تحقيقات وتقارير
«السوداني» لـ«متقدم» .. و«أمثال زوج سناء» بدل فاقد!
الادارة العامة للجوازات والجنسية
والهجرة والبطاقة الشخصية
اورنيك/ ج س /نمرة 7
اشهد بأن نجود
ابنة الطاهر الطيب عبد المجيد
سوداني /سودانية الجنسية بالميلاد
مكان وتاريخ الميلاد: ام درمان
مكان اصدار الجنسية: ام درمان
تاريخ اصدار الجنسية: ………………
اسم الوالدة رباعي: …………………
حتى اذا ما انتبهت بغتة لان معنى كتابة اسم «أمي» بخانة اسم الوالدة رباعي الواردة بجنسية «اختي» لـ«امي» نجود الطاهر «انني» و«نجود» بتنا بالجنسية ننسب لاسم «امنا»، لذا وجدتني وعلى ضوء المعارك التي خاضتها د. نوال السعداوي مع «المصري» حال قيامها بنسب ابنتها لاسمها، واثر استغراقي في تأمل هذا «السوداني » البادر من تلقاء نفسه بجعل «المرأة شريكة اصيلة» له من خلال تضمينه لاسم «الام» في الجنسية اتوصل بغتة لحقيقة «ان «السوداني» لمتقدم على بقية «ابناء آدم» في نظرته للمرأة كـ انسان».
ومن يشكك في هذه الحقيقة دونه هذه الحقائق والوقائع والحوادث بدءاً بمبادرة ذاك السوداني باذاعة اسماء اوائل الشهادة السودانية باسماء ابائهم وامهاتهن الرباعية، و«ذا السوداني» الذي حينما اخبرته بضرب رجل لامرأة في همشكوريب البتفصلها عنه اميال وفراسخ الا وشاهدته فيما هو يلوح بقبضة يده في الهواء يزمجر قائلاً:
ـ قلتي دقاها!!! كيفن يتجرأ ويدقها؟!!! آخ لو الله لماني فيهو.
حتى اذا ما اخبرتكم ان حائطا خشبيا هو ما كان يفصل ما بين بين «جنيفر لوبيز» وجيرانها في ذاك الفيلم الذي قام «زوجها الغربي» فيه بضربها ودقها دق العيش الا انه واحد من جيرانها جاب «خبرها» ما في! لتأكدتم :«ان السوداني ـ حقا و صدقا ـ لـ«متقدم» على بقية «ابناء آدم» في نظرته للمرأة كـ انسان.
ذاك «التقدم الانساني» الذي حدا بالاخ «التاج عثمان» بالرأي العام والاخ «بكري ابو بكر» مالك موقع «سودانيز اونلاين» انهم يخلو الوراهم والقدامهم ليقودوا حملة دعم معنوي ومادي وعلاجي لـ«سناء السودانية» ذات الـ«17» ربيعا القام «زوجها السوداني» بـ«شواء» وجهها بموية النار بعد ما قام ـ الزوج ـ باقناع اخيها بسكبها عليها باعتبارها..محاية!
علما انني حال تذكري لذاك الاخ البلغ به حرصه على مراعاة مشاعر زوجاته مبلغا حدا لجعل موبايل زوجته الاولى ينتهي بالرقم «2 » فيما ينتهي رقم زوجته الثانية بالرقم «3» فيما خص «أمه» بالرقم «1»، ووضعي نصب عيني معاملة اخي ذاك لي والذي ما ان انتبه لان يد شنطة كمبيوتري مقطوعة الا وفوجئت به يقوم باستبدالها بيد شنطة كمبيوتره المتلامعة جدة الا وجدتني ـ وفيما «نساء العالم» عند عتبات 8 مارس ـ بنبرة تأكيدية قائلة:
ـ «السوداني» حقيقة لـ«متقدم» على بقية «ابناء آدم» في نظرته للمرأة كـ..انسان»..وما «امثال زوج سناء» بالنسبة لـ«السوداني.المبادر بكتابة «اسم الوالدة رباعي» بـ«جنسية جمهورية السودان»..الا بدل فاقد.
* DNA شهيدي السوناتا .. اوليس القائل: امك، قال: ثم من قال: امك، ..
النصيحة ليك يا الله فيما انا اقرأ على النت في سطور ذاك الخبر المتعلق بنوعية طائرات جيش العدو الاسرائيلي التي قامت بالاعتداء وقصف سيارة السوناتا ببورت سودان السودان الارض والعرض، والذي فيما انا اقرأ في سطوره ومن ثم وقعت عيناي عند ذا السطر الذي قال فيه مدير شرطة ولاية البحر الاحمر موضحاً« انه جرى التأكد من هوية الضحايا ـ راكبي السوناتا ـ عن طريق أسرتيهما من خلال استخدام الحمض النووى والذي جاءت نتائجه مطابقة للعينات التي أخذت من أسرتيهما من جانب الأم ».
الا وجدتني على ضوء تمعني وتأملي في ذي السطر الواردة به كلمة «الام» ومن ثم غمغمت بتدبر قائلة:
ـ DNA شهيدي السوناتا .. اوليس القائل قبل 1432 عام هجري:«أمك، قال: ثم من قال: أمك، قال: ثم من قال: أمك، قال: ثم من قال: أبوك» وذلك ردا على ذاك الرجل الذي جاءه سائلاً:« يا رسول الله من احق الناس بحسن صحابتي؟. او ليس القائل قبل 1432 عام هجري هو خاتم انبياء الله ورسله رسولنا محمد بن عبد الله بن عبد المطلب صلى الله عليه وسلم.
الا وجدتني اعزائي القراء وبقلب يفيض هدوءاً وسكينة أعيد من تاني نشر عمود:«السوداني» لـ«متقدم» .. و«امثال زوج سناء» بدل فاقد! [/JUSTIFY]
رندا عطية – الصحافة
مقال فيه عبرة وعظة ، لكن آخره فيه خربطة وجغمسة شي غير مرتب، على العموم شكرأ لك يا رندا
الم تكون وصية افضل الخلق رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم(اوصيكم بالنساء خيرا)وما بنطق عن الهوى ان هو الا وحى يوحى صدق رسولنا الكريم وامل ان تنفذ وصية المصطفى صلى الله عليه وسلم