الحركة تطالب الوطني بالإعتذار وتهدد بوقف عمل اللجان المشتركة
2011/03/17
1
علمت مصادر أنّ المشير عمر البشير والفريق أول سلفا كير بصدد عقد لقاء ثنائي بينهما مطلع الأسبوع المقبل لبحث تطورات الاتهامات التي ساقتها الحركة الشعبية ضد المؤتمر الوطني واتهمته فيها بالتخطيط للإطاحة بحكومة سلفا كير. وكان أمين عام الحركة الشعبية، باقان أموم، قدم وثائق مساء الاثنين قال إنها تثبت تورط المؤتمر الوطني في التخطيط للإطاحة بسلفا كير ودعم المنشقين عن الجيش الشعبي لخلق توتر وزعزعة الاستقرار بالجنوب. وأشار المصدر في حديثه للتيار أنّ الحركة الشعبية اشترطت لعقد هذا اللقاء أن يعترف المؤتمر الوطني بالتخطيط للإطاحة بسلفا وتوفير الدعم العسكري واللوجستي للمنشقين، فضلاً عن الاعتذار للحركة عن هذا السلوك. وشدد المصدر على أنّ الحركة أبلغت المؤتمر الوطني أنّها في حال رفض المؤتمر الوطني هذه الشروط، ستوقف كل اللجان المشتركة نهائياً وتعلن مباشرة الإنفصال وتكوين دولة الجنوب قبل الموعد المحدد التاسع لنهاية الفترة الانتقالية في التاسع من يوليو المقبل. وأن جوبا ستقوم بإرسال علم السودان إلى الشمال.
[FONT=Arial][SIZE=4]الحركة امرها غريب جدا بالامس كانت تبحث عن موضع قدم لها فى الجنوب وعندما وجدته طالبت بالانفصال وعندما تحقق لها بدأت تختلف الاكاذيب لمعالجة اوضاعها المتوتره من تمرد وحركات ومجاعة وامراض وفساد وعجز فى قيادة الدولة الوليدة وهى تارة تقول تقطع النفط لتصدره عن طريق دول اخرى وتارة تجمع حركات دارفور لتستغلهم فى خبائثها وخيانتها وتارة تقول الحكومة تدعم تمرد الجنوبين لتغير سلفاكير الذى لم يكن رئيس رسميا لدولة مستقله حتى الآن . هذا الثعلب المخادع الماكر الخائن يجب بتره من الاحداث حتى لا يشعل الحرب مره اخرى .
على الحكومةعدم الاعتراف بشىء لم تفعله حتى لا يستغل ضدها مستقبلا ويكون اثبات لمجلس الامن للاصدار قرارات ضدها والحكومة تعلم تودد امريكا معها مدته يوليو 2011م وهو قريب جدا. وليعرف الشعب السودانى حكومة ومعارضة بان الامور لا تبشر بخير مع الحركة واموم مهما فعلنا او تنازلنا والخاسر فى النهاية هو المواطن السودانى الذى يدخل حرب مع دولة اخرى وليس حركة كما كانت سابقا. فهل توحدنا وقلنا لا والف لا لما تعمله الحركة وان ابييى شماليه حربا او سلما وأن البترول دفعت تكاليفه من قوت الشعب المناضل ولا بدا لتسديد فاتورته وأن الانفصال دفع هذا الشعب ابناءه ولا بدا من ارجاعهم احيااو امواتا وأن لا جنوب بدون شمال ولا شمال بدون جنوب مهما كان ولا انفصال ولا تخريب حال ولا دخول اجانب فى ارض الاطهار . تمزيق الاتفاقية والعودة لتسعينية هو الحل وهو الحل والخلاص[/SIZE] [/FONT]
[FONT=Arial][SIZE=4]الحركة امرها غريب جدا بالامس كانت تبحث عن موضع قدم لها فى الجنوب وعندما وجدته طالبت بالانفصال وعندما تحقق لها بدأت تختلف الاكاذيب لمعالجة اوضاعها المتوتره من تمرد وحركات ومجاعة وامراض وفساد وعجز فى قيادة الدولة الوليدة وهى تارة تقول تقطع النفط لتصدره عن طريق دول اخرى وتارة تجمع حركات دارفور لتستغلهم فى خبائثها وخيانتها وتارة تقول الحكومة تدعم تمرد الجنوبين لتغير سلفاكير الذى لم يكن رئيس رسميا لدولة مستقله حتى الآن . هذا الثعلب المخادع الماكر الخائن يجب بتره من الاحداث حتى لا يشعل الحرب مره اخرى .
على الحكومةعدم الاعتراف بشىء لم تفعله حتى لا يستغل ضدها مستقبلا ويكون اثبات لمجلس الامن للاصدار قرارات ضدها والحكومة تعلم تودد امريكا معها مدته يوليو 2011م وهو قريب جدا. وليعرف الشعب السودانى حكومة ومعارضة بان الامور لا تبشر بخير مع الحركة واموم مهما فعلنا او تنازلنا والخاسر فى النهاية هو المواطن السودانى الذى يدخل حرب مع دولة اخرى وليس حركة كما كانت سابقا. فهل توحدنا وقلنا لا والف لا لما تعمله الحركة وان ابييى شماليه حربا او سلما وأن البترول دفعت تكاليفه من قوت الشعب المناضل ولا بدا لتسديد فاتورته وأن الانفصال دفع هذا الشعب ابناءه ولا بدا من ارجاعهم احيااو امواتا وأن لا جنوب بدون شمال ولا شمال بدون جنوب مهما كان ولا انفصال ولا تخريب حال ولا دخول اجانب فى ارض الاطهار . تمزيق الاتفاقية والعودة لتسعينية هو الحل وهو الحل والخلاص[/SIZE] [/FONT]