سياسية

مشروع قانون أمريكي يعارض رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب

إعتمد مجلس النواب الأمريكي، مشروع قانون يطالب باراك أوباما الرئيس الأمريكي، بعدم رفع اسم السودان من قائمة الدول التي تزعم واشنطن أنها راعية للإرهاب، ما لم يؤكد البيت الأبيض أن السودان أوقف دعمه لحركة جيش الرب اليوغندية المسلحة. ويطلب مشروع القانون من البيت الأبيض إبلاغ الكونغرس، أن السودان لم يعد يوفر المأوى والتدريب والتسليح لحركة جيش الرب المتمردة وزعيمها جوزيف كوني وكبار قادتها. وكانت هيلاري كلينتون وزيرة الخارجية الأمريكية أعلنت في السابع من فبراير الماضي عقب إعلان نتائج الإستفتاء عَلى حَق تقرير مصير جنوب السودان، أن الإدارة الأمريكية شرعت في خطوات رفع اسم السودان من قائمة الإرهاب، وأشار آخر تقرير أصدرته الخارجية الأمريكية إلى أنه لم يثبت أن السودان يوفر الدعم والسند لحركة جيش الرب.

صحيفة الرأي العام

‫6 تعليقات

  1. ارجو ان لاتشغلنا كثيرا اقوال هؤلاء اليهود فهم لن ولم يرفعوا اسم السودان من اي كشوفات او تصنيفات ابتدعوها وليكن السودان في كل كشوفاتهم وايه يعني .. ونحن ايضا لدينا قائمة باسماء الدول التي تدعم التخريب وتحارب المسلمين وتضم امريكا واسرائيل وبريطانيا وفرنسا والدنمارك وسوسيرا والمانيا ..

  2. شىء يدعو للإستغراب الجنوب انفصل فكيف يدعم جيش الرب من قبل الشمال والآن ليس للشمال اى علاقة بيوغندا أو كينيا أو الكنغو.

  3. والله نتمني انه يرفع اسم السودان من هذه القائمة التي تحصر التعامل مع الدول التي لن تجعل سوداننا يتقدم بي صورة سريعة مثل الصين وماليزيا والخ لماذا لاننعم با التقنيات الامريكية في الصناعة والبترول والتكنولوجيا

  4. الحمد لله وحده اننا لا زلنا بخير ما دام امريكا لا زالت غاضبة عنا لانه ( لن ترضي عنك اليهود ولا النصاري حتي تتبع ملتهم ) فنحن في الاتجاه الصحيح .ولكن قالوا اعقلها وتوكل فمثل هذه الاجتماعات المريبة للحركة الشعبيه يجب ان تمنع ولا يسمح بها اطلاقا لان الاعداء كثر وضعاف النفوس وطلاب السلطة بالطرق الغير شرعية ايضا كثر وخصوصا المنطقة الاسلامية تمر بمنعطف خطير ومخطط واضح لكل ذو بصيرة لا تحسبوا ان ما يجري من حولنا ثورات شعبية لا ابدا الحقيقة خلاف ذلك هذا مخطط من جهات معينة الغرض منه شغل المسلمين بانفسهم وخلق حكومات هشة مليئة بالخلافات الداخلية وغير قادرة علي ادارة نفسها حتي تتمكن الدول صاحبة الشان من علاج اقتصادها المريض وحماية لامن اسرائيل . وانتم تنظرون القوي العربية العظمي تتهاوي بلدا بعد الاخر .
    * لان العراق يملك قوة لا يستهان بها وتهدد اسرائيل ازالوه واصبح المواطن العراقي اليوم مضطر لبيع عضوا من حيمه ( كليته) ليقدمها رشوة حتي يجد وظيفة في بلده . القوة الثانية مصر وانتم تنظرون لقد انشغلت بمشاكلها الداخلية وكذلك الحال في تونس .اما ليبيا فحدث ولا حرج وهذه ليست النهاية لذا الحسم واجب تمليه عليك متطلبات المرحلة . ان بلدنا لا يحتمل مثل هذه المماحكات التي قد تقود الي زواله تمام لذا انا اتمني من الحكومة ولديها من الصلاحيات والاليات ما يكفي لايقاف مثل هذه المخططات . نسال الله ان يعينكم ويسدد خطاكم ويوفقكم وهذه ليست مسئولية الحكومة وحدها بل مسئولية كل الشرفاء من ابناء بلادي ليكن السودان في مقدمة اهتماماتنا والله لاشك ناصرنا باذنه انه علي كل شي قدير .