا نصوم …
بعدين يالبشير باله عليك .. بالله عليك .. أوقف عرض أي مسلسل تركي في القنوات السودانية ؟؟؟!!!!