جرائم وحوادث
عازف طبلة شهير يغتصب طفلة بامدرمان
وكانت الشرطة قد ألقت القبض علي عازف طبلة معروف بعد اتهامه باغتصاب طفلة بامدرمان وبعد اكتمال التحريات تم تقديم المتهم للقضاء لتدينه المحكمة الجنائية بامدرمان بالسجن لمدة عامين . وتعد حوادث الأطفال من الحوادث الغريبة علي المجتمع السوداني الذي يطلق كوامن غضبه تجاهها ويمعن في رفضها ويطالب بإنزال أقصي العقوبات علي مرتكبها كونها تحيل مرتكبها الي شخص متجرد من الإنسانية وكانت حوادث اغتصاب مماثلة قد هزت بعنفها المجتمع السوداني..
وكان سكان حي الديم بجبل أولياء قد فجعوا بجريمة اغتصاب وقتل بشعة قبل فترة ليست بالطويلة راحت ضحيتها الطفلة صفاء آدم تبن ذات الأربعة أعوام والتي اختفت من منزل ذويها قبيل صلاة المغرب ليسري نبأ اختفائها كالنار فى الهشيم فخرج أهالي المنطقة عن بكرة أبيهم للبحث عنها الي أن تم العثور عليها فى تمام العاشرة داخل غرفة تسكنها امرأة معتوهة وهي ذات الطريقة التي تم بها اغتصاب وقتل الطفلتين مرام وشيماء
صحيفة فنون
لماذا هذا الحكم القاسي (سنتين) يا مفتري هل لأنه فنان وعازف ومشهور، تخيل ايها القاضي أن المغتصبة هذه بنتك هل سيكون حكمك هو نفس الحكم (سنتين سجن) وكيف يرضى أهل هذه الفتاة المغتصبة بهذا الحكم ، لماذا لم يقتلوا القاضي والمتهم والمحامي عند صدور هذا الحكم الجائر
لا حولة ولا قوة الا بالله والله انه لحادث مؤلم وعار على الشعب السوداني والاسواء والمؤلم أكثير خيبة القضاء السوداني بعد ثبوت كل الدلائل التي تستحق القصاص لهؤلاء الذئاب البشريةالتي تعيش بين الناس يأتي الحكم بالسجن لمدة عامين وبعدها يخرج ويمارس نفس الافعال الاجرامية الخطيرة ومثلهم لم يحاكم … في الغرب الكافر لو اتهم شخص بمعاكسة قاصرة عمرها 17 عام ادنى عقوبة وبدون شهود تكون 15 سنة سجن مع اننا مسلمين ويجب علينا حماية مجتمعاتنا من الفاسقين الذين يعوثون في الارض فساد ويروعون الاسر بمثل هذه الفاجة التي تفطر قلب القاري ناهيك عن أسرة الضحية… وصيتي للقاضي الذي حكم هذا المجرم اتقي الله وأكم بالعدل والله لتسألن يومئذ عن الضرر الذي تلحقون به المجتمع بمثل هذا التهاون والحكم الضعيف الغير منصف… أرجو ان تراجع حكمك هذا وتنذل بهذا المجرم أقصى عقوبة حتى يتعظ من تسول له نفسه من يتلاعب بفلذات أكبادنا
حسبنا الله ونعم الوكيل.
لاحول ولا قوة إلا بالله….
وين الأعدامات وحقوق الطفل ….شئ غريب قال فنان ..يعزف على جسد الأطفال بطبول الشيطان
لا حول ولا قوة الا بالله
ما الذي اصابنا اصلبو هذه الذئاب البشرية
ولتكن الشريعة هي الحكم
كان الله في العون
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض
الحصل شنو لأمة محمد ، هل هذا من علامات الساعة ، سبحان الله ، اللهم لاتنزل سخطك وغضبك علينا يا الله ، اللهم أرحمنا وأرحم والدينا وجنبنا الفواحش ما ظهر منها وما بطن ، اللهم أقي شعب السودان من هذه الجرائم الدخيلة عاى مجتمعنا ، اللهم إني أسألك النجاة من النار وأسألك أن تجعل كل مجرم كهذا عظة وعبرة لكل مسلم لكي لا يجرؤ أحد على إرتكاب هذا الإثم,