“القبار” نبات صحراوي يعالج السرطان ويضاهي الفياجرا
وعدّد الدكتور أنور نعمة بصحيفة الحياة اللندنية الخميس 5 مايو/أيار 2011م الفوائد الطبية والعلاجية لهذا النبات، لافتا إلى وجود مؤشرات علمية إيجابية تعزز من الاعتقاد بأن قشرة جذور القبّار فعالةٌ في علاج السرطان.
وأوضح الطبيب أن القبّار علاجٌ طبيعيٌ للعديد من الأمراض؛ لأنه:
– ينبّه وينشّط وظيفة الكبد والطحال.
– يحسّن الدورة الدموية ويفيد في علاج مرض تصلب الشرايين.
– يساعد على الهضم، وفي التخلص من نفخة البطن.
– يليّن الأمعاء، ويدر البول والطمث.
– يساعد في التخلص من مفرزات القصبات الرئوية.
– يفيد في علاج بعض حالات فقر الدم.
– يستخدم لعلاج الاستسقاء (تكوم السوائل في البطن) وداء النقرس، والتهاب المفاصل.
– ينفع في علاج الحساسية والاندفاعات الجلدية.
– يسكِّن آلام الأسنان.
– يساعد في التخلص من الرمال البولية.
– تساعد البراعم الزهرية للقبار في الوقاية من مرض المياه البيضاء في العين، بسبب غناها ببعض المركبات الخاصة.
وفي بلدان الخليج يتوافر “القبار” في شكل منتج طبي يساعد في تحفيز الجنس، ويقول البعض إنه يضاهي بفعله الفياجرا، لكن الدكتور نعمة يشير إلى عدم وجود لدراسات علمية في هذا الخصوص.
وبجانب الاستخدامات الطبية والعلاجية، يشيع استخدام القبار، كما يقول نوار نعمة، كنوع من المخللات، وتستخدم أوراق وبراعم القبار كتوابل في الكثير من الأطعمة، من أجل تحسين نكهتها. ويستخدم مخلل القبار في تحضير السلطات والصلصات. وهناك من يطهو الفروع الغضة بالطريقة نفسها التي يحـضــر بها الهليون. ويعتبر عسل القبار من أجود أنواع العسل.
ونبات القبار (ويعرف أيضا بالشفلح)، هو نبتــة صغيرة مقاومـــة للجفاف، تعطـــي أزهاراً ورديــة بيضاء كبيــرة وجميلة، وثماراً عنبية ذات لون أخضر قطرها من 2.5 إلــى 4 سنتمترات، وبعـــد نضج هذه الثمار تنشطر كاشفة عـــن لُبّ أحمر لذيذ يحتوي على كمية كبيرة من البـذور. وجاء ذكر القبار فـي المخطوطات الفرعونية. وكان الأقدمون استخدموا القبار في علاج العديد من الأمراض.
وينمو القبار -كما يقول الطبيب- طيلة أشهر يونيو/ حزيران، ويوليو/ تموز، وأغسطس/آب حول التجمعات السكنية، وقرب الجدران القديمة، وعلى جوانب الحقول، وفي الأماكن المهجورة، والصحارى، والمواقع الأثرية، وحيث توجد الأتربة الصخرية والكلسية، وينتشر في شكل واسع في بعض بلدان الشرق الأوسط، خصوصاً في سورية.
وكان القبار قديماً يزرع في بلدان حوض البحر الأبيض المتوسط، ولكن بعد إهمال زراعته أصبح برياً. وتعتبر شجرة القبار المأوى المفضل للأفاعي بسبب غزارة وكثافة أوراقها، لذا يطالب الدكتور نوار نعمة بتوخي الحذر عند الاقتراب من هذا النبات.
mbc.net
الموقع جميل
حاليا وليس سابقا
والان يهمنا حاليا
بحسب خبرتي وبحثي
القبار غير الشفلح
الشفلح عشبة في الجزيرة العربية ومعروفة عند البدو
اما القبار فهي عشبة اخرى لاتنبت ابدا في الجزيرة العربية انما في تركيا وسوريا والاردة
وهي حارة جدا لايمكن وضعها عى الجلد مباشرة حارقة
الحذر الحذر
القبار موجود في منطقة الحجاز وخاصة في أطراف المدينة المنورة ويعرفها المزارعون حيث ان نبات القبار يمشي نبته ولايحتاج الي عناية وهو يوجد في المناطق التي ينتبه بها نبات العاقول ، قوله معمماً لايبت في الجزيرة العربية فأقول له ان منطقتك ليس كل الجزيرة العربية فهي جزء مهمل من جزيرة العرب واهل منطقتك لايعانون بالنباتات الطبية قديماً وحديثاً حيث انهم يتعالجون بالنباتات المطبخية التي تجلب كن السوق ،لانهم اهل مدن لابتعاملون مع الطبيعة وأرضها يتعاملون مع الاسواق وما توجده لهم ، وانا ابن الجزيرة العربية، ابن أوديتها وجبالها وصحاريها وسواحلها ،فارجو ممن لايعرف ان يقول لا اعرف او لا اعلم فيهئ قلبه وفكره لكي يعلم
االقبار ينطق في الجزيرة بالكاف الكبار نبات له ثمر لونه اخضر فاتح عليه نقط بيضاء اذا نضج انشطر من أعلاها الي قاعدة التقاءه بغصنه له لب لون احمر كلون البطيخ الاحمر، وللاطلاع علي معلومات اكثر الرجوع الي كتاب طب الأعشاب للدكتور الفحطاني
لا يوجد في السعودية إلي عند رجل واحد في جده وغالى جدا حيث الوصفة الواحدة قيمتها 800ريال