ضمن سلسة الحوارات واللقاءات التي قام بها عدد من محرري القسم السياسي بصحيفة آخر لحظة حول واقع الثورات العربية واقتراب موعد ذكرى ثورة أبريل 1985م ذهبت صحيفة آخر لحظة لمنزل الرئيس الأسبق جعفر نميري والتقت محررة الصحيفة آمنة كرار بعدد من المحيطين بالسيدة بثينة خليل والذين سهلوا لها مقابلتها وجلست معها حيث نقلت لها رغبة الصحيفة في إجراء حوار معها يتناول جزء من حياتها الأسرية مع جعفر نميري وكيف عاشوا بعد خروجهم من السلطة ولكن السيدة بثينة ردت بلطف بأنها لا تستطيع الحديث معها لأنها ملتزمة بوصية الرئيس الراحل الأسبق جعفر نميري والذي أوصاها بعدم الحديث للصحافة وقالت لا أريد أن أكون مادة للصحافة.
لقد عشت بطلا ومت واقفا كنخيل دنقلا لم تنجب ام سودانية ابنا اشجع منك ولا عفيف يد اكثر منك لقد خلصت السودان من مصائب لا حصر لها من البارات وبيوت الرزيلة والجمهوريين والشيوعيين وطبقت شرع الله كاملا غير منقوص لك الرحمة والمغفرة ايها البطل والتحية لارملتك المحترمة بثينة وهكذا دائما انتم يا اهل دنقلا
لقد عشت بطلا ومت واقفا كنخيل دنقلا لم تنجب ام سودانية ابنا اشجع منك ولا عفيف يد اكثر منك لقد خلصت السودان من مصائب لا حصر لها من البارات وبيوت الرزيلة والجمهوريين والشيوعيين وطبقت شرع الله كاملا غير منقوص لك الرحمة والمغفرة ايها البطل والتحية لارملتك المحترمة بثينة وهكذا دائما انتم يا اهل دنقلا
الرئيس الذي قدم لسودان الذي لم يقدمه احد من بعده
كنت محترمة دائما بثينة نعم محترمة فى كل شىء بنت قبيلة زوجة رجل وقائ
وقائد ورئيس ويخلد التاريج زوجات الرؤساء المحترمات فى السودان قبل بث
بثينة سكينة زوجة عبود وقبلها زوجات الزعيم الازهرى وعبد الله خليل كان
بامكانهن فعل الكثير ولكنهن بنات قبائل زوجات رجال عظاملكن الاحترام و
تعظيم سلام بثينة خليل ومن سبقنك