رياضية

توانسة المريخ يتشرفون بالجاسوسية ويقولون: كبر السن والعرض المغري من اسباب الاحتراف في المريخ

واصل توانسة المريخ عبدالكريم النفطي وهيثم المرابط ومهدي بن ضيف الله تصريحاتهم المثيرة لوسائل الاعلام التونسية عن الهلال والمباراة المرتقبة امام الصفاقسي المقررة يوم الاحد المقبل ضمن جولة الاياب بنصف نهائي الكونفدرالية.

وتحدث اللاعبون الثلاثة لاحدي القنوات التونسية امس الاول وانتشرت تصريحاتهم عبر المنتديات علي شبكة الانترنت.
قال النفطي ان الهلال يعاني من مشاكل كبيرة في الخطوط الخلفية وطالب بالتسديد علي المرمي من مسافات بعيدة.
واشار الي استاد الهلال سيساعد الصفاقسي علي الانتشار بحجة ان الملعب (اعرض) من ملعب الطيب المهيري بصفاقس.
وردا علي سؤال من مقدم البرنامج حول الاتهامات التي وجهتها الصحافة السودانية للثلاثي بالتجسس علي الهلال اجمع ثلاثتهم علي ان هذه الاتهامات شرف لهم كتوانسة.
1289351220 اما عن السر في انضمامهم للمريخ واللعب في الدوري السوداني قال مرابط ان العمر قد تقدم به وانه الان قد تجاوز الثلاثين وكان لابد من قبول العرض المغري الذي لن يتكرر!! وامن النفطي الذي كان يحلم باوربا ان العرض كان كبيرا وان العمر كبير ايضاً.

صحيفة قوون

‫3 تعليقات

  1. للاسف النيلين تنسخ من قوووووووووووووون وقون تدخل مع الهلال في الحرب النفسية ضد اللاعبين بطريقة وقحة ولا تمن للمهنية بصلة

    نفسي ان يثور شباب المريخ علي مالك القناة المعتوه رمضان وان يثور التوانسة في مبارة المريخ ضد الند المساعد بالتحكيم والاعلام السالب بنصر كبير ان شاء الله
    ودقي يا مزيكة

  2. هذا كلام غير مسؤول وشماعة للاخفاق ومن العيب ينشر مثل هذا الخبر
    إعلامي سوداني: المصريون مصابون بعقدة الدونية

    تاريخ النشر : 2010-11-10
    غزة – دنيا الوطن
    يبدو أن حرب التلاسن بين المصريين والجزائريين المستمرة منذ حوالي عام على خلفية المباراة الفاصلة المؤهلة إلى كأس العالم الأخيرة لا زالت تجتذب عديدا من المتطوعين حتى من خارج البلدين.

    آخر تعليق على أحداث تلك المباراة -التي شهدت في أعقاب انتهائها بوادر أزمة مصرية سودانية سارعت حكومتا البلدين إلى إطفائها بسرعة- جاء من السودان وعبر مقال للإعلامي الرياضي السوداني هيثم محمد علي، الذي كتب يرد على حملة الاتهامات التي كالتها وسائل الإعلام المصرية ضد عبد المنعم مصطفى (شطة) مدير اللجنة الفنية في الاتحاد الإفريقي، وهو سوداني مقيم منذ أكثر من ثلاثين عاما في مصر، ولعب للنادي الأهلي المصري في نهاية السبعينيات وبداية الثمانينات في أعقاب خروج الأهلي من قبل نهائي دوري أبطال إفريقيا أمام الترجي بهدف إينرامو المثير للجدل، ومن قبله هزيمة المنتخب المصري من النيجر، حيث اتهم الإعلام المصري مسؤولي “الكاف” بالعمل ضد مصر، وهو الاتهام الذي انبرى شطة وحيدا لتفنيده، مبررا إخفاق المنتخب بسوء حالته الفنية، فكان جزاؤه التعرض لحمة هجومية شرسة من الإعلام المصري ومن حسن شحاتة مدرب المنتخب الوطني المصري، الذي قال في أحد البرامج الفضائية، معلقا على تصريحات شطة “عيب يبقى عايش وبياكل ويشرب من مصر ويهاجم منتخبها وهو لا يجرؤ على مهاجمة أي من المنتخبات الإفريقية التي تعيش في مسلسل إخفاقات في الأعوام الأخيرة”.

    حملة الهجوم المصرية على شطة تنادى الإعلام السوداني للرد عليها، فكتب هيثم محمد علي في صحيفة قوون الرياضية المتخصصة تحت عنوان “لست عنتر بن يحيى” يقول.. اليوم نعود للرد على خطرفات بعض المواقع المصرية التي حاولت أن تنال من صاحب هذه الإطلالة حول ما تناولناه في دفاعنا على الهجمة الشرسة المنظمة التي تعرض لها أحد رموزنا في إمبراطورية الكاف عبدالمنعم مصطفي حسين شطة- بعبارات خارجة عن المنطق والسلوك الرياضي شأنهم شأن رموزهم في الإعلام الرياضي بقيادة الفرعون إبراهيم حجازي والمهرج مدحت شلبي وابن الغندور خالد.

    ما نحب أن نؤكده أن تداعيات فاصلة مصر والجزائر التي استضافتها القلعة الحمراء هنا بأم درمان ظلت آثارها تسيطر على الشارع الرياضي المصري، الذي يبدو أنه لم يفق من هذه الصدمة حتى الآن، بعد الهدف التاريخي والناري لنجم محاربي الصحراء المخضرم والفيلسوف والمعلم عنتر بن يحيى في شباك حارس الفراعنة عصام الحضري، والذي صعد بالخضر للمونديال، والذي أطاح بكل أحلام الفراعنة.

    بعد هذه الفاصلة أصبح الأشقاء في مصر يصابون بعقدة الدونية من كل ما هو سوداني.. وظلوا يبحثون عن شماعة لرمي إخفاقاتهم وخروجهم ووداعهم الحزين، بعد أن فشل أباطرة إعلامهم في أن يلقوا بالسبب على سوداننا الحبيب، التي أشاعت الأمان وسط محاربي الصحراء والأشقاء بأرض الكنانة، رغم ادعاءات أباطرة إعلامهم، والتي فندتها قواتنا الأمنية في حينها وما حادثة المطرب (الممثل) محمد فؤاد بمطعم الساحة اللبناني إلا شاهدا على ذلك!!

    وأضاف الكاتب قائلا “لا نريد أن نجتر ذكريات مرة وأليمة.. ومن حق المصريين أن يبحثوا عن شماعة لتعليق إخفاقهم علينا كسودانيين، رغم أننا فتحنا لهم أبوابنا مشرعة بكرم حاتمي؛ حيث تسابقت كل القيادات الرياضية للاحتفاء (بالأشقاء) الفراعنة، بدءا من الرئيس المحبوب جمال الوالي الذي وضع كل إمكانات القلعة الحمراء وكل إمكاناته تحت تصرف الفراعنة.. وعموما فما حدث قد حدث، ولكن نرفض التمادي للإعلام المصري وللمهرج مدحت شلبي وأمثاله للتعرض لكل ما هو سوداني.. نتمنى أن نغلق الملف عند هذا الحد، ولكن نؤكد بأننا سنعود أكثر قوة وصرامة في حالة التعرض من جديد لرمزنا شطة، ولكل ما هو سوداني!!

    سؤال أخير للقراء.. هل يفتعل الإعلام الرياضي المصري أزمات مع الجيران بلا داع.. أم أن الحساسية الزائدة من الجيران تمنعهم من قبول النقد الإعلامي المصري..؟

  3. ياريت دة مايكون موضوع زي الحبة ونعمل منة قبة كبر السن ليس مشكلة المشكلة تكون
    في الفسالة وعدم نقل الخبرة الكروية الطويلة يا ايها المحترفين نرجوا منكم ان لا تبخلوا
    علينا بماجاد الله عليكم بة ومن اخذ الاجر يحاسب بعملة ولكم في قلوبنا مكان